زوج الممثلة السورية آنجي مراد يكشف عن تطورات وضعها الصحي: ما بين الحياة والموت
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
صدمت الممثلة السورية آنجي مراد متابعيها بعد إعلانها بشكل صادم إنها "تحتضر" بسبب معاناتها من أزمة رئوية حادة بسبب فيروس خطير، اصيبت به وهي في الشهر الخامس من الحمل الآن، مما اضطرها للخضوع للعزل والعلاج.
آنجي مراد تكشف عن معاناتها الصحية الصعبةكشفت الممثلة السورية عن تعرضها لوعكة صحية خطيرة بسبب اصابتها بفيروس غامض، جاء بالتزامن مع حملها بالشهر الخامس، ونشرت مراد عبر حساباتها الخاصة في السوشال ميديا أنها تحتضر.
من جانبه اكد زوج الممثلة السورية واسمه سامر تدهور وضعها الصحي ونشر عبر الحساب الشخصي في الفيسبوك منشور قال فيه: "انا سامر زوجا لانجي، دعولها كتير، انجي بحاجة دعائكون انجي وضعا صعب بين الحياة والموت امانة تدعولا".
وكانت مراد قد كتبت في وقت سابق: ""انا عم احتضر سامحوني"، كما كتبت منشور جاء فيه: "قال على قولة المتل وقت المصاعب بتظهر محبة الناس الحقيقة عنجد، شوفي ناس نزلوا من على الرف".
وأضافت في منشور مختلف: "وحدي أعرف ما مررت به، وكيف تجاوزته، وماذا تركَ في نفسي حتى الآن. أنا الشخص الذي أستند إليه عند كلِّ عثرةٍ، وأنا الذي ينقذني في كلِّ مرةٍ. مُمتنةٌ إليّ، فخورةٌ بي، وبما أحاول لأجلِه،وسواء عليّ وصلت أم لم أصل يكفيني_فقط_ أنِّي بصدقٍ أحاول".
وحتى هذه اللحظة لم يتم الإعلان عن أي تطورات جديدة تتعلق بالوضع الصحي للممثلىة السورية، وفيما اذا كانت حالتها الصحية قد تحسنت أم لا.
اشتهرت آنجي بعد مشاركتها في مسابقة ملكة جمال آسيا لعام 2017، كما دخلت عالم التمثيل وشاركت في عدد من الاعمال أبرزها "ببساطة" و"الحرملك" و"أهل الوفا" و"عطر الشام"...
وظهرت مؤخرًا في مسلسل "سوق الحرامية – كانون" الذي يعرض بعد توقفه لما يقارب العامين.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: آنجي مراد الممثلة السوریة
إقرأ أيضاً:
«تيته» تؤكد أهمية إشراك الجميع في العملية السياسية الليبية
شاركت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، يوم الجمعة في حوار مفتوح عبر تطبيق “زوم” مع 239 مشاركاً ليبياً، ناقشت فيه قضايا متعددة منها خيارات إجراء الانتخابات وآليات مساءلة المعرقلين، إلى جانب تعزيز مشاركة النساء والشباب والأشخاص ذوي الإعاقة في العملية السياسية.
ويأتي هذا الاجتماع الافتراضي الثاني خلال الشهر الماضي، ضمن جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتعزيز التواصل مع الجمهور حول مستجدات العملية السياسية. ومنذ مايو الماضي، أجرت البعثة مشاورات مباشرة مع نحو 1000 شخص وشارك 1250 آخرون عبر الإنترنت، شملت لقاءات مع قادة مجتمعيين ومكونات متنوعة.
وأشارت تيتيه إلى أهمية دور كل فرد في إنجاح العملية السياسية، داعية الليبيين للمشاركة في استطلاع الرأي الإلكتروني الذي تطرحه البعثة، والعمل مع الجهات المعنية لمساءلة القادة عن تنفيذ خارطة الطريق السياسية. وأضافت أن الديمقراطية والشمولية عملية مستمرة تتطلب جهداً جماعياً.
وخلال الحوار، عبّر بعض المشاركين عن شكوكهم في المسارات السابقة للانتخابات، مؤيدين إنشاء جمعية تأسيسية عبر منتدى وطني لتعيين حكومة جديدة تشرف على الانتخابات، فيما دعا آخرون لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة مع اعتماد نهج “الدستور أولاً”. كما أعربوا عن قلقهم من تأثير الجماعات المسلحة والوضع الأمني على إمكانية إجراء الانتخابات.
وردت الممثلة الخاصة على تساؤلات بشأن فرض عقوبات على المعرقلين، مؤكدة أن اللجنة الاستشارية أوصت بتشكيل حكومة موحدة قبل الانتخابات، وأن تفاصيل تشكيلها ستكون جزءاً من المفاوضات حول خارطة الطريق.
وأكدت تيتيه أن الانتقال من المرحلة الانتقالية إلى مرحلة الانتخابات هو السبيل لتغيير المؤسسات، مشددة على ضرورة ضمان إجراء انتخابات آمنة رغم وجود أطراف قد تعطل العملية لحماية مصالحها.
كما استعرضت مقترحات اللجنة الاستشارية لوضع إطار قانوني واضح لتوقيت الانتخابات ومتطلبات الترشح، يتضمن أحكاماً بشأن العقوبات والقضايا الأمنية.
وعبرت بعض النساء والشباب والأشخاص ذوي الإعاقة عن تحديات المشاركة السياسية، حيث تحدثت مشاركة عن تعرضها لتهديدات وضغوط خلال ترشحها في الانتخابات البلدية، فأكدت تيتيه دعمها وتشجيعها لمشاركة جميع فئات المجتمع في صنع القرار، معتبرة أن مشاركة النساء ليست منافسة بل إسهاماً أساسياً.
واختتمت الممثلة الخاصة بالتأكيد على أن البعثة تعمل على تمثيل مصالح كافة شرائح المجتمع في المفاوضات السياسية، مع احترام خصوصية المشاركين.
آخر تحديث: 2 أغسطس 2025 - 15:51