تعهد حافظ بشار الأسد نجل الرئيس السوري السابق بشار الأسد، بنشر حلقة بودكاست لسرد حقائق وأسرار ستحكى لأول مرة، عقب مغادرة عائلته سوريا.

وقال في تغريدات عبر حسابه على منصة "إكس": "لكل حدث روايات، ولكل مرحلة أسرارها. ليس الهدف إثارة الجدل، بل أن تروى القصة كما كانت، بعيدا عن التوتر والاتهامات. ما كان في الظل، حان الوقت ليُروى كما هو".

وأضاف الحساب الذي حمل اسم حافظ الأسد: "قريبا، ستسمعون القصة كاملة من المصدر نفسه. حلقة بودكاست ستكشف كل التفاصيل". وقال "الوقت كفيل بالكشف عن كل التفاصيل. قريبا، سيكون هناك فيديوهات تشرح كل ما جرى، لتوضيح الحقائق".

وكتب: "قد يعتقد البعض أن الغياب هروب، لكنه كان ضرورة في زمن الفوضى. البعض يصرخ في الغياب، لكن الحقيقة لا تحتاج إلى ضجيج لتبقى. نحن هنا، والوقت سيكشف كل شيء".

وتابع الأسد: "الوطن في القلب، وحبه لا يتغير. أحيانا، تفرض الظروف مسارات لم تكن في الحسبان، والأخطاء كانت حاضرة في كل زمن. لكن الحقيقة تبقى أكبر من أي رواية".

وفي وقت سابق، ظهر حافظ الأسد في فيديو سيلفي "مفاجئ" لحسم الجدل بشأن حقيقة ملكيته حسابات التواصل الاجتماعي على منصتي "إكس" و"تلغرام"، والتي نشر عليها قبل أيام تفاصيل الساعات الأخيرة لعائلته في سوريا.

وظهر حافظ وهو يتمشى في شارع بحي راق، تبين لاحقا إنه في العاصمة الروسية موسكو، بينما صور الفيديو بكاميرا الهاتف.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حافظ الأسد بودكاست الجدل سوريا حافظ الأسد سوريا موسكو أسرار حقائق حافظ الأسد بودكاست الجدل سوريا أخبار سوريا

إقرأ أيضاً:

بطولة لاأدعيها واتهام لاأنكره

كلام الناس
نورالدين مدني
لم يعجب بعض القراء كلام الناس الذي كان بعنوان معاً لوقف الحرب واسترداد عافية السودان وهذا أمر طبيعي لكن المؤسف أن أحدهم لم يكتف بالنقد إنما هاجمني مدعياً عدم أحقيتي في التدخل في الشأن السوداني لأنني بزعمه مصري الجنسية وأنني "قحاطي"!!!.
في البدء إنني أعتز بسودانيتي دون أن أنكر أصولي المصرية من صعيد مصر، مثل كثير من السودانيين من أصول وأعراق مختلفة من جميع أرجاء العالم.
أما نعتي بأنني "قحاطي" فهذه بطولة لاأدعيها واتهام لاأنكره فقد أعلنت مراراً دعمي لقوى الحرية والتغيير التي تشكلت من قوى مدنية ديمقراطية إبان ثورة ديسمبر الشعبية كما ساندت "تقدم" وحالياً أدعم "صمود"
.معروف أن السودان مثله مثل كثير من دول العالم احتضن في نسيجه المجتمعي مواطنين من جنسيات مختلفة وأصبحوا بحقهم مواطنين سودانيين يجسدون نسيجه المجتمعي الواحد.
هناك ظروف خارج إرادتي دفعتي للخروج من السودان واكتساب جنسية استرالية دون أن تسقط مني جنسيتي السودانية، وأشهد الله بان دولة استراليا وفرت لي كامل الحماية للحفاظ على موروثاتي العقدية والثقافية.
الغريب في الأمر ان البعض تبرع باتهام دول خارجية في تأجيج نيران الحرب من بينها دولة الكيان الصهيوني التي طلب رئيس الإنقلابيين قربها بعيدا عن إرادة الشعب و اتهموها بالعدوان على بورتسودان الأمر الذي يؤكد تخبطهم في محاولاتهم البائسة تحميل الاخرين وزر جرائمهم البشعة التي ارتكبوها بكامل ارادتهم ومازالوا يصرون على استمرار الحرب التي ورطوا أنفسهم وعموم السودان فيها.
من المؤسف أن يفتعل البعض معارك في غير معترك وهم يرفضون الجنوح للسلم وقبول ارادة الشعب العازمة على الانتقال للحكم المدني الديمقراطي.

   

مقالات مشابهة

  • أليشا ليمان تثير الجدل بسبب مظهرها.. صور
  • مافيا منظمة.. بكري يكشف أسرار أزمة البنزين المغشوش.. ويطالب البترول بكشف الحقائق
  • بعد سنوات من الغياب... فريق سعوديّ في بيروت
  • دعاية السجون المصرية بين التجميل والتزييف.. ودور النخب بكشف الحقيقة
  • إلغاء حفل مدحت صالح في السادس من أكتوبر
  • بلوكاج جديد بمجلس القنيطرة و الغياب الجماعي يؤجل دورة ماي
  • شي يلتقي بوتين ويتعهد بالدفاع عن مصالح الصين وروسيا
  • بطولة لاأدعيها واتهام لاأنكره
  • الإماراتيون يعودون إلى لبنان بعد أربع سنواتٍ من الغياب
  • رئيس باكستان يندد باستهداف المدنيين ويتعهد بالرد بقوة وحسم