فى ذكرى رحيل كوكب الشرق.. تعرف على أهم مقتنيات متحف أم كلثوم
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اشتهرت كوكب الشرق أم كلثوم منذ الصغر بجمال صوتها حيث كانت تردد أناشيد أبيها وأخيها خالد وشجعها والدها وأصدقاؤه على تكرار الغناء واصطحبها معه فى حفلاته.
مقتنيات متحف أم كلثومجاءت أم كلثوم إلى القاهرة بناء على نصيحة أحد أقطاب الموسيقى العربية فى ذلك الوقت الشيخ أبو العلا محمد .
وإحياءً لذاكرى رحيلها، نستعرض فى هذا التقرير ما يحويه متحف أم كلثوم من مقتنيات شاهدة على ذلك الإرث الذى مازال وسيزال فخر لنا ولكل أجيالنا من بعدنا إذ يعتر “ المتحف ” اثر خالدا يكشف لنا عن حياتها وإن دل على شئ فيدل على عظمة ذلك الإرث الفنى وقيمته.
مكانهيقع في القاهرة، مص، و تحديدا يقع فى شارع الملك الصالح بالمنيل اذ يحتوي على العديد من المقتنيات التي تعكس حياة وتراث أم كلوم، الفنانة المصرية الشهيرة.
فى هذا التقرير نسعرض تلك المقتنيات وهى على النحو التالى
اولا ملابسها: احتوت على الفساتين والملابس التقليدية المصرية.
ثانيا : مجوهراتها: الخواتم والأساور والقلائد.شملت كل من
ثالثا: ادوات الموسيقى : شملت العديد من ادوات الموسيقى اهمها العود والقانون
رابعا: صورها :شملت كل صور حياتها منذ صغرها ومراحل خياتها حتى وصلت للشيخوخه وكل صورها فى الحفلات
خامسا: أوراق ومستندات : يحتوي المتحف على العديد من الأوراق والمستندات التي تعكس حياة أم كلوم، بما في ذلك الرسائل والمذكرات والصكوك.
سادسا : الازياء: شملت كل الازياء التي كانت ترتديها أم كلوم في الحفلات والمسارح.
سابعا : الجوائز : يحتوي المتحف على العديد من الجوائز والتكريمات التي حصلت عليها أم كلوم خلال حياتها.
ثامنا اعمالها الفنية: تنوعت ما بين ، اللوحات والمنحوتات.
تاسعا : ادوات المكياج: يحتوي المتحف على العديد من أدوات المكياج التي كانت تستخدمها أم كلوم.
عاشرا . أشياء شخصية : شملت حقائب وقفازات والمناديل بمختلف الوانها .
.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ام كلثوم كوكب الشرق ام كلثوم م كلثوم متحف أم كلثوم ذكرى رحيل ام كلثوم رحيل كوكب الشرق أم كلثوم على العدید من أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مقتنيات تعود إلى 50 ألف سنة بـ«منطقة الرياض»
البلاد (الرياض)
أنهت هيئة التراث أعمال مشروع المسح والتنقيب الأثري في أحد المواقع الأثرية ببلدة القرينة شمال غرب مدينة الرياض، بمشاركة مجموعة من الخبراء السعوديين، في إطار جهودها في المسح والتنقيب الأثري لمواقع التراث الوطني، وصونها والحفاظ عليها والتعريف بها، والاستفادة من تلك المحفظة التراثية الوطنية؛ بوصفها موردًا ثقافيًا واقتصاديًا مهمًا للمملكة. وسعى المشروع إلى جمع أكبر قدر من المعلومات لتعزيز الدراسات العلمية عن موقع القرينة، وذلك للتعرف على التسلسل الحضاري والتاريخي للموقع، فضلًا عن التعرف على الطرز المعمارية وطرق البناء، وتوثيق المعثورات الأثرية الناتجة من أعمال المشروع. وأسفرت أعمال المسح والتنقيب عن اكتشاف منشآت دائرية تشبه إلى حدٍ كبير مقابر الألف الثالث والثاني قبل الميلاد، إضافة إلى رصد طريقٍ أثريّ يمتد من الوادي إلى أعلى الهضبة في موقع القرينة وصولًا إلى مدينة الرياض، فضلًا عن اكتشاف العديد من القطع الفخّارية والأدوات الحجرية، التي يعود بعضها إلى ما قبل 50 ألف سنة في فترة العصر الحجري الوسيط.
ويعدّ هذا الاكتشاف أحد ثمار مبادرة “اليمامة” التي أطلقتها هيئة التراث؛ بهدف إعادة رسم الخريطة الأثرية لمنطقة الرياض والمناطق المجاورة، عبر تنفيذ مسوحات دقيقة باستخدام تقنيات بحثية متقدمة، لتوثيق المواقع غير المستكشفة سابقًا وتحليل أنماط الاستيطان البشري عبر العصور المختلفة؛ ما يعكس عمق الإرث الثقافي والحضاري للمنطقة.
وأشارت هيئة التراث إلى أن أعمالها في مجال المسح والتنقيب الأثري في مناطق المملكة تعد استمرارًا لسعيها في حفظ المقدرات التراثية الوطنية، موضحة أن ما تحمله المملكة من تراثٍ ثقافيّ هو امتداد للحضارات المتعاقبة، التي استوطنت على أراضيها عبر العصور المختلفة، وهذا يعكس ثراء المملكة بالموارد التراثية والثقافية والتاريخية.