منح درجتي الماجستير والدكتوراه لـ99 باحثا في جامعة كفر الشيخ
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أعلن الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، موافقة مجلس الجامعة على منح درجتي الماجستير والدكتوراه لـ99 باحثًا بعدد من كليات الجامعة، وتعيين ومنح 13 عضو هيئة تدريس ألقاب علمية.
منح درجتي الماجستير والدكتوراه لعدد من الباحثينوقال «دسوقي»، في بيان، اليوم الثلاثاء، إنّه جرى منح درجة الماجستير لعدد 48 باحثا، ومنح درجة الدكتوراه لعدد 20 باحثا، ومنح درجة الماجستير المهني لعدد 24 باحثا، ومنح درجة الدكتوراه المهنية لعدد 7 باحثين، كما تم أيضًا منح 6 أعضاء لقب أستاذ، وتعيين 7 مدرسين.
وقدم «دسوقي»، خالص الشكر والامتنان لكل الأساتذة بكليات الجامعة على الجهد المبذول ليلًا نهارًا لرفع اسم جامعة كفر الشيخ بين الجامعات المحلية والدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة كفر الشيخ مجلس جامعة كفر الشيخ درجة الماجستير درجة الدكتوراه البحث العلمي جامعة کفر الشیخ منح درجة
إقرأ أيضاً:
مستقبل الصحافة.. الصحفية مروة حسونة تحصل على درجة الدكتوراة بإعلام القاهرة
شهدت كلية الإعلام بجامعة القاهرة، مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحثة والكاتبة الصحفية مروة محمد أحمد محمد حسونة بعنوان "مستقبل الصحافة المطبوعة والإلكترونية في ظل الثورة الصناعية الرابعة"، وذلك ضمن اهتمام الكلية بدراسة التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الإعلام في عصر الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة.
وترأس لجنة المناقشة والحكم الأستاذ الدكتور شريف درويش اللبان أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، مشرفًا ورئيسًا، وشارك في المناقشة كل من: الأستاذ الدكتور طه عبدالعاطي نجم أستاذ الصحافة بجامعة الإسكندرية، والدكتور سماح عبدالرزاق الشهاوي أستاذ الصحافة المساعد بكلية الإعلام جامعة القاهرة.
وشهدت الجلسة حضورًا لافتًا لشخصيات إعلامية بارزة في الوسط الصحفي والأكاديمي، كان في مقدمتهم النائب أسامة شرشر رئيس تحرير جريدة "النهار" المصرية، والأستاذة الدكتورة عواطف عبدالرحمن أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إلى جانب حضور مجموعة من رموز المهنة، منهم الأستاذ هشام يونس والأستاذ حسين الزناتي، اللذان أكدا خلال المناقشة أهمية دعم الأبحاث العلمية التي تربط بين الصحافة التقليدية والاتجاهات التكنولوجية الحديثة.
وتناولت الرسالة مستقبل صناعة الصحافة في ظل التحولات الرقمية الكبرى، وكيف يمكن للمؤسسات الإعلامية إعادة صياغة دورها وتطوير أدواتها لمواكبة متطلبات الجمهور في عصر الثورة الصناعية الرابعة، خاصة مع صعود الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وأنظمة تحليل البيانات الضخمة.
وحظيت الباحثة بإشادة أعضاء اللجنة لما قدمته من تحليل معمّق ورؤية بحثية قادرة على استشراف مستقبل المهنة، مع تقديم توصيات عملية قابلة للتطبيق داخل المؤسسات الإعلامية المصرية.
وعُقدت المناقشة في قاعة المؤتمرات بالكلية في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، وسط حضور طلابي وأكاديمي واسع يعكس الاهتمام المتزايد بقضايا تطوير الصحافة ومستقبلها في العصر الرقمي.