وائل عبدالعزيز يكشف عن معاناته النفسية في وصيته.. ويرفض مسامحة هؤلاء الأشخاص
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
أحدث الفنان وائل عبدالعزيز شقيق ياسمين عبدالعزيز ضجة كبيرة وأثار العديد من التساؤلات بعد مشاركته عبر حسابه الخاص في فيسبوك منشور صادم، كاشفًا من خلاله عن وصيته.
اقرأ ايضاًوقال النجم المصري في منشوره: "أنا في أزمة نفسية بقالى سنين، وعندي إحساس قوي إني مش هكمل كتير، تعبت وعايز أرتاح خلاص.
وأضاف: “أنا مش عايز عزاء وماحدش ياخد عزائي تمامًا، وياريت دفنتي لا تُعلن ولا يحضرها أحد سوى ابني وأخويا فقط، ربنا يديهم طولة العمر.”
وأردف: “أريد أن أُدفن في مدافن أخوال أمي، وأنا متأكد أن الجميع سيدعو لي بالرحمة. لا أطلب أكثر من ذلك، وأنا مسامح كل من حدثت بيني وبينهم مشاكل، باستثناء خمسة أشخاص فقط هم السبب في معاناتي النفسية.. يا رب، أحسن خاتمتي.”
واعتبر الجمهور أن الفنان المصري، اتهم شقيقته ياسمين أنها وراء حالته النفسية، وأنها كانت من بين الأشخاص الـ 5 الذين قصدهم، لا سيما انه ذكر شقيقه وابنه في المنشور.
وجاءت هذه التكهنات بناءً على الخلاف الكبير الذي وقع بين ياسمين وشقيقها وائل في عام 2020 بعد ارتباطها بالفنان أحمد العوضي، حيث كان قد هاجم تصرفات شقيقته وارتباطها بالعوضي، أشار إلى أنها تسيء لأسرتهم.
يشار إلى أن ياسمين عبدالعزيز وشقيقها وائل كانا قد أعلنا قبل مدة قريبة عن وفاة والدهما.
كلمات دالة:وائل عبدالعزيز تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: وائل عبدالعزيز وائل عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
غزة: كيف تحولت مراكز توزيع المساعدات إلى أفخاخٍ للموت
اتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الاحتلال الإسرائيلي بتحويل مواقع توزيع المساعدات الإنسانية إلى "مصائد للقتل الجماعي"، في وقت حذرت فيه منظمة "أطباء بلا حدود" من استخدام إسرائيل للمساعدات كأداة لتهجير السكان قسراً.
وجاءت هذه التصريحات عقب ارتكاب جيش الاحتلال مجزرة جديدة قرب نقطة توزيع مساعدات أميركية غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 30 فلسطينياً وإصابة أكثر من 120 آخرين.
وأشار المكتب الإعلامي إلى أن عدد الشهداء في مواقع توزيع المساعدات ارتفع إلى 39 خلال أقل من أسبوع، إضافة إلى أكثر من 220 إصابة، محمّلاً الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات التي تُنفذ تحت غطاء إنساني "زائف".
ودعا البيان إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة لتوثيق جرائم القتل في هذه المواقع، ومحاسبة المسؤولين عنها أمام المحاكم الدولية، كما رفض أي شكل من أشكال "المناطق العازلة" أو "الممرات الإنسانية" الخاضعة لإشراف الاحتلال أو بتمويل أميركي، معتبراً إياها فخاخاً للمدنيين وليست ممرات آمنة.
من جانبها، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن مجزرة الاحتلال في رفح أسفرت عن وصول 21 شهيداً و5 حالات في وضع "موت سريري"، بالإضافة إلى 30 إصابة خطيرة إلى المستشفيات.
وأوضحت الوزارة أن أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ تعاني من ازدحام شديد ونقص حاد في وحدات الدم ومستلزمات الجراحة والعناية، مشيرة إلى أن الوضع الطبي وصل إلى مرحلة غير مسبوقة من التدهور.
كما نقلت قناة الجزيرة عن مدير المستشفيات الميدانية في غزة قوله إن مواقع توزيع المساعدات تحولت إلى "مصائد قتل لسكان القطاع"، مؤكداً وجود 40 حالة خطيرة من بين المصابين نتيجة الاستهداف المباشر.
وأضاف أن مئات الجرحى والمرضى يفترشون الأرض لعدم قدرة الطواقم الطبية على تقديم العلاج اللازم، مشيراً إلى أن معظم الإصابات تركزت في الأطراف العلوية بفعل إطلاق النار.
وفي 27 مايو/أيار، بدأ الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة من واشنطن وتل أبيب، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، ما يثير المزيد من المخاوف بشأن استخدامها كوسيلة ضغط أو تهجير قسري لسكان القطاع المحاصر.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن