مفيدة شيحة: سكوت هنغني كان لنجلاء بدر.. والفنانون لم يتقاضوا أجرا نظير ظهورهم
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
حلت الإعلامية مفيدة شيحة ضيفة على برنامج “صبايا الخير”، والمذاع على قناة “النهار”، ومن تقديم ريهام سعيد.
وكشفت الإعلامية مفيدة شيحة أن برنامجها الشهير “سكوت هنغني” كان من المفترض أن تقوم بتقديمه الفنانة نجلاء بدر، إلا أنها اعتذرت لأنها كانت سوف تنتقل إلى قناة mbc، وستدخل عالم التمثيل، والبرنامج كان يحتاج إلى سفر كثير.
وقالت مفيدة شيحة إن الفنانين الذين ظهروا في البرنامج وابرزهم عمرو دياب وعادل إمام وإليسا وجورج وسوف ونوال الزغبي ويوري مرقدي وغيرهم لم يتقاضوا أجرا نظير ظهورهم، لأن البرنامج كان يعرض على التليفزيون المصري.
وأضافت: “حين قمت بتقديم البرنامج كنت قد بدأت مشواري الإعلامي منذ سنوات قليلة، وحين أطلقت علي شائعات أنني حصلت على واسطة من أجل اختياري لتقديم هذا البرنامج”.
وتابعت: “كنت أقوم بتصوير البرنامج في لبنان، حيث كانت الفكرة الاعتماد على التصوير الخارجي وليس في استديوهات”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صبايا الخير مفيدة شيحة الإعلامية مفيدة شيحة المزيد مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
أشرف العشماوي: «زمن الضباع» كانت أول رواياتي بعد محاولات قصصية بدائية وفاشلة
قال الروائي أشرف العشماوي، إن أول عمل أدبي كتبه كان رواية «زمن الضباع»، والتي مثلت البداية الرسمية له في عالم الأدب، مشيرًا إلى أن تلك الرواية ضمت كل ملامح التجربة الأولى من مزايا وعيوب، كما احتوت على معظم الأخطاء التي يقع فيها أي كاتب في عمله الأول.
وأضاف العشماوي، خلال حواره مع الإعلامية منة فاروق، في برنامج «ستوديو إكسترا»، على قناة «إكسترا نيوز»، أنه سبقت تلك الرواية عدة محاولات لكتابة القصص القصيرة، لكنه وصفها بأنها كانت بدائية وفاشلة، لدرجة أنه قام بمسحها نهائيًا من جهاز الكمبيوتر، مؤكدًا أنه لم يكن راضيًا عنها.
وأوضح أن الرواية كنوع أدبي تناسبه أكثر من القصة القصيرة، لأن الأخيرة تتطلب كثافة وتركز على لحظة توهج أو تنوير، بينما يفضل هو النفس الطويل والمساحات السردية الواسعة التي تتيحها الرواية، وهو ما يجعله أكثر ارتياحًا لهذا النوع من الكتابة.
وأشار العشماوي إلى أن الأسلوب الواقعي هو الأقرب إليه، لكنه لا يكتب الواقع كما هو، بل ينطلق من حادث بسيط أو لحظة واقعية ثم ينسج منها عالمًا خياليًا متكاملًا، لافتًا إلى أن بعض كبار الكُتاب الذين قرأوا «زمن الضباع» أخبروه أن بها بوادر موهبة حقيقية، وهو ما منحه الدافع لتقديم أعمال أقوى لاحقًا.