“لم تصب بأذى”.. سائقة ثملة تصطدم بدبابة من الحرب العالمية في فرنسا
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
فرنسا – ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، نقلا عن السلطات المحلية، أن سائقة مخمورة اصطدمت بدبابة من الحرب العالمية الثانية استخدمت خلال إنزال الحلفاء في النورماندي عام 1944.
وأضافت الوكالة أن الحادث وقع في حوالي الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (8 صباحا بتوقيت موسكو)، في يوم السبت ببلدية ليون سور مير في منطقة نورماندي الشمالية.
وقالت الوكالة إن الدبابة المعنية هي دبابة هندسية من طراز تشرشل AVRE كانت تابعة للفرقة المدرعة البريطانية رقم 79 التي شاركت في إنزال النورماندي عام 1944. وقد تم التبرع بالدبابة إلى فرنسا من قبل الجنرال البريطاني إيان هاريس وجرى تركيبها عند المخرج الغربي للبلدية بالقرب من نصب التحرير، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية.
ووفقا لرجال الدرك، فإن السيارة التي كانت تقودها المرأة التي تسببت في الحادث قد تضررت بشدة، لكن الدبابة “بخير”، والمرأة كذلك لم تصب بأذى.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ماكرون يمهل إسرائيل “ساعات وأيام” للاستجابة للوضع الإنساني في غزة مهددا بإجراءات صارمة
#سواليف
حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون تل أبيب بأن أمامها “ساعات وأيام معدودة” للسماح بالاستجابة الإنسانية المكثفة للوضع الإنساني في قطاع #غزة، مهددا باتخاذ موقف أكثر صرامة.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي في سنغافورة: “إذا لم نر استجابة تتناسب مع #الوضع_الإنساني في الساعات أو الأيام القليلة القادمة، فسيتعين علينا اتخاذ موقف جماعي أكثر صرامة”.
وأضاف: “ينبغي على #أوروبا التمسك بقواعدها الحالية لحقوق الإنسان، وإذا لزم الأمر، فرض #عقوبات كما فعلنا بشكل فردي فيما يتعلق بالمستوطنين الذين أطلقوا النار عشوائيا على المدنيين في الضفة الغربية”، مؤكدا أنه “لا يزال لدي أمل في أن #حكومة_إسرائيل ستلين موقفها، وسيكون هناك أخيرا استجابة إنسانية”.
مقالات ذات صلة مشاجرات واتهامات بالتزوير واوراق اقتراع طائرة في انتخابات المحامين / شاهد 2025/05/31وتابع ماكرون أن الاعتراف النهائي بدولة فلسطينية “ليس واجبا أخلاقيا فحسب، بل ضرورة سياسية أيضا”، لافتا إلى أن “ما نبنيه خلال الأسابيع المقبلة هو بلا شك استجابة سياسية للأزمة، نعم، إنها ضرورة، فاليوم، وفوق المأساة الإنسانية الحالية، فإن إمكانية قيام دولة فلسطينية هو نفسه موضع تساؤل”.
وعدد الشروط لذلك، فذكر “إطلاق سراح الرهائن” المحتجزين في قطاع غزة، و”نزع سلاح” حركة المقاومة الإسلامية حماس، و”عدم مشاركتها” في حكم الدولة الفلسطينية المزمعة، واعتراف الدولة الفلسطينية بإسرائيل، وبـ”حقها في العيش بأمان”، و”إقامة بناء أمني في المنطقة برمتها”.
وفي أبريل الماضي، صرح ماكرون بأن فرنسا قد تعترف بالدولة الفلسطينية في يونيو القادم إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، مضيفا أنه يأمل في استغلال مؤتمر مشترك ترأسه فرنسا والمملكة العربية السعودية في يونيو لإتمام هذه الخطوة للاعتراف المتبادل من قبل عدة دول.