بصورة رومانسية .. أوباما يرد على شائعات انفصاله عن ميشيل
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
واشنطن
حسم الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما الجدل حول الشائعات التي ترددت بشأن انفصاله عن زوجته ميشيل، بعدما نشر صورة سيلفي تجمعهما خلال الاحتفال بعيد الحب، مؤكدًا استمرار علاقتهما القوية.
وكتب أوباما في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس” : “32 عامًا معًا وما زلت تخطفين أنفاسي عيد حب سعيد، ميشيل أوباما!”.
من جانبها، شاركت ميشيل الصورة نفسها، موجهة رسالة إلى زوجها قالت فيها: “إذا كان هناك شخص واحد يمكنني دائمًا الاعتماد عليه، فهو أنت يا باراك أوباما. أنت سندي، كنت وستظل دائمًا كذلك، عيد حب سعيد، حبيبي!”.
وتزايدت شائعات الطلاق بعد أن غاب الزوجان عن بعض المناسبات العامة، مثل جنازة الرئيس الأمريكي الراحل جيمي كارتر وتنصيب دونالد ترامب الثاني، مما أثار التساؤلات حول طبيعة العلاقة بينهما.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انفصال باراك أوباما عيد الحب ميشيل أوباما
إقرأ أيضاً:
أول رد من أسرة مبارك على شائعات بنت مبارك من إيمان الطوخي
القاهرة
في أول تعليق من أسرة الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك على المزاعم التي أثارت جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل، ردّ نجله علاء مبارك على ما تداولته إحدى الفتيات، وتُدعى مروة يسري، بعد ادعائها أنها ابنته من زواج سري بالفنانة المعتزلة إيمان الطوخي.
جاء رد علاء مبارك مختصرًا وحاسمًا عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، حيث رفض منح تلك الادعاءات أي اهتمام، مؤكدًا عدم جديتها أو مصداقيتها.
وكتب علاء قائلًا:”الكلام الفارغ ده لا يستحق الرد ولا له أي أهمية، ومش كل واحد يطلع يقول كلام فارغ نديله اهتمام، تحياتي لحضرتك”.
وكانت الفتاة قد ظهرت في مقاطع فيديو عبر “تيك توك”، تدّعي فيها أنها “بنت مبارك”، ما أثار ضجة واسعة، لا سيما بعد ربط القصة باسم الفنانة إيمان الطوخي.
ووفقًا لمصادر أمنية، فقد جرى ضبط الفتاة في محافظة الإسكندرية، وتم العثور بحوزتها على هاتفين، أحدهما يحتوي على محفظة إلكترونية تتلقى تحويلات مالية من الخارج، وبالتحقيق معها، أقرت بأنها اختلقت القصة بالكامل بهدف كسب عدد كبير من المتابعين وجني أرباح من المنصات.
من جانبه، نفى أحد أقارب الفنانة إيمان الطوخي هذه المزاعم جملة وتفصيلًا، مؤكدًا أن الطوخي لم تتزوج مطلقًا، ولم تُنجب، ولا تربطها أي علاقة بالفتاة المذكورة، مشددًا على أن العائلة ترفض الزج باسمها في مثل هذه الأكاذيب.