أعلن موقع “سي نيت” عن طريقة مميزة لإرسال “الرسائل السرية” على هاتف آيفون، باستخدام تطبيق يمتلكه الجميع.

وقال الموقع “إن تطبيق Notes الذي يأتي مع نظام iOS يعتبر “سلاحا سريا” للمحادثات الخاصة”

آلية تطبيق بالعملية:

على جهاز آيفون الخاص بك، قم بتشغيل تطبيق Notes، أو “الملاحظات” كما يعرف باللغة العربية.
اضغط على زر “إنشاء” في أسفل اليمين لإنشاء ملاحظة جديدة.

بعد ذلك، اكتب أي شيء في الملاحظة للاحتفاظ بها.


اضبط خيارات مشاركة ملاحظتك لإضافة “متعاونين”.
بمجرد أن تصبح ملاحظتك جاهزة للنشر، يمكنك البدء في عملية إضافة شخص آخر كمتعاون، مما يعني أنه يمكنه قراءة وتحرير كل ما هو موجود في الملاحظة.
للبدء، اضغط على زر المزيد في الجزء العلوي الأيمن، ثم اضغط على “مشاركة الملاحظة”.
الآن اضغط على “خيارات المشاركة” وتأكد من تحديد خيار “يمكن إجراء التغييرات” ضمن “الإذن”.
أضف أشخاصا وشارك الرابط

بعد ذلك، اختر طريقة لمشاركة الملاحظة: يمكنك إرسالها عبر الرسائل النصية والبريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي والمزيد.

في الجزء العلوي من صفحة “نسخ الرابط”، أدخل عنوان البريد الإلكتروني أو رقم هاتف الشخص الذي تريد منه الوصول إلى الملاحظة.

إرسال رسائل سرية باستخدام الملاحظات: يجب على الشخص الموجود على الطرف المتلقي الآن فتح رابط الملاحظة وقبول الدعوة. إذا وافق، فستتم إعادة توجيههم إلى تطبيق Notes وإلى الملاحظة التعاونية التي أنشأتها للتو.

للتواصل، ما عليك سوى كتابة شيء ما في الملاحظة، وسيتمكن الشخص الآخر من رؤيته مباشرة دون الحاجة إلى الضغط على “إرسال”. وسيتلقون أيضا إشعارا في أي وقت يتم فيه تغيير الملاحظة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: آيفون الرسائل السرية المحادثات الخاصة هاتف آيفون اضغط على

إقرأ أيضاً:

