رقص خليع واثارة الغرائز.. كواليس سقوط راقصة في كباريه بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تباشر النيابة العامة بأكتوبر تحقيقات موسعة مع راقصة عقب القاء القبض عليها في ملهى ليلي بمدينة الشيخ زايد لاتهامها بخدش الحياء من خلال بث مقاطع تظهر مفاتن جسدها، والتحريض على الفسق والفجور بالرقص الخليع المثير للغرائز.
وطلبت النيابة تحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الآداب حول الواقعة ونشاط المتهمة وتفحص مقاطع فيديو من حساباتها الشخصية.
وأوضحت التحريات الأولية حول الواقعة، أن المتهمة راقصة بأحد الملاهي الليلية بنطاق مدينة الشيخ زايد وتقوم ببث مقاطع فيديو عبر حسابتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن استعراض مفاتنها بطريقة إباحية، من أجل تحقيق الربح وزيادة عدد المشاهدات.
ألقت الأجهزة الأمنية المختصة بالإدارة العامة لمكافحة جرائم الآداب العامة بقطاع الشرطة المتخصصة بوزارة الداخلية، القبض على المتهمة داخل أحد الملاهي الليلية بالشيخ زايد، وتم اقتيادها إلى قسم الشرطة، وتوالت الجهات المختصة التحقيق معها فيما هو منسوب إليها من اتهامات، وتم تحرير محضر بالواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة الشيخ زايد اثارة الغرائز المزيد
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة بطلة واقعة طفل الجيت سكي لـ12 أغسطس
قررت محكمة جنح العلمين، المنعقدة في محكمة برج العرب الجديدة، اليوم، تأجيل محاكمة المتهمة لـ12 أغسطس، واستمرار حبس المتهمة، “مريم.أ” المعروفة إعلاميا بـ”بطلة واقعة طفل الجيت سكي”، إلى جلسة مقبلة، وسط مطالبات من فريق الدفاع عن الطفل الضحية بإعادة الفحص الطبي على المتهمة وتحقيق العدالة كاملة.
وقال المحامي هشام دراز، دفاع أسرة الطفل “آدم”، خلال مرافعته إن العدالة لا تقوم على الورق فقط، بل على تنفيذ القرارات في أوانها، وعلى احترام الإجراءات التي تحفظ حق المجتمع في الحقيقة.”
وأكد دراز أن قرار النيابة العامة الصادر بعرض المتهمة على مستشفى حكومي لتحليل المخدرات والكشف عن تعاطي المؤثرات العقلية، لم يُنفّذ إلا بعد خمسة أيام من صدوره، بعد أن تقدّمت الأسرة بتظلم رسمي.
وأضاف أن هذا التأخير قد أفقد التحقيق فرصة الحصول على نتائج دقيقة، لأن التحليل جاء متأخرا بما يكفي لزوال أثر المواد المخدرة، إن وجدت، مما يضعف موقف الأسرة في إثبات الوقائع.
وفي ختام مرافعته، طالب المحامي بعرض المتهمة على لجنة ثلاثية من الطب الشرعي، تضم استشاريا من قسم السموم الإكلينيكية بكلية الطب، مع سحب عينات بول وبصيلات شعر، مراعاة للفارق الزمني بين تاريخ الواقعة والتحليل الأول.
وتعود أحداث الواقعة إلى منتصف يوليو الجاري، حين لقي الطفل “آدم” مصرعه أثناء وجوده على شاطئ خاص في الساحل الشمالي، إثر اصطدام دراجة مائية “جيت سكي” تقودها المتهمة بسرعة متهورة، وفقًا لتحقيقات النيابة العامة.