«مسام» يتلف 2015 قطعة غير منفجرة من مخلفات الحرب في اليمن
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
نفذ مشروع «مسام» لنزع الألغام - اليمن، اليوم الخميس، عملية إتلاف جديدة شملت 2015 قطعة من مخلفات الحرب غير المنفجرة في محافظة أبين اليمنية.
وشملت عملية التفجير والإتلاف على صاروخ كاتيوشا، و1621 فيوزا منوعا، و6 ألغام مضادة للدبابات، و12 لغماً مضاداً للأفراد، و26 قذيفة هاون.
كما شملت عملية الإتلاف أيضاً رؤوس قذائف عيار 152 عدد 111، و رؤوس قذائف عيار 76 عدد 21، و رؤوس قذائف صلب خارق للدروع عدد 81، وأسهم صلب خارق للدروع عدد 136.
وتمت عملية الإتلاف وفق المعايير الدولية للتخلص الآمن من الألغام ومخلفات الحرب، في موقع بعيد عن التجمعات السكانية والمناطق الزراعية.
ويشار إلى أن عمليات التخلص من مخلفات الحرب تلقى ترحيباً واسعاً من قبل المواطنين، حيث أن هذه المخلفات تشكل تهديداً كبيراً على حياتهم، وإزالتها تُمكّنهم من التحرك بأمان في مراعيهم، ومزارعهم، وطرقاتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مشروع مسام نزع الألغام اليمن محافظة أبين مخلفات الحرب
إقرأ أيضاً:
نصيحة ذهبية للتحكم في الإنفاق الإلكتروني واستخدام البطاقات البنكية.. فيديو
أكدت الدكتورة نيفين حسني، استشاري علم النفس الرقمي وعضو الهيئة الاستشارية العليا لتكنولوجيا المعلومات، أن العادات السلوكية التي اكتسبها كثيرون خلال جائحة كورونا أسهمت في زيادة الإنفاق العفوي عبر الطلبات الإلكترونية واستخدام البطاقات الائتمانية، مضيفة أن ذلك دفع فئات كثيرة إلى مفاجآت مالية مزعجة عند استلام كشف الحساب في نهاية الشهر.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية سارة سامي، والإعلامي شريف بديع ، في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة "صدى البلد" إن الاعتماد على الكرت الائتماني دون تخطيط ميزانية منتظمة يُعد أحد الأسباب الرئيسة للمشكلة، مشيرة إلى أهمية الاستفادة من التطبيقات التي تدير النفقات وتحدد الميزانية بشكل يومي أو شهري لتجنُّب صدمة المصروفات في نهاية الفترة.
ونصحت الدكتورة باستخدام تطبيقات تتبع المصروفات لتسجيل كل عملية شراء ومعرفة الرصيد المتاح قبل الشراء، موضحة أن مثل هذه الأدوات تساعد على تحديد سقف الادخار وتخطيط النفقات بعيدًا عن التصرُّف العشوائي الذي قد يؤدي إلى تراكم الديون.
وحذرت من ممارسات الشراء بالتقسيط دون دراسة واقعية للقدرة المالية، مشيرة إلى أن الرغبة في ترفيه مؤقت أو رحلة صيفية باهظة قد تتحوّل إلى عبء سنوي يرهق الأسر ويضعف الاستقرار المالي.
اقرأ المزيد..