الرد على رسائل القراء

في هذه الزاوية الأسبوعية، التي سارت منذ بدايتها على نهج ثابت في تناول القضايا التربوية والتعليمية والإرشادية، أحرص على تقديم رؤى تتفاعل مع الواقع التعليمي وتفهم تحوّلاته وتحدياته، بلغة علمية مسؤولة، تنشد العمق دون تعقيد، والتأمل دون انفعال.
وقد التزمت أن تظل هذه الزاوية قريبة من نبض الميدان، تستمد مادتها من الطلاب، وأولياء الأمور، والمعلمين، والعاملين في الحقل التربوي، وتعيد تشكيل هذه الأصوات في إطار تحليلي هادئ يركّز على الفهم العميق.
ولم تكن هذه الزاوية يومًا منبرًا لصوت واحد، بل تأسّست على التفاعل والانفتاح، واستقبلت على الدوام رسائل القرّاء؛ بما فيها من آراء، واستفسارات، وتساؤلات، وملاحظات نقدية بنّاءة تستحق التأمل.
وقد آثرت الرد على هذه الرسائل عبر هذه الزاوية لتكرار مضامينها أو تشابه طلباتها، فرأيت أن يكون الجواب هنا أعم نفعًا وأوسع فائدة.
وفي هذا العدد، أقدّم ردودًا مختصرة ومباشرة على عدد من الرسائل التي وصلتني مؤخرًا، وذلك على النحو الآتي :
ــــ عبدالرشيد تركستاني: ما حدث لابنك من تجاوز من أحد المعلمين يستوجب تدخلًا رسميًا، فلا تربية دون احترام.
ــــ محمد همّام: ارتفاع رسوم المدارس الأهلية غير المبرر يستدعي رقابة حازمة ومراجعة تنظيمية.
ــــ أحمد آدم: التقنية التعليمية وسيلة داعمة، لا بديل عن دور المعلم والعلاقة الإنسانية.
ــــ فيصل السلمي: كثافة الواجبات لا تعني جودة، والأجدر التركيز على نوع المهمة لا عددها.
ــــ عبدالمحسن المطيري: شعور طالب الدراسات العليا بالإحباط لا يعني الفشل؛ خذ خطوة هادئة، وواصل بحثك بثقة.
ــــ د. محمد العتيبي: موضوع التقاعد الأكاديمي تناولته سابقًا في مقال يمكن الرجوع إليه.
ــــ سعد القحطاني: القبول في الدراسات العليا يجب أن يُبنى على الكفاءة، وليس على المعدل وحده.
ــــ حسين خليفة: القيمة الحقيقية لعودة المشرفين التربويين للميدان تكمن في وضوح الأدوار وجودة الممارسة، لا في الحضور الإداري وحده.
ــــ خلف الثبيتي: إعادة هيكلة إدارات النشاط والموهوبين خطوة موفقة، لكن الأثر الحقيقي مرهون بمدى تفعيلها عمليًا داخل المدارس.
ــــ علي الشريف: النظر في آلية نقل أعضاء هيئة التدريس بين الجامعات قضية تستحق التفكير الجاد في تطويرها، لما فيها من تعزيز للكفاءة وتبادل الخبرات.
ــــ د. أحمد سليمان: مشاركة عضو هيئة التدريس في المؤتمرات العلمية، المحلية والدولية، ضرورة علمية ومهنية، لا ينبغي أن تُقابل بعوائق إدارية أو تهميش للجدوى.
ــــ د. فهد الأحمدي: طرحك جدير بالاهتمام، وقد لامس فكرة سبق أن راودتني، وستكون- بإذن الله- محورًا لأحد الموضوعات القادمة في هذه الزاوية.
ـــ مشعل الزهراني: مقترح تخصيص حصة أسبوعية لتعليم مهارات الحياة والتعامل مع الضغوط مقترح مهم، فالتربية الحديثة لا تكتفي بالمحتوى العلمي، بل تهتم ببناء الشخصية المتزنة.
ـــ فيصل الغامدي: الصعوبة في التواصل مع أعضاء هيئة التدريس خارج وقت المحاضرة، قد يعزى إلى تعدد مهام عضو هيئة التدريس، ويبقى من حق الطالب الحصول على وقت كافٍ للإرشاد الأكاديمي، ويُستحسن تنظيم ساعات مكتبية معلنة لذلك.
ـــ صالح اليامي: عدم اكتشاف مشكلة ابنك القرائية إلا في الصف الرابع، قد تعزى مسؤوليته إلى المدرسة والأسرة معًا، ويجب تعزيز أدوات التشخيص في الصفوف الأولى.
وختامًا، فإن تنوع الرسائل واختلاف الأصوات يعكس وعيًا تربويًا حيًا، وحرصًا صادقًا من فئات المجتمع التعليمي على تطوير الميدان. وبين تساؤلات، وتأملات، وهموم، تتكوّن صورة أوضح للمشهد التربوي، ويُفتح المجال لفهم أعمق وحوار مستمر. فالتربية مشروع تشاركي لا ينهض إلا بتكامل الرؤى واستمرار الإصغاء.

مقالات مشابهة

  • اختراق جديد يهز تطبيق المواعدة الشهير Tea ويكشف بيانات حساسة
  • “تريندز” و”إقامة دبي” ينظمان محاضرة بعنوان: “من الملاحظة إلى النشر: رحلة البحث العلمي”
  • حرب الاستخبارات السرية بين إيران وإسرائيل بدأت
  • مي سليم تنعى لطفي لبيب: إنا لله وإنا إليه راجعون
  • زد إيه آي: نموذج ذكاء اصطناعي خارق مجاني
  • تطبيق “بت شات” قاتل “واتساب” يصل رسميا للهواتف
  • الرد على رسائل القراء
  • إنستغرام يعزز حماية المراهقين ويمنع الرسائل من الغرباء
  • استشاري: الجاثوم حالة طبية تسمى النوم القهري..فيديو
  • النقل: إطلاق برنامج تدريبي مجاني لتأهيل سائقي الأتوبيسات والنقل الثقيل