عاجل.. مصرع عنصرين إجراميين قاما بفرض سطوتهما على الأهالى بأسوان
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
لقي عنصرين إجراميين شديدى الخطورة، مصرعهم قاما بفرض سطوتهما على الأهالى بأسوان عقب تبادل إطلاق النار مع قوات الشرطة.
فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لملاحقة وضبط العناصر الإجرامية شديدة الخطورة من الهاربين من تنفيذ الأحكام القضائية والمطلوب ضبطهم وإحضارهم على ذمة قضايا جنائية.. فقد وردت معلومات أكدتها تحريات إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسوان بمشاركة قطاع الأمن العام قيام (عنصرين إجراميين شديدى الخطورة - أحدهما محكوم عليه بحكمين بالإعدام فى جنايتى "قتل عمد" ومطلوب ضبط الأخر فى جناية "قتل عمد" وسبق إتهامهما فى عدد من الجنايات أبرزها "شروع فى قتل، سلاح نارى، إتلاف") بفرض سطوتهما الإجرامية على الأهالى بدائرة مركز شرطة إدفو بأسوان بإستخدام الأسلحة النارية.
عقب تقنين الإجراءات أمكن تتبعهما ورصد تحركاتهما وتحديد مكان إختبائهما بإحدى القرى بأسوان وتم إستهدافهما بمأمورية بمشاركة قطاع الأمن المركزى حيث بادرا بإطلاق النيران تجاه القوات، وقد أسفر التعامل عن مصرعهما وضُبط بحوزتهما (3 بنادق آلية – رشاش جرينوف – كمية كبيرة من الطلقات النارية مختلفة الأعيرة – كمية من المواد المخدرة المتنوعة "بانجو، حشيش، هيروين، أفيون" – 2000 قرص مخدر).
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسوان فرض قوة الداخلية
إقرأ أيضاً:
التكبالي: ليبيا تغرق في فوضى المصالح والحل لن يأتي إلا بفرض دولي
شدد عضو مجلس النواب، علي التكبالي، على أن ليبيا تغرق في فوضى المصالح، وأن الحل لن يأتي إلا بفرض دولي.
وأضاف في تصريحات لـ”سبوتنيك”، أن الليبيين غير قادرين على إنتاج مبادرة حقيقية للخروج من الأزمة بسبب تغليب المصالح الضيقة على المصلحة العامة.
وتابع: “لن تكون هناك أي مبادرات ناجحة من الليبيين، لأن كل شخص يأتي ومصالحه وراء ظهره، ولا يريد مصلحة البلاد”.
وبين أن الحل السياسي لم يعد خيارًا داخليًا، بل أصبح رهينًا بإرادة دولية تقوده الأمم المتحدة والدول الفاعلة.
وأردف: “البلاد تغرق في بحر متلاطم من الصراعات المسلحة والتجاذبات السياسية، في وقت يتخلى فيه الجميع عن العمل الجماعي”.
وأكمل: “نحن نعوم في بحر متلاطم وليس فيه نجاة، وكل شخص يريد أن يمسك بطوق النجاة وحده ويترك الآخرين”.
وأكد أن المليشيات ما تزال تتحكم في المشهد وتتصارع بشكل يومي، دون رادع حقيقي من المجتمع الدولي.
وقال إن الأمم المتحدة ليست مجرد مبنى، بل حصيلة إرادات أمم، ومن الضروري أن تتحرك هذه الأمم لمجابهة هؤلاء وفرض النظام، فلن يكون هناك حل دون تدخل صارم.
الوسومليبيا