أعلن موقع “سي نيت” عن طريقة مميزة لإرسال “الرسائل السرية” على هاتف آيفون، باستخدام تطبيق يمتلكه الجميع.

وقال الموقع “إن تطبيق Notes الذي يأتي مع نظام iOS يعتبر “سلاحا سريا” للمحادثات الخاصة”

آلية تطبيق بالعملية:

على جهاز آيفون الخاص بك، قم بتشغيل تطبيق Notes، أو “الملاحظات” كما يعرف باللغة العربية.
اضغط على زر “إنشاء” في أسفل اليمين لإنشاء ملاحظة جديدة.

بعد ذلك، اكتب أي شيء في الملاحظة للاحتفاظ بها.


اضبط خيارات مشاركة ملاحظتك لإضافة “متعاونين”.
بمجرد أن تصبح ملاحظتك جاهزة للنشر، يمكنك البدء في عملية إضافة شخص آخر كمتعاون، مما يعني أنه يمكنه قراءة وتحرير كل ما هو موجود في الملاحظة.
للبدء، اضغط على زر المزيد في الجزء العلوي الأيمن، ثم اضغط على “مشاركة الملاحظة”.
الآن اضغط على “خيارات المشاركة” وتأكد من تحديد خيار “يمكن إجراء التغييرات” ضمن “الإذن”.
أضف أشخاصا وشارك الرابط

بعد ذلك، اختر طريقة لمشاركة الملاحظة: يمكنك إرسالها عبر الرسائل النصية والبريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي والمزيد.

في الجزء العلوي من صفحة “نسخ الرابط”، أدخل عنوان البريد الإلكتروني أو رقم هاتف الشخص الذي تريد منه الوصول إلى الملاحظة.

إرسال رسائل سرية باستخدام الملاحظات: يجب على الشخص الموجود على الطرف المتلقي الآن فتح رابط الملاحظة وقبول الدعوة. إذا وافق، فستتم إعادة توجيههم إلى تطبيق Notes وإلى الملاحظة التعاونية التي أنشأتها للتو.

للتواصل، ما عليك سوى كتابة شيء ما في الملاحظة، وسيتمكن الشخص الآخر من رؤيته مباشرة دون الحاجة إلى الضغط على “إرسال”. وسيتلقون أيضا إشعارا في أي وقت يتم فيه تغيير الملاحظة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: آيفون الرسائل السرية المحادثات الخاصة هاتف آيفون اضغط على

إقرأ أيضاً:

الوجوه الثلاثة!!

هناك حكمة يابانية تقول «إن للشخص ثلاثة وجوه»، الأول يراه الناس، والثانى تراه عائلته، والثالث يحاول أن يخفيه لأنه عكس حقيقة ما فى داخله، فالإنسان دائماً سر نفسه ويحاول باستمرار البحث عن حقيقته، ويعرف أن الوجه الذى يظهر به أمام الناس ليس هو الوجه الحقيقى له. فقد يرى الشخص فى نفسه أنه حنون ويراه الآخرون غليظ القلب، وقد يرى الشخص فى نفسه أنه كريم ويراه الناس حريصاً، فلا بأس أن يرى ما شاء فى نفسه، فهذا طبيعى، ولكن فى النهاية تعاملاتك مع الغير دائماً ناقصة، فيبحث الناس فيها عما تحاول إخفاءه ليستكملوا صورتك الحقيقية، وعلى الشخص أن يتقبل الفجوة بين الوجه الذى يحاول أن يظهر به أمام الناس والوجه الذى يراه الناس فيه، فإذا كانت الفجوة بسيطة يتقبلها ويحاول أن يصلحها، ولكن إذا كانت الفجوة كبيرة، كأن يعتقد الشخص فى نفسه أنه أميز وأفهم وأعلم من الكل، فيجب أن يسلم بالصورة التى يراه فيه الناس بأنه سيئ، ومن الضرورة البعد عنه لأن هؤلاء الأشخاص يكاد يقتلهم غرورهم، فلا فائدة منه تعود على المجتمع مهما تبوأ أعلى المناصب، وكما قال شاعرنا الكبير نزار قبانى «فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً، فالصمت فى حرم الجمال جمال».

مقالات مشابهة

  • حين يسيء الناس لدينهم قبل أن يسيء إليه خصومه
  • يوم طبي مجاني في اربد غداً السبت
  • محمد موسى يهاجم حملات التشويه ويكشف دور "نعناعة" و"سكسكة" في بث الرسائل المضللة
  • وزارة الاتصالات تُطلق برنامج تدريبي مجاني لخريجي الجامعات لتعزيز المهارات التقنية والعملية
  • الوجوه الثلاثة!!
  • المرور يعلن إغلاق ميدان الشهداء وطرق الوصول إليه خلال افتتاح المتحف الوطني
  • ينافس آيفون.. تعرف إلى مواصفات أحدث أجهزة Realme
  • طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 أونلاين.. رابط رسمي
  • أبل تعلن نهاية عصر تقنية شهيرة في هواتف آيفون 18 فما هي؟
  • وسيم الأسد ينكر التهم الموجهة إليه أمام القاضي