رئيس مؤسسة النفط بالإنابة: الشفافية أولويتنا لتعزيز ثقة المستثمرين
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أكد رئيس المؤسسة الوطنية للنفط بالإنابة، مسعود سليمان، أن المؤسسة ستركز على زيادة إنتاج النفط وتعزيز الشفافية، في إطار جهود ليبيا للتعافي من سنوات عدم الاستقرار.
وفي تصريحات لوكالة رويترز، أوضح سليمان أن لدى المؤسسة الوطنية للنفط خطة استراتيجية لزيادة الإنتاج، وسنستمر في تنفيذها وإجراء أي تعديلات عليها عندما يكون ذلك ضروريا، وفق رويترز.
وأضاف سليمان أن المؤسسة ستعمل على تعزيز الشفافية من خلال تبسيط بعض العمليات، بما في ذلك إغلاق بعض المكاتب المحتملة.
وشدد رئيس المؤسسة الوطنية للنفط بالإنابة على أن التركيز سيكون قبل كل شيء على تعزيز الشفافية داخل المؤسسة الوطنية للنفط، حتى يتمكن أي مستثمر، سواء من الدولة الليبية أو من الشركاء الأجانب، من الحصول على مستوى عال من الثقة في أن أي أموال يتم ضخها في المؤسسة الوطنية للنفط سيتم استخدامها بأفضل طريقة ممكنة، وفق تعبيره.
المصدر: رويترز.
المؤسسة الوطنية للنفط Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المؤسسة الوطنية للنفط
إقرأ أيضاً:
بعد "مجزرة المساعدات".. مسؤول أممي سابق: مؤسسة غزة الإنسانية يديرها "مرتزقة"
في تصريحات شديدة اللهجة، انتقد كريستوفر جانيس، المتحدث السابق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تم تأسيسها حديثًا كبديل للمنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة.
وصف جانيس القائمين على هذه المؤسسة بأنهم "مرتزقة" و"قدامى محاربين"، معتبرًا أن الهدف من هذه المؤسسة هو استخدام المساعدات الإنسانية كأداة سياسية.
جمعية الإغاثة الطبية في غزة: قصف المدنيين أثناء توزيع المساعدات جريمة لا تُغتفر إسرائيل تفرض ضرائب جديدة على الموظفين لتمويل نفقات حرب غزةوأوضح جانيس في مقابلة مع وكالة "الأناضول" أن التغيير في نظام توزيع المساعدات لم يكن لمصلحة الفلسطينيين، بل كان جزءًا من مخطط لتحويل المساعدات إلى سلاح، مشيرًا إلى أن المؤسسة تدار من قبل أشخاص سبق لهم العمل في الجيوش العسكرية، والذين "خلعوا زيهم العسكري ليواصلوا عملهم في المجال الإنساني".
في سياق آخر، ذكر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجزرة جديدة في حق المدنيين الفلسطينيين الذين تجمعوا في مواقع توزيع المساعدات الإنسانية، التي كانت تحت إشراف شركة أمريكية إسرائيلية.
وقع الهجوم في "المناطق العازلة" في مدينة رفح الفلسطينية، وأسفر عن استشهاد 22 فلسطينيًا وإصابة أكثر من 115 شخصًا، مما يرفع حصيلة الشهداء في هذه المواقع إلى 39 شهيدًا وأكثر من 220 جريحًا خلال أقل من أسبوع.