تجسس لصالح إيران..السجن 14 عاماً لجندي سابق في بريطانيا
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
صدر اليوم الاثنين، حكم بالسجن 14 عاماً ضد جندي بريطاني سابق، أُدين بالتجسس لصالح إيران بعد هروبه أيام من سجن بلندن، بتهمة خيانة بلاده.
وأدين دانيال خليفة، 23 عاماً، في نوفمبر (تشرين الثاني) بانتهاك قانون الأسرار الرسمي، وقانون الإرهاب،بعد تقديم مواد محظورة وسرية لإيران.ورفضت هيئة المحلفين في محكمة التاج في وولويتش قوله إنه كان يحاول العمل لصالح المملكة المتحدة عميلاً مزدوجاً.
ولم تحظ قضية تجسس خليفة بكثير من الاهتمام، إلا بعد الهرب من سجن ووندسورث، بالتشبث أسفل شاحنة توصيل طعام. وظل هارباً 3 أيام قبل أن تقبض عليه الشرطة على متن دراجة هوائية بجوار إحدى القنوات في لندن.
وقالت السلطات إنه شكل خطراً حقيقياً على الأمن الوطني، بسبب التهديد الذي تمثله إيران.
وأشارت الشرطة من جهة أخرى، إلى أن المملكة المتحدة أحبطت 20 مؤامرة من إيران بينها خطط لاغتيالات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لإيران بريطانيا إيران
إقرأ أيضاً:
المشير خليفة حفتر يستقبل “تيتيه” ويجدد دعمه لكل مبادرات حل الأزمة السياسية وإجراء الانتخابات
استقبل القائد العام للقوات المسلحة الليبية، المشير خليفة حفتر، اليوم، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، السيدة هانا سيروا تيتيه، والوفد المرافق لها، وذلك في مكتبه بمقر القيادة العامة.
وتناول اللقاء تطورات الأزمة السياسية في ليبيا، إلى جانب استعراض نتائج أعمال اللجنة الاستشارية، التي قدمت مقترحات وتوصيات متعلقة بعدد من الجوانب الخاصة بإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المتزامنة.
وخلال اللقاء، جدد المشير حفتر دعمه الكامل لجهود بعثة الأمم المتحدة، وكافة المبادرات الرامية إلى كسر الجمود السياسي وإنهاء مرحلة الانقسام، بما يضمن الدفع بالعملية السياسية قدمًا. وأكد القائد العام على استعداد القيادة العامة لتوفير الظروف الملائمة لإجراء الانتخابات، تحقيقًا لتطلعات الشعب الليبي في الوصول إلى مرحلة من الاستقرار الدائم.
من جهتها، عبّرت تيتيه عن تقديرها للدور الذي يقوم به القائد العام في دعم المسار السياسي، مشيدةً بجهود القوات المسلحة الليبية في تعزيز الأمن والاستقرار في البلاد. كما أكدت التزام بعثة الأمم المتحدة بمواصلة العمل مع كافة الأطراف الليبية، من أجل تحقيق توافق وطني شامل يُفضي إلى حلّ سياسي دائم.