محافظ اربيل: لم يطلب احدٌ رخصة رسمية للتظاهر ولن نستقبل المعتصمين
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
محافظ اربيل: لم يطلب احدٌ رخصة رسمية للتظاهر ولن نستقبل المعتصمين.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اربيل نفي التظاهرات
إقرأ أيضاً:
لولا دا سيلفا يطلب من ترامب رفع الرسوم الجمركية
صراحة نيوز-طلب الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع الرسوم الجمركية العقابية، وذلك خلال أول مكالمة رسمية بينهما، الاثنين، بعد أشهر من التوتر بين البلدين. كما اقترح الرئيسان عقد اجتماع وجهاً لوجه في المستقبل القريب.
وأجرى الرئيسان مكالمة هاتفية استمرت 30 دقيقة، طغى عليها الطابع “الودي”، وأثار خلالها لولا إمكانية عقد لقاء مباشر في ماليزيا الشهر المقبل، وفق بيان للرئاسة البرازيلية.
وأشار البيان إلى أن لولا طلب رفع الرسوم المفروضة على السلع البرازيلية والعقوبات المفروضة على مسؤولين برازيليين. من جهته، وصف ترامب المكالمة بأنها “جيدة جداً”، وأكد استعداده للقاء الرئيس البرازيلي قريباً، سواء في الولايات المتحدة أو البرازيل.
وتدهورت العلاقات بين واشنطن وبرازيليا في الأشهر الأخيرة على خلفية محاكمة الرئيس السابق جايير بولسونارو، ما دفع ترامب لفرض رسوماً بنسبة 50% على السلع البرازيلية، بالإضافة إلى عقوبات على مسؤولين كبار.
وقال نائب الرئيس البرازيلي غيرالدو ألكمين إن المكالمة كانت “أفضل مما توقعنا”، وأكد أن الرئيسين تبادلا أرقام الهواتف الشخصية، في إشارة إلى رغبة الطرفين في تعزيز قنوات التواصل.
وجاءت المكالمة بعد لقاء عرضي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وصفه ترامب بـ”الانسجام الرائع” مع لولا. وذكرت الرئاسة البرازيلية أن الرئيسين تذكرا انسجامهما في نيويورك خلال المكالمة.
وتقع البرازيل والولايات المتحدة على طرفي نقيض في ملفات عدة، بينها التعددية، التجارة الدولية، ومكافحة تغير المناخ، لكن المكالمة تعكس رغبة الطرفين في إعادة فتح قنوات التعاون والتفاوض حول الرسوم والعلاقات الاقتصادية.