لي لي حلمي تشعل السوشيال ميديا في أحدث ظهور.. ومتابعون: «دي نسخة من منى زكي»
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
لي لي حلمي.. تصدرت لي لي حلمي، ابنة النجمين أحمد حلمي ومنى زكي، الترند على محرك البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، بعد ظهورها الأخير على السوشيال ميديا.
لي لي حلمي تشعل السوشيال ميدياونشرت لي لي حلمي فيديو لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» تتحدث عن مشروعها الجديد في الرسم على الملابس التي بدأت فيه منذ عدة سنوات، قائلة: «أنا لي لي حلمي، فنانة من مصر، عمري 21 عاما، بدأت مشروعي الخاص كوسيلة للتعبير عن حبي للفن والموضة معًا، حيث أقوم بالرسم على الملابس وأعرض أعمالي الفنية من خلالها».
لي لي احمد حلمي تشارك شغفها للرسم و الفن في احدث ظهور لها. #احمد_حلمي #منى_زكى #رسم #لي_لي #فن #فنانين #مصريه #مصر???????? #موضة #ازياء #رسام #ممثلة_مصرية #ممثلة #اكسبلور #اكسبلوررررر #fyp #fypp #explore #fypviral #foryoupag #egyptian_tik_tok #trendin #viral_video #viralvideos #virał
♬ original sound - Taqreer
كما كشفت «لي لي حلمي» عن تفاصيل يومها الفني، موضحة كيفية اختيار الألوان والتقنيات التي تستخدمها في رسمها، وأكدت أن هذا المشروع يمثل وسيلتها للتعبير عن ذاتها وإبداعها.
ولقي الفيديو تفاعلا كبيرا من قبل جمهور السوشيال، حيث شبهها الكثيرون بـ والدتها الفنانة منى زكى، وعلق أحد المتابعين، بقوله: «دي حتة من والدتها»، وعلق الآخر «دى شبها والدتها جدا نفس العيون والصوت سبحان الله»، وغيرها من تعليقات أغلبها تشير إلى مدى التشابه الكبير بين لي لي ووالدتها.
جدير بالذكر أن، الفنانة منى زكي قالت في تصريحات سابقة عن ابنتها لي لي حلمي، إنها تدرس الهندسة المعمارية في جامعة برايتون ببريطانيا، وأنها تمتلك موهبة فنية مميزة في الرسم.
اقرأ أيضاًلي لي أحمد حلمي تخطف الأنظار بسبب الشبه بينها وبين والدتها منى زكي
بعد مهاجمته.. أول تعليق لـ منى زكي على أزمة أحمد حلمي في الرياض «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد حلمي الفنانة منى زكي الفنان أحمد حلمي لي لي حلمي لی لی حلمی أحمد حلمی منى زکی
إقرأ أيضاً:
نشر الفيديوهات على السوشيال ميديا يقودك للحبس بأمر القانون
في زمن أصبحت فيه الكاميرا في يد الجميع، لم يعد الضغط على زر التصوير مجرد لقطة عابرة، بل قد يتحول إلى تهمة تقود صاحبها خلف القضبان، فجهات التحقيق وجهت رسالة واضحة لا لبس فيها: النشر على مواقع التواصل ليس وسيلة للعدالة، بل قد يكون طريقًا إلى الحبس.
قضية "السيارة المخلة" على طريق المحور لم تتوقف عند حدود الفضول أو التوثيق، بل تحولت إلى درس قانوني قاسٍ؛ إذ أُحيل مصور الواقعة إلى المحاكمة بتهمة انتهاك الخصوصية، رغم أن ما صوّره كان سلوكًا مرفوضًا اجتماعيًا وأخلاقيًا.
القانون كما أكدت جهات التحقيق، لا يبرر انتهاك الحياة الخاصة تحت أي ذريعة، فـ"النية الحسنة" لا تعفي من العقوبة عندما يتحول الهاتف إلى أداة فضح وتشهير.
وفي المقابل، لم ينجُ المعتدون على المصور أنفسهم من المساءلة، بعدما أقدموا على تدمير سيارته والاعتداء عليه. النيابة أوضحت أن العدالة لا تُقتص بالعنف، ولا تُدار في الشوارع، بل عبر قنواتها الرسمية.
الرسالة الأوضح هنا أن العدالة ليست "بوست" ولا "فيديو تريند"، بل منظومة قانونية تحمي الجميع، حتى أولئك الذين نختلف معهم. فكل نشر عشوائي قد يصنع ضجيجًا لحظيًا على الإنترنت، لكنه قد يكلّف صاحبه سنوات من عمره خلف القضبان.