لأول مرة في القطاع المصرفي المصري - البنك الأهلي المصري يحقق مؤشرات قياسية للمتحصلات الخاصة بالقنوات البديلة عام 2024 متخطيا نصف تريليون جنيه
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تصدر البنك الأهلي المصري السوق المصرفي المصري ليصبح صاحب أكبر حصة سوقية في محفظة المتحصلات الخاصة بالقنوات البديلة ليتخطى حاجز نصف تريليون جنيها، بنسبة نمو بلغت نحو115% في شهر ديسمبر 2024 مقارنة بشهر ديسمير2023.
وقد حقق البنك الأهلي المصري عدة نجاحات ومؤشرات قياسية للمتحصلات الخاصة بالقنوات البديلة خلال عام 2024 متضمنة متحصلات الجهات الحكومية والتي تخطت نحو 220 مليار عام 2024، إضافة إلى متحصلات القنوات البديلة الأخرى والتي شملت نمو قطاع التجارة الالكترونية بنسبة 86% ونمو متحصلات نقاط البيع الالكترونية بنسبة 94% متخطية حاجز 300 مليار جنيه، كما شهدت خدمة كاش اواي إقبالا كبيرا من العملاء على مستوى القطاع المصرفي حيث وصلت لنسبة نمو تخطت الـ 100% عن العام الماضي والتي تتيح لكافة حاملي البطاقات المصرفية السحب النقدي من خلال نقاط البيع المتاحة بمحطات الوقود والهايبر ماركت، مما يعزز ريادة البنك الأهلي المصري في نشر ثقافة استخدام خدمات الدفع الالكترونية البديلة والتي تتناسب مع كافة شرائح المجتمع، دعما لتوجه البنك نحو تطبيق منظومة الشمول المالي والتحول الرقمي لتسهيل عمليات الدفع والمساهمة في انتشار ثقافة الدفع الالكتروني على كافة المجالات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنك الأهلي المصري القطاع المصرفي البنک الأهلی المصری
إقرأ أيضاً:
طبيب ليبي: أزمة السيولة حرمت المرضى من العلاج.. والأسعار تضاعفت
طبيب: أزمة السيولة تضرب القطاع الصحي.. والمرضى عاجزون عن الدفع نقدًا
ليبيا – أكد الطبيب محمد معيوف أن أزمة السيولة النقدية في البلاد ألقت بظلالها على القطاع الصحي، مشيرًا إلى أنها لم تعد أزمة اقتصادية فقط، بل باتت تمس قدرة المرضى على تلقي العلاج.
تراجع في أعداد المرضى بسبب نقص السيولة
وفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد” القطري، قال معيوف إن أعداد المرضى تراجعت بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة نتيجة عجز الكثير منهم عن الدفع نقدًا، في ظل تفضيل متزايد لدى العيادات والمراكز الطبية للتعامل عبر البطاقات المصرفية، وهو ما لا يتوفر للجميع.
الأسعار ارتفعت والمعاناة مضاعفة
وأضاف معيوف أن الأسعار تضاعفت، بينما السيولة النقدية تكاد تكون غير متاحة، ما يجعل “الوجع مضاعفًا” بالنسبة للمواطنين الذين يحتاجون للرعاية الصحية، مؤكدًا أن هذه الأزمة تركت آثارًا مباشرة على استمرار تقديم الخدمة الطبية بالجودة المطلوبة