بسبب السب والقذف.. 26 فبراير الحكم في دعوى الكابتن رضا عبد العال ضد الاعلامى تامر امين
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قررت محكمة القاهرة الاقتصادية بالقاهرة ، حجز دعوي القضية المرفوعة من كابتن رضا عبد العال ضد قناة النهار والاعلامى تامر امين ، بتهمة السب والقذف لجلسة 26 فبراير للحكم
تفاصيل الدعوى
تعود البداية حينما تقدم رضا عبد العال ببلاغ ضد قناة النهار والإعلامي تامر أمين، وذلك لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، بأن قدم مقطعًا من البرنامج كدليل على ادعاءاته.
وفي المقابل حضر محامي قناة النهار، الذي قدم دعوى فرعية ضد عبد العال بسبب منشور على فيس بوك اعتبروه مسيئا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر امين رضا عبد العال محكمة القاهرة الاقتصادية السب والقذف الكابتن رضا عبد العال الاعلامى تامر امين المزيد عبد العال
إقرأ أيضاً:
الحكم الثنائي
هدف ثورة فولكر قيام سودان جديد، لذا عمدت على خلق فوضى لا مثيل لها، حيث هيأت مسرح الفوضى للشباب في ميادين الإنحلال (الخمر والجنس). وأصبحت أهازيج الخمور (البنقو محل الشاي والعرقي بالمجان) صوت فضيلة. أضف لسوق المخدرات في جمهورية (أعلى العفن). أما الجنس فتلك حكاوي حيرت إبليس. فقد وصلت الجرأة أن اتخذ بعضهم من بيوت الله مكانًا للدعارة (مسجد جامعة الخرطوم). وكيف لا يحدث ذلك وقد غنى مغني الثورة (كنداكة نحنسا ليك). ونتاج ذلك أن تتجرد الكنداكة من أدنى ذرة حياء. لتعلن عن رغبتها في (التبول) في الشارع. بل صورتها وهي على عنق سفيه (شاتحة) مازالت عالقة بذهن الشارع. ليختلط حابلها بنابل أشباه الرجال في مشهد جسده المغني ليلة فض الاعتصام (دروشونا والبنوت نيام). أي الجميع ظل طيلة فترة الاعتصام مع بعض بالليل (البهيمية في أعلى درجات انحطاطها). ليضيف المثليون خبال الواقع بمطالبتهم بحقوقهم، ليكمل تلفزيون الدولة الرسمي صورة الثورة باستضافة الفداديات لشرح صناعة الخمور. أما استضافة حسن تسريحة فكانت تساوي دراسات في القرآن الكريم للعلامة عبد الله الطيب. وبخصوص خطط الساسة للحكم الرشيد فانحصرت في الكذب باستعادة أموال الكيزان من ماليزيا ووجودهم لملايين الدولار مخفية في الأرض بالمدينة الرياضية وأخرى في (قبو) مسيد الصائم ديمة بأمبدة. والنتيجة (الفشل) في إدارة الأمور. وخلاصة الأمر يكتشف الشعب بأنه للمرة الثالثة في تاريخه الحديث أنه يرزح تحت الحكم الثنائي فولكر حمدوك (الأجنبي… العميل). ليبدأ ثورة الاستقلال برفضه ذلك الاستعمار. ليشعل الاستعمار حربًا لا هوادة فيها بعد رفض الشارع للإطاري الذي يشرعن لذلك الاستعمار. إذن معركة الكرامة الحالية حرب استقلال وانعتاق من الاستعمار. ورسالتنا واضحة (لا للاستعمار).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٦/١٠