وفد من "إيجوث" يزور مستشفى سرطان الأطفال 57357
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام وفد من الشركة المصرية العامة للسياحة والفنادق، التابعة للشركة القابضة للسياحة والفنادق "إيجوث" التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، برئاسة المحاسب شريف بندارى العضو المنتدب التنفيذى للشركة المصرية العامة للسياحة والفنادق بزيارة إلى مستشفى سرطان الأطفال 57357، وذلك فى إطار المسؤولية الاجتماعية للشركة.
وقال شريف بندارى، إن الزيارة ذات أهمية بالغة للوعي المجتمعي، وخدمة المجتمع والتنمية من خلال نشر الوعي، والطاقة الإيجابية، والدعم النفسى لمرضى السرطان، مما جعل من 57357 منارة أمل لكل أسرة تواجه هذا التحدي.
وأعرب بندارى، عن اعتزاز الوفد بزيارة لهذا الصرح العظيم، مستشفى سرطان الأطفال 57357، الذى أصبح رمزًا للأمل والتحدى فى مواجهة مرض السرطان، كما تأتي الزيارة فى إطار توجيهات المهندس محمد شيمى، وزير قطاع الأعمال العام، بل هى رسالة تضامن ودعم لهؤلاء الأبطال الصغار الذين يواجهون المرض بشجاعة وإصرار.
ووجه نداء إلى الجميع بضرورة دعم هذه المؤسسة الإجتماعية والمؤسسات المماثلة من خلال التبرعات المادية أو الزيارات المعنوية للمساهمة فى شفاء هؤلاء الأطفال ، موجهاً الشكر لكل من يسهم فى دعمهم ورعايتهم، وداعياً الله بأن يمنّ على أطفالنا بالشفاء العاجل.
وقام الوفد بجولة تعريفية داخل أروقة المستشفى، وقدمت إدارة المستشفى لهم ندوة تعريفية عن أقسام المستشفى وتخصصاتها. حيث اطلعوا على أقسام المستشفى المختلفة وتكنولوجيا الأجهزة المستخدمة فى تقديم أفضل رعاية صحية للأطفال مرضى السرطان.
وبعد ذلك، توجه الوفد لزيارة الأطفال المصابين بمرض السرطان، ووزعوا عليهم الهدايا والحلويات فى جو يسوده السعادة والفرح. وفى نهاية الزيارة، التقط الوفد بعض الصور التذكارية.
يذكر أن إدارة مستشفى 57357 قامت بوضع أسم الشركة المصرية العامة للسياحة والفنادق "إيجوث" في لوحة تحمل اسمها على الجدار التذكارى للمستشفى ضمن الشركات والهيئات الداعمة للمستشفى من الناحية المادية والمعنوية والأدبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ايجوث مستشفى سرطان الأطفال قطاع الأعمال العام للسیاحة والفنادق
إقرأ أيضاً:
وزيرا الأشغال والصحة يتفقدان جاهزية مستشفى الأميرة بسمة الجديد في إربد
صراحة نيوز – اطلع وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، ووزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور، اليوم، على مدى جاهزية الخطط الموضوعة للانتقال من المبنى الحالي لمستشفى الأميرة بسمة إلى المبنى الجديد، استعدادًا لبدء تشغيله.
وجال الوزيران في أقسام المستشفى، مؤكدين ضرورة ضمان استمرار تقديم خدمات الرعاية الصحية خلال عملية الانتقال. وشدد أبو السمن على حرص وزارة الأشغال على تنفيذ المشاريع الصحية وفق أعلى المعايير الهندسية العالمية، فيما أوضح البدور أن خطة التشغيل ستكون تدريجية لتفادي أي انقطاع في الخدمات، مع تزويد المستشفى بالأجهزة الحديثة والكوادر الطبية والإدارية اللازمة.
المشروع، الذي بلغت تكلفته 110 ملايين دولار بتمويل جزئي من الصندوق السعودي للتنمية بقيمة 70 مليون دولار، يمتد على مساحة 85 ألف متر مربع، ويتكون من 9 طوابق بطاقة استيعابية تصل إلى 566 سريرًا، منها 60 للعناية الحثيثة، ويضم أحدث المرافق الطبية والخدمات المساندة.