صحة غزة تحذّر: مستشفيات الوزارة تعاني من نقص حاد جداً في كميات الأكسجين
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
قالت وزارة الصحة في غزة ، اليوم الأحد، إن مستشفيات الوزارة تعاني من نقص حاد جداً في كميات الأكسجين بعد حرق وتدمير المحطات المركزية خاصة في مجمع الشفاء الطبي، ومستشفى الرنتيسي ومستشفى الدرة ومجمع النصر والمستشفى الاندونيسي ومحطة عيادة الشيخ رضوان.
وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:
وزارة الصحة في غزة:
تصريح صحفي
- مستشفيات وزارة الصحة تعاني من نقص حاد جداً في كميات الأكسجين بعد حرق وتدمير المحطات المركزية خاصة في مجمع الشفاء الطبي، ومستشفى الرنتيسي ومستشفى الدرة ومجمع النصر والمستشفى الاندونيسي ومحطة عيادة الشيخ رضوان.
- المحطات المدمرة وعددها 10 كانت تلبي احتياج الأقسام الحيوية من الأكسجين كالعمليات والعناية المركزة والطوارئ وحضانات الأطفال ، إضافة الى احتياج المرضى في المنازل .
- عدد من المستشفيات غير الحكومية والتي تساند وزارة الصحة في تقديم الخدمة لا تستطيع توفير احتياجها من الأكسجين.
- منع الاحتلال إدخال محطات الأكسجين الى مستشفيات القطاع سيفاقم الأزمة الى مستويات تهدد حياة المرضى .
- وزارة الصحة تجدد مناشدتها للمؤسسات الدولية والجهات المعنية بضرورة توفير وإدخال الاحتياج من محطات الأكسجين .
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية صحة غزة تعلن وصول 7 شهداء لمستشفيات القطاع آخر 24 ساعة بلدية غزة تطلق خطّة طوارئ لجمع النفايات من المدينة الأشغال بغزة تُصدر بيانا بخصوص الحصر الأولي لأضرار الحرب الأكثر قراءة عقلنة الخطاب الشعبي، وفلسطنة الفعل غزة – 4 شهداء برصاص الجيش الإسرائيلي إعادة تشغيل بنك الدم المركزي في قطاع غزة تفاصيل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح في رام الله عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدعم مستشفيات القدس بـ 23 مليون يورو
أعلن الاتحاد الأوروبي والحكومة الإيطالية عن تقديم مساهمة مالية مشتركة بقيمة 23 مليون يورو إلى السلطة الفلسطينية، مخصصة لتغطية تكاليف التحويلات الطبية إلى مستشفيات القدس الشرقية.
ووفقا للبيان الصادر عن الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء، تأتي هذه المساهمة في إطار الدعم المالي المباشر لموازنة السلطة الفلسطينية، حيث خصص الاتحاد الأوروبي 22 مليون يورو، في حين ساهمت إيطاليا بمليون يورو.
وقال ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين، ألكسندر شتوتسمان، إن "الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء يؤكدون من خلال هذه المساهمة التزامهم بضمان وصول جميع الفلسطينيين إلى الرعاية الطبية الأساسية، في وقت يعاني فيه النظام الصحي من آثار الحرب في غزة وتوترات متصاعدة في الضفة الغربية".
ودعا شتوتسمان إلى "إعادة فتح المعابر لإيصال الإمدادات الطبية العاجلة إلى غزة، وتسهيل نقل المرضى ذوي الحالات الحرجة إلى مستشفيات القدس الشرقية".
ووفقا للبيان، فإن من شأن هذه المساهمة أن تمكّن السلطة الفلسطينية من الوفاء بالتزاماتها المالية تجاه مستشفيات القدس الشرقية، التي تواجه ضغوطا متزايدة نتيجة الظروف القائمة والأوضاع الاقتصادية المتدهورة، كما تضمن استمرار تقديم الرعاية الطبية التخصصية للمرضى الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما في ظل النقص الحاد في الخدمات داخل المستشفيات العامة.
من جهته، قال القنصل العام الإيطالي في القدس، دومينيكو بيلاتو، إن "هذه المساهمة تأتي في لحظة حرجة يرزح فيها النظام الصحي الفلسطيني تحت ضغط كبير"، مشيرا إلى أهمية آلية "بيغاس" في تمكين المرضى من الحصول على خدمات طبية عالية الجودة في القدس الشرقية، التي تفتقر إليها مرافق الضفة الغربية حاليًا.
وتُدار معظم مساعدات الاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية من خلال آلية "بيغاس" التي أُطلقت في عام 2008 لدعم الإصلاحات وخطط التنمية الوطنية، وتشمل تمويل الرواتب والمساعدات الاجتماعية وتكاليف التحويلات الطبية. وبلغ إجمالي التمويل المقدم عبر هذه الآلية أكثر من 3 مليارات يورو حتى اليوم.
إعلانومنذ عام 2013 موّل الاتحاد الأوروبي، إلى جانب دوله الأعضاء، تحويلات طبية إلى مستشفيات القدس الشرقية بقيمة تجاوزت 213 مليون يورو، وفق البيان.