#كيان_لقيط يبحث #ترامب له عن #وطن
#ليندا_حمدود
الأمة العربية و الإسلامية تواصل نكبتها في خذلان غزّة فليس اليوم بالتدخل العسكري البعيد الحدوث من الجيوش العربية المتدربة من حلف الناتو والمحاصرة من القواعد العسكرية الأمريكية على أراضيها ولكن من خطة تهجير واهمة وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهدد بتنفيذها على أراضي عربية سوف تستقبل الغزيين المرحلين قصرا من غزّة.
الوطن البديل لشعب أرض ملكيتها تعود إليه ترامب يساوم عليها ويعتبرها عقار يضع فيه مشاريعه ويمنحه للكيان الصهيوني.
الشعب اللقيط ،المرتزق في جميع كوكب الأرض يريد أن يفرض واقعا بدعم حليفه الأول أمريكا أنه صاحب الأرض المقدسة وشعب الله المختار وأرض الميعاد خاصته .
حرف الكتاب وانتشر المفسدون في الأرض وعثوا فساد بجنسية ملطخة على مدار الوجود بالدم والكذب و الإفتراء.
ترامب يريد ويصر أن تكون الدول المحيطة بالٱراضي المحتلة وطن بديل للشعب الفلسطيني وسيخرجون لأنهم لا يرغبون في العيش على ردم وقطاع أعدمت فيه الحياة.
شعب لا يزال يعيش الندم على النزوح من شمال القطاع لجنوبه وأقسم أن يخرج جثة إن عادوا لمشروع النزوح يريده ترامب أن يترك ويغادر وطنه!!!
مشاريع وهمية ووعود كاذبة لن تتحقق يحاول ترامب أن يمنحها لكيان يعيش عقده الاخير قبل الزوال.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
كيت بلانشيت تشارك في مؤتمر عن صندوق دعم أفلام النزوح بمهرجان كان
شاركت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت في مؤتمر صحفي خاص بصندوق أفلام النزوح (The Displacement Film Fund)، الذي أُطلق لدعم صانعي الأفلام اللاجئين أو المتأثرين بتجربة النزوح ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي.
أُقيم المؤتمر في بحضور المخرجين المستفيدين من المنحة بعدما أُطلق صندوق أفلام النزوح كمبادرة مشتركة بين كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، وصندوق هوبرت بالس التابع لمهرجان روتردام السينمائي الدولي.
يهدف الصندوق إلى دعم صانعي الأفلام الذين عاشوا تجربة النزوح أو أولئك الذين يروون قصصًا حقيقية عن اللاجئين، من خلال تقديم منح إنتاجية تصل إلى 100,000 يورو لكل مشروع.
وأعربت كيت بلانشيت عن أهمية دعم صانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح، قائلة: “قد يعرقل النزوح المسارات المهنية، لكنه لا يقلل من الدافع لدى الفنانين لسرد قصص إنسانية ملحة. في زمن الانقسامات المتزايدة، يقدم الفيلم قوة مضادة قوية لتذكيرنا بإنسانيتنا المشتركة”.
كما أشادت كيت بلانشيت بتوسيع أكاديمية الأوسكار لمعايير الأهلية لجائزة أفضل فيلم دولي لتشمل صانعي الأفلام الذين لديهم وضع لاجئ أو طالب لجوء، معتبرة ذلك خطوة إيجابية نحو الاعتراف بالأصوات المهمشة في صناعة السينما .
من خلال هذا الصندوق، تسعى كيت بلانشيت وشركاؤها إلى توفير منصة لصانعي الأفلام المتأثرين بالنزوح لسرد قصصهم، مما يساهم في تعزيز التفاهم والتعاطف العالمي مع قضايا اللاجئين.