جدول ترتيب هدافي الدوري المصري بعد ختام الجولة 11.. صراع بين إمام وناصر منسي
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
ترتيب هدافي الدوري المصري.. اشتعلت المنافسة على صدارة هدافي الدوري المصري بعد ثنائية إمام عاشور أمام مودرن سبورت في الجولة الـ11 من الدوري المصري الممتاز موسم 2024-2025.
وبتسجيل عاشور للهدفين رفع رصيده إلى 6 أهداف في الدوري المصري، بالتساوي مع ناصر منسي مهاجم الزمالك على صدارة قائمة الهدافين.
ويأت خلفهم الكونغولي فيستون ماييلي مهاجم بيراميدز وعمرو ناصر مهاجم فاركو الذي أحرز هدفين مساء أمس في شباك فريق غزل المحلة، بـرصيد5 أهداف لكل منهما.
وجاء ترتيب هدافي الدوري المصري كالتالي:
1- ناصر منسي مهاجم فريق الزمالك بـ6 أهداف
2- إمام عاشور لاعب فريق الأهلي بـ6 أهداف
3- فيستون ماييلي مهاجم فريق بيراميدز بـ5 أهداف
4- عمرو ناصر مهاجم فريق فاركو بـ5 أهداف
5- محمد علي بن حمودة مهاجم فريق غزل المحلة بـ4 أهداف
6- محمود زلاكة جناح سيراميكا كليوباترا بـ4 أهداف
7- أسامة فيصل مهاجم البنك الأهلي بـ4 أهداف
ترتيب الدوري المصري بعد ختام الجولة الـ 111- بيراميدز 24 نقطة، من 11 مباراة.
2- الأهلي 23 نقطة، من 11 مباريات.
3- الزمالك 20 نقطة، من 11 مباراة.
4- المصري البورسعيدي 19 نقطة، من 11 مباراة.
5- سيراميكا كليوباترا 19 نقطة، من 11 مباريات.
6- بتروجيت 17 نقطة، من 11 مباراة.
7- البنك الأهلي 17 نقطة، من 11 مباراة.
8- حرس الحدود 15 نقطة، من 11 مباراة.
9- فاركو 15 نقطة، من 11 مباراة.
10- طلائع الجيش 15 نقطة، من 11 مباراة.
11- سموحة 14 نقطة، من 11 مباريات.
12- زد 14 نقطة، من 11 مباراة.
13- الاتحاد السكندري 14 نقطة، من 11 مباراة.
14- الإسماعيلي 12 نقطة، من 11 مباراة.
15- غزل المحلة 8 نقاط، من 11 مباراة.
16- إنبي 7 نقاط، من 11 مباراة.
17- مودرن سبورت 7 نقاط، من 11 مباريات.
18- الجونة 6 نقاط، من 11 مباراة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك الدوري المصري إمام عاشور ترتيب الدوري المصري جدول ترتيب الدوري المصري ترتيب الدوري المصري الان ترتيب الدوري المصري اليوم ناصر منسي ترتيب الدوري المصري حتى الأن جدول ترتيب الدوري المصري اليوم ترتيب الاهلي في الدوري المصري ترتيب الدوري المصري 2024 جدول ترتيب هدافي الدوري المصري ترتيب الدوري المصري بعد جدول ترتيب الدوري المصري بعد ترتیب هدافی الدوری المصری فی الدوری المصری من 11 مباریات مهاجم فریق ناصر منسی
إقرأ أيضاً:
الرئيس المصري يحذّر من أزمة ديون عالمية
رام الله - دنيا الوطن
حذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من احتمال اندلاع أزمة ديون عالمية جديدة تهدد الاقتصادات النامية وتفاقم الفجوة التنموية، في ظل تصاعد الأزمات الاقتصادية والجيوسياسية العالمية.
جاء ذلك، ضمن كلمة الرئيس السيسي، خلال مشاركته عبر تقنية (الفيديو كونفرانس)، في الاجتماع التحضيري للمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية.
وأكد السيسي، أن المؤتمر يأتي في توقيت دقيق، يشهد تزايد التوترات الجيوسياسية، وارتفاع معدلات الحماية والتدابير الأحادية، إلى جانب التباطؤ في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وتنامي تداعيات تغير المناخ، والتغيرات المتسارعة في خريطة التجارة الدولية، الأمر الذي يؤدي إلى اضطرابات اقتصادية عالمية تؤثر على جميع الدول، وتحد من قدرة الدول النامية على النمو وتحقيق التنمية.
وأوضح الرئيس المصري، أن المجتمع الدولي توافق عام 2015 على أهداف التنمية المستدامة كإطار شامل للنهوض بالشعوب وتحقيق مستقبل أفضل، غير أن الفجوة التنموية والتمويلية شهدت خلال السنوات الأخيرة اتساعًا خطيرًا، قد يجعل من بلوغ هذه الأهداف بحلول عام 2030 أمرًا بعيد المنال، ما لم تُتخذ خطوات فعالة وسريعة لمعالجة هذا الخلل.
ودعا السيسي إلى أن يخرج المؤتمر بمخرجات طموحة وملموسة تعكس الإرادة الجماعية في التحرك العاجل نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن مصر تتطلع إلى تحقيق تقدم فعلي في ثلاث أولويات رئيسية خلال أعمال المؤتمر.
وأوضح أن الأولوية الأولى تتمثل في صياغة خارطة طريق لتعزيز نفاذ الدول النامية إلى التمويل الميسر منخفض التكلفة، مؤكدًا ضرورة معالجة الاختلالات الهيكلية في النظام المالي العالمي وتعزيز التعاون مع شركاء التنمية.
كما شدد على أهمية التوافق حول خطوات عملية لمواصلة إصلاح الهيكل المالي العالمي، واستحداث آليات مبتكرة، مثل مبادلة الديون ووضع أطر تمويلية تحفز استثمارات القطاع الخاص، مع تعزيز الترابط بين تنفيذ "خطة عمل أديس أبابا" وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضاف أن الأولوية الثانية، تتعلق برفع سقف الطموح في إصلاح هيكل الديون العالمي ووضع خطوات عملية لاحتواء تنامي الديون السيادية في الدول النامية، خاصة في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، التي تضم نحو ثلثي فقراء العالم. وأكد الرئيس السيسي أن عدم التوصل إلى حلول ملموسة في هذا الشأن قد يؤدي إلى اندلاع أزمة ديون عالمية جديدة تهدد استقرار اقتصادات الدول وتفاقم من حدة الفجوة التنموية.