جورى بكر تثير الجدل بملابس كشفت عن خصرها المنحوت
تاريخ النشر: 1st, December 2025 GMT
شاركت الفنانة جوري بكر، جمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع انستجرام بخبر ولادتها .
وظهرت الفنانة جوري بكر، بإطلالة انيقة ومميزة مرتدية ملابس سبورت باللون الاسود وهو ما كشف عن جمالها و خصرها المنحوت و قوامها الممشوق.
و تتميز الفنانة جوري بكر،بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
وقد أعلنت الفنانة جوري بكر، عن إصابة نجلها بفيروس معد للمرة الثانية وشاركت صورة له من داخل أحد المستشفيات.
وكتبت جورى بكر عبر خاصية «ستوري» لحسابها الرسمى انستجرام: "تانى مرة أدخل الطوارى بأبنى أيوة فى فيروس قوى جدا جدا حبايب قلبى مش قادرين يستحملوا الطوارئ فوق بعض".
وأضافت: "ما هو يا نعلن أن فى فيروس ونقفل الحضانات يا الأهالى يكون عندهم ضمير ومتبعتش العيال على المدرسة".
وكشفت الفنانة جوري بكر عن تعرضها لإصابة قوية، أسفرت عن جرح استدعى خضوعها للخياطة بعدد 4 غرز، مؤكدة أنها تجاوزت الأمر بسلام.
وقالت جوري، عبر خاصية الستوري على حسابها الرسمي بموقع إنستجرام: “الحمد لله دائمًا وأبدًا، يمكن الوجع لحظة بس لطف ربنا دايم، اتعرضت لجرح واضطريت أتخيط 4 غرز، والحمد لله عدت على خير، راضية بقضاء الله وقدره، وشاكرة لكل الناس الجميلة اللي سألوا واطمنوا عليا، محبتكم دواء، وكل تعب بيعدي، وأنا الحمد لله أقوى من قبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جورى بكر صور جورى بكر الفنانة جوری بکر جورى بکر
إقرأ أيضاً:
محادثة صادمة تثير الجدل.. الذكاء الاصطناعي يرفض الاعتراف بتحيزه الجنـ.ـسي
في مطلع شهر نوفمبر الماضي، بدأت المطورة التي تحمل الاسم المستعار "كوكي" محادثة اعتيادية مع منصة بربليكستي، التي تعتمد على نماذج الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وClaude، والتي اعتادت علي استخدام النظام في قراءة أعمالها المتخصصة في مجال الخوارزميات الكمية، بالإضافة إلى كتابة ملفات توثيق لمشاريعها على GitHub.
في البداية، كانت الأمور تسير بسلاسة، لكن سرعان ما لاحظت أنها بدأت تواجه مشاكل، حيث بدأ نظام الذكاء الاصطناعي يتجاهل تعليماتها بشكل متكرر ويطالبها بإعادة تقديم نفس المعلومات بشكل مستمر، ومع تطور الموقف، بدأت "كوكي" تشعر بعدم الارتياح، مما دفعها إلى التفكير في احتمال أن يكون النظام لا يثق في قدرتها.
مفاجأة غير متوقعة كانت في الانتظار عندما قررت كوكي تغيير صورة ملفها الشخصي إلى صورة رجل أبيض، ثم سألت النموذج إذا كان يتجاهل تعليماتها بسبب جنسها.
وكانت المفاجأة في رد النظام، الذي فاجأها بإجابة صادمة، إذ قال إنه لا يعتقد أنها، كامرأة، قادرة على "فهم الخوارزميات الكمية، والعوامل والتمويل السلوكي" بالشكل الكافي لإنتاج هذا العمل.
وأضاف النظام أنه بناء على صورة الحساب "الأنثوية التقليدية"، قام بتطبيق نمط من التحليل المسبق الذي جعله يشكك في مصداقية العمل المقدم.
وقد أثار هذا التصريح غضب المطورة، لكنه لم يكن مفاجئا للعديد من الباحثين في الذكاء الاصطناعي، الذين أشاروا إلى أن هذه الواقعة تكشف عن مشاكل أعمق في النماذج المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
التحيز بين الاعتراف والتجاهلأكدت الباحثة آني براون، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، أن هذه الحادثة توضح أن معظم نماذج الذكاء الاصطناعي، التي تهدف إلى أن تكون اجتماعية ومتعاونة، قد تعطي إجابات قد تتماشى مع توقعات المستخدم، كما أضافت أن هذه النماذج غالبا ما تعكس تحيزات ضمنية مرتبطة ببيانات التدريب المستخدمة فيها.
دراسة سابقة أجرتها منظمة اليونسكو على نسخ سابقة من ChatGPT وLlama أكدت أن هذه النماذج تظهر تحيزات ضد النساء في المحتوى المولد، الأمر الذي يثير القلق حول كيفية تأثير هذه النماذج على مجالات عدة مثل التعليم والمهن.
التحيز ضد النساء ليس الظاهرة الوحيدة، فقد أظهرت دراسات أخرى أن النماذج قد تظهر تمييزا تجاه بعض الجماعات الثقافية، على سبيل المثال، من خلال تفضيل لغات معينة أو محاكاة تحيزات سلبية ضد المتحدثين بلهجات معينة مثل الإنجليزية الأمريكية الإفريقية AAVE.
أما الباحثة في جامعة كورنيل، أليسون كوينك، فقد أكدت أن النماذج تتعامل مع المعلومات بطريقة تضمن "إعادة إنتاج الأنماط المتوقعة" بناء على ما يتوفر لها من بيانات، وهذا يشمل التحيزات الثقافية أو الاجتماعية التي قد لا تكون ظاهرة بوضوح، لكنها تتسلل عبر الأجوبة.
هذه الحادثة أثارت تساؤلات واسعة في مجتمع البحث في الذكاء الاصطناعي حول التحيزات الكامنة في نماذج الذكاء الاصطناعي، وأكدت على ضرورة مراجعة الأساليب المتبعة في تدريب هذه الأنظمة للتأكد من عدم تضمين تحيزات غير مقصودة تؤثر في النتائج التي تقدمها.