بوابة الوفد:
2025-08-14@13:49:20 GMT

انتبه.. أعراض تظهر قبل النوبة القلبية

تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT

