بمواصفات جبارة .. هونر تغزو الأسواق بتابلت جديد
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تستعد شركة Honor، العلامة التجارية الشهيرة في مجال التكنولوجيا، مرة أخرى لدخول سوق الأجهزة اللوحية ذات الميزانية المحدودة من خلال إطلاق جهازها اللوحي الجديد Honor Pad X9a. وبعد نجاح جهاز Pad X8a، من المتوقع أن تطلق Honor خليفتها بمجموعة من الترقيات والميزات المصممة لجذب عشاق التكنولوجيا في الإمارات العربية المتحدة وخارجها.
يُعد جهاز Honor Pad X9a أحدث جهاز لوحي من Honor، بعد Pad X8a الذي تم إطلاقه في أغسطس 2024. وكجزء من استراتيجية Honor لتوسيع مجموعة منتجاتها، يعد جهاز X9a بأن يكون خليفة جديرًا.
جهاز Honor Pad X8a
وفقا لموقع gizmochina يتميز Honor Pad X8a بشاشة TFT LCD كبيرة مقاس 11 بوصة بدقة Full HD + ومعدل تحديث 90 هرتز. تحت الغطاء، تم تجهيزه بمعالج Snapdragon 680 SoC، مقترنًا بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 4 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية سعة 128 جيجابايت.
يعمل هذا الجهاز اللوحي ببطارية ضخمة بسعة 8300 مللي أمبير في الساعة. هذه الخلية معبأة في جسم نحيف 7.25 مم يزن 495 جرامًا.
للتصوير الفوتوغرافي، يتميز الجزء الخلفي بكاميرا بدقة 5 ميجابكسل بينما يحتوي الجزء الأمامي على كاميرا سيلفي بدقة 5 ميجابكسل.
يحتوي Pad X8a أيضًا على إعداد مكبر صوت رباعي لتجربة صوتية محسنة. في سبتمبر 2024، أصدرت الشركة الجهاز اللوحي في إصدار Honor Pad X8a Nadal Kids الجديد أيضًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجال التكنولوجيا العلامة التجارية الأجهزة اللوحية العلامة التجارية الشهيرة المزيد
إقرأ أيضاً:
من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات
ينتشر بوست أنني أتحدث عن دور مهم آخر لمدير جهاز المخابرات، وأنني أرشح (شخصا وذكروا اسمه!) خلفا له، وكأنني (فاضي شغلة) موهوم بالتعيينات أو مريض بالتسريبات، مثل الأقلام التي تركت الحرب والتحديات ودخلت في السواطات والاقاويل وصارت ترتزق من الخلافات
أن يكون اسمي كبيرا لدرجة أن تلصق به مواد التضليل الإعلامي فهذا يعني أن ما ينشر مني رسميا سيكون أكثر انتشارا، وهذا جيد جدا!
و لذلك أقول، من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات لمراحل أكثر أهمية، الجهاز كله من قيادته إلى أحدثهم تعيينا، وليس الحديث المدسوس حول تقدم شخص الفريق مفضل، وهذا التقدم في دور الجهاز لا يتحقق إلا بتحصينه من الشائعات، حول تغيير قيادته، واقتراح أسماء لها عبر الاسافير.
الذي يغيظني في الأيام السابقة أن مناقشة شأن الجهاز تحول الى (كباية شاي) حتى وسط أساتذة صحفيين في قلب معركة الكرامة. وهذا لا يحدث وبكل اسف إذا لم يكن هناك تساهل أو غرض في مكان ما، ومكان مهم له تواصل مع الصحفيين من داخل الصف، يا للخيبة، ويا للاحباط!
هل يا ترى سيتم عقد ندوة اسفيرية لتشكيل هيئة الاركان، أو ندوة في كمبالا حول مكتب الرئيس.
إنني أحذر، ليس مطلقي الشائعات، ومستهدفي القيادات مثل الفريق مفضل، إنني أحذر السلطة والقيادة من التساهل مع هذه الضعضعة والاسفاف في الحديث عن القوات النظامية. يجب أن يتوقف هذا العبث وفورا، على الرئيس البرهان أن يتدخل، لأنها هيبة الدولة والقوات النظامية تستهدف من الداخل.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام