موعد أول أيام شهر رمضان وعيد الفطر المبارك 2025
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
يترقب المسلمون حول العالم حلول شهر رمضان المبارك، حيث يعد من أعظم الشهور في السنة لما يحمله من روحانيات وعبادات تقرب العبد من ربه.
ومع اقتراب الشهر الكريم، يتساءل الكثيرون عن موعد رمضان 2025 وكم تبقى على حلوله.
موعد رمضان 2025 وفق الحسابات الفلكية
وتشير التقديرات الفلكية إلى أن أول أيام شهر رمضان لعام 2025 سيوافق يوم السبت 1 مارس 2025، ومن المتوقع أن يكون هذا اليوم هو الأقصر من حيث عدد ساعات الصيام، إذ تبلغ مدته نحو 13 ساعة و20 دقيقة، على أن تزداد تدريجيًا مع تقدم أيام الشهر.
يُذكر أن هلال رمضان سيبقى في سماء مكة المكرمة لمدة 33 دقيقة بعد غروب الشمس، بينما ستتراوح فترة ظهوره في مختلف المحافظات المصرية بين 34 و37 دقيقة، ما يجعل رؤيته ممكنة في عدة أماكن، ومع ذلك، فإن إعلان بداية شهر رمضان رسميًا يكون بعد استطلاع الهلال من قبل الجهات المختصة.
موعد عيد الفطر 2025
ومن المتوقع أن يستمر شهر رمضان هذا العام لمدة 29 يومًا، ليكون أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الأحد 30 مارس 2025، ويستمر العيد لمدة ثلاثة أيام، حيث يحتفل المسلمون بإتمام الصيام وإدخال البهجة والفرحة على قلوب الجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد أول أيام شهر رمضان شهر رمضان عيد الفطر شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنين الصهاينة يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
الثورة نت/
اقتحم عشرات المستوطنين الصهاينة، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، وأدوا طقوسا تلمودية بحماية من قوات العدو الإسرائيلي.
وذكرت مصادر مقدسية أن نحو 132 مستوطنًا اقتحموا باحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات عبر باب المغاربة، الخاضع لسيطرة العدو الأمنية، ونفذوا جولات استفزازية في باحات المسجد، وأدوا طقوسًا تلمودية، وسط حماية أمنية مشددة من قوات العدو، وفق وكالة “سند” للأنباء.
ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات المستوطنين يوميًا عدا السبت والجمعة باعتبارهما عطلة رسمية لدى سلطات العدو الإسرائيلي، حيث تتم الاقتحامات على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.
وخلال نوفمبرالماضي، اقتحم المسجد الأقصى 4,266 مستوطنًا، إلى جانب دخول 15,220 شخصًا آخرين تحت غطاء ما يُسمى بـ “السياحة”، في سياق مخططات تكريس سيادة العدو الصهيوني على المسجد ومحيطه، وفق رصد محافظة القدس.
وبالتزامن مع اقتحامات المستوطنين، تفرض شرطة العدو قيوداً على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، وتُدقق في هوياتهم الشخصية، وتحتجز بعضها عند بواباته الخارجية.