محافظ الشرقية يلتقي نواب البرلمان لاستعراض مشاكل دوائرهم وحلها
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، عددًا من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وذلك لاستعراض وحل مشاكل المواطنين بدوائرهم المختلفة، وكذا متابعة نسب تنفيذ المشروعات الخدمية المُقامة بمختلف مراكز ومدن المحافظة، في حضور الدكتور أحمد عبد المعطي نائب المحافظ.
استمع المحافظ لطلبات النواب المقدمة لخدمة دوائرهم ، موجهاً باتخاذ الإجراءات التنفيذية لحلها فوراً وتلبية إحتياجات المواطنين وتقديم أفضل الخدمات لهم.
أكد محافظ الشرقية، أن لقاءاته الدورية مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ تأتي لمناقشة كافة المشكلات التي يعاني منها المواطنون، والوقوف على كافة احتياجاتهم في كافة المجالات الخدمية والتنموية ، مشيداً بأهمية هذه اللقاءات والتي تتيح مجالاً واسعاً لمناقشة هذه التحديات ووضع حلول عاجلة لها بما ينعكس على الصالح العام.
ومن جانبهم قدم نواب البرلمان الشكر لمحافظ الشرقية لإستقباله لهم واستماعه لمشاكل دوائرهم ومناقشة موقف المشروعات الجاري تنفيذها على أرض المحافظة، والاطلاع على حجم المجهود الذي تبذله الدولة في كافة القطاعات لتوفير الحياة الكريمة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعضاء مجلسي النواب والشيوخ احتياجات المواطنين المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية النواب والشيوخ تلبية احتياجات المواطنين
إقرأ أيضاً:
سليمان وهدان يعترف: انسحابي من جلسة الإيجار القديم كان كبوة بسبب الارتباك
كشف النائب سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب السابق، وأمين الشؤون البرلمانية بحزب الجبهة الوطنية، على سبب انسحابه من جلسة مناقشة قانون الإيجار القديم"رغم أنه كان له كلمة، معترفًا بأنه كان في صراع شديد جداً بين كونه في حزب جديد وتوجهات جديدة، وأنه شعر بالارتباك، معتبرًا ذلك كبوة لم يوفق فيها في التعبير عن رأيه بوضوح.
وعن دوره كمعارض في البرلمان، أوضح وهدان، خلال حواره ببودكاست «ناس مننا»، مع الإعلامية أسماء البطريق، أنه ليس من المعارضين الحناجر، بل يؤيد الكثير من مشروعات قوانين الدولة ويعترض على الكثير أيضًا، مثل الموازنة العامة للدولة وبعض القروض، مؤكدًا أن لديه منهجية في المعارضة تعتمد على القراءة الجيدة، وليست المعارضة من أجل المعارضة.
وفي تقييمه لأداء مجلس النواب الحالي، رأى أن الدور التشريعي قد طغى على الدور الرقابي بنسبة 70%، مما أثر سلبًا على البرلمان في ذاكرة المواطن المصري وأداء الحكومة، معربًا عن أمله في أن يكون هناك توازنًا بين الرقابة والتشريع في المستقبل.