ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن النجم إيرلينغ هالاند أثار القلق حول حجم إصابته التي تعرض لها السبت.
قالت صحيفة إندبندنت إن المهاجم النرويجي غادر مباراة مانشستر سيتي ونيوكاسل في الدوري الإنجليزي مصاباً، وسط مخاوف من حجم الإصابة.Man City boss Pep Guardiola provides injury update on Erling Haaland https://t.
وأشارت إلى أنه في الوقت الذي يستعد فيه "السيتي" لخوض مواجهة مفصلية أمام ريال مدريد الأربعاء في إياب ملحق دور 16 في دوري أبطال أوروبا، هناك شكوك حول مشاركة إيرلينغ هالاند في المباراة.
وسقط هالاند وهو يمسك بساقه اليمنى في الدقائق الأخيرة من المباراة، وحل محله ماتيوس نونيز، وكان هذا هو الشيء السلبي الوحيد في الأداء الرائع الذي قدمه أصحاب الأرض، حيث سجل المهاجم المصري عمر مرموش ثلاثية في الشوط الأول قبل أن يضيف البديل جيمس مكاتي الهدف الرابع في وقت متأخر.
ولفتت إلى أن المدرب بيب غوارديولا بدا واثقاً عندما سئل عن الإصابة، وقال: "عندما سقط أرضا شعر الجميع بالخوف لكنه نهض ومشى مبتسما كما هو الحال دائماً، لم أتحدث معه أو مع الأطباء لكن الأطباء لم يأتوا بأخبار سيئة لذا آمل أن يكون بخير".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مانشستر سيتي الدوري الإنجليزي ريال مدريد دوري أبطال أوروبا إيرلينغ هالاند مانشستر سيتي ريال مدريد الدوري الإنجليزي إيرلينغ هالاند دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
بركان كيلاويا في هاواي يثور للمرة الـ25 منذ ديسمبر وسط مخاوف من تداعيات صحية
في مشهد بات مألوفًا لسكان الجزيرة الكبرى في ولاية هاواي، ثار بركان كيلاويا يوم الأربعاء للمرة الخامسة والعشرين في سلسلة ثوران متواصلة منذ 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بحسب ما أفاد به مرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS). اعلان
بلغ ارتفاع نوافير الحمم البركانية هذه المرة أكثر من 330 قدمًا، ومن المتوقع أن تواصل ارتفاعها خلال الساعات المقبلة.
ووفقًا للمرصد، ازدادت حدة النشاط البركاني تدريجيًا حتى تشكّلت نافورة صغيرة من الحمم، بدأت تغذي تدفقاتها نحو أرضية الحفرة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات تؤدي عادة إلى اندفاع الحمم ثم عودتها تدريجيًا إلى الفوهة بعد تسرب الغاز منها.
خطر يتكرر وتداعيات صحيةتتسم معظم هذه الثورانات بقصر مدتها، إذ لا تستمر غالبًا أكثر من يوم واحد، ويفصل بينها فترات هدوء لبضعة أيام.
وبفعل تكرار ثورانه المتواصل منذ كانون الأول/ ديسمبر، بات بركان كيلاويا موضع رصد دقيق واستنفار دائم من السلطات.
وفي تعليق مقتضب نشره عبر مواقع التواصل الإجتماعي، قال مرصد البراكين: "ها نحن ذا مرة أخرى!"، في إشارة إلى دورة لا تهدأ من النشاط البركاني، استمرت منذ أشهر ويُرجّح استمرارها في المدى القريب.
وقد تسبب الثوران الأخير بازدحام مروري خانق على الطريق السريع 11، قرب منتزه هاواي فولكانوز الوطني، الذي كثّفت فيه السلطات تحذيراتها بشأن الاقتراب من المناطق المغلقة الموجودة في محيطه.
وتشمل مخاطر ثوران البركان: تشققات أرضية، سقوط صخور، وانبعاثات كثيفة من غاز ثاني أكسيد الكبريت، إضافة إلى ظاهرة "شعر بيليه"، وهي خيوط زجاجية رفيعة ناتجة عن النشاط البركاني يمكن أن تتناثر على مسافات قريبة منه.
وقد حذّرت الهيئة الأمريكية من أن الغازات المنبعثة، وعلى رأسها ثاني أكسيد الكبريت، قد تؤدي إلى تشكّل "الضباب البركاني" (vog)، وهو ضباب مرئي قد يتسبب بمشاكل في الجهاز التنفسي وغيره من التأثيرات الصحية، وقد يصل تأثيره إلى مناطق بعيدة بفعل حركة الرياح.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة