قبل مسلسل وتقابل حبيب.. أعمال فنية جمعت بين عمرو محمود ياسين ونجله
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
وجبة دسمة من الأعمال الدرامية المختلفة في رمضان 2025، ينتظرها الجمهور على أحر من الجمر، منها مسلسل وتقابل حبيب من بطولة الفنانة ياسمين عبدالعزيز، إذ يتوقع الجمهور نجاح المسلسل بقوة كبيرة، خاصة بعد مشاهدة الأعمال السابقة التي كانت من تأليف عمرو محمود ياسين.
مسلسل وتقابل حبيبالعديد من الأعمال الفنية، التي كانت ببصمة المؤلف عمرو محمود ياسين، حققت نجاحًا باهرًا، لما يقوم به الفنانين من إتقان أدوارهم وتقديمها ببراعة، ومن بينهم نجله محمود ياسين جونيور، الذي شارك والده بعض الأعمال الفنية قبل مسلسل وتقابل حبيب، منها مسلسل «اللي ملوش كبير».
مسلسل اللي مالوش كبير، الذي عرض في رمضان 2021، ظهر خلال محمود ياسين جونيور بشخصية «مالك»، والتي نالت إعجاب الكثيرين من متابعي المسلسل، وتعلّقوا بمشهد قتله في الحلقة الأخيرة من العمل، وتعد هذه الشخصية من الأدوار الناجحة التي قدّمها منذ انطلاقه في عالم التمثيل والفن، وحظى خلالها بمكانة كبيرة في قلب الجمهور.
55 مشكلة حبحققت «عيشها بفرحة» إحدى حكايات مسلسل «55 مشكلة حب» نجاحًا كبيرًا، ونالت على إعجاب الجمهور بقصته المختلفة، التي تحكي عن علاقة الحب التي ولدت بين الممثل الشهير، والفتاة التي دخلت مجال الإخراج بعدما مرت بأزمة صحية تسببت في فقدان قدرتها على السير، وساهم فيها «جونيور» بشخصية «جلال» الذي تعرض لصدمة عاطفية من الفتاة التي ربطته بها علاقة غرامية ووقع في حب نور إيهاب.
View this post on Instagram
A post shared by WATCH IT (@watchit)
نصيبي وقسمتك 2لم يختلف الأمر كثيرًا بالنسبة لمسلسل نصيبي وقسمتك 2، الذي يروي حكايات منفصلة، حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وكان للفنان الشاب محمود جونيور، بصمة في سلسلة والده الدرامية الناجحة، ويعد هذا الدور هو الأول الذي قدمه في أحد أعمال والده المؤلف عمرو محمود ياسين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل وتقابل حبيب وتقابل حبيب عمرو محمود ياسين محمود ياسين جونيور محمود ياسين رمضان 2025 مسلسل وتقابل حبیب عمرو محمود یاسین نجاح ا
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.