«الذكاء الاصطناعي» في ندوة تثقيفية بمركز طنطا الثقافي
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
شهد المركز الثقافي لمدينة طنطا، العديد من الفعاليات الثقافية، التي نظمتها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، وذلك ضمن برامج وزارة الثقافة.
تضمنت الفعاليات ندوة عقدها نادى تكنولوجيا المعلومات بالمركز تحت إشراف عزة عادل مديرة المركز، بعنوان "استخدامات الذكاء الاصطناعي"، قدم من خلالها د.
وأضاف بأن تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل والوظائف قد تتأثر بالذكاء الاصطناعي، الفرص الجديدة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي، مهارات المستقبل المطلوبة للتكيف مع الثورة التقنية فيما اختتمت الندوة بنقاش مفتوح وتوصيات لتبادل الأفكار حول كيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، وكذلك توصيات لتعزيز الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في المجتمع.
هذا وضمن فعاليات ثقافة الغربية برئاسة وائل شاهين، وبإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، اختتم المركز فعاليات الدورة المجانية التدريبية المكثفة للخط العربى، والتى شارك بها مايقرب من 50 متدرب، خلال إجازة نصف العام لتحسين الخط وتعلم فنونه للمبتدئين والمحترفين، وذلك بحضور المدرب الفنان الخطاط حامد علي فرج.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
يصاب بالتسمم باستشارة من «الذكاء الاصطناعي»
البلاد (وكالات)
نُقل ستيني إلى المستشفى في الولايات المتحدة بعد إصابته بتسمم ناجم عن تناول «بروميد الصوديوم»، وهي مادة كيميائية سامة، استبدل بها ملح الطعام (كلوريد الصوديوم) في نظامه الغذائي، استناداً إلى معلومات حصل عليها من روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي «تشات جي بي تي». الرجل بدأ باستخدام «بروميد الصوديوم» قبل ثلاثة أشهر من نقله إلى المستشفى، بعد أن قرأ عن الآثار السلبية للإفراط في تناول الملح، وسأل «تشات جي بي تي»عن بدائل ممكنة. وخلال فترة استخدامه للمادة، التي اشتراها عبر الإنترنت، بدأ يعاني أعراضاً عصبية ونفسية حادة؛ من بينها الهلوسة، وجنون العظمة، ومشكلات جلدية، إلى جانب العطش الشديد، ورفضه شرب الماء؛ بسبب أوهام بأن جاره يحاول تسميمه.
ورغم نفيه في البداية تناوله لأي مكملات أو أدوية، كشف لاحقاً عن اتّباعه لنظام غذائي صارم وتقطيره للماء في المنزل.
وأشار الفريق الطبي إلى أن الحالة تم علاجها من خلال السوائل وتصحيح اضطرابات الكهارل، قبل نقل المريض إلى وحدة الطب النفسي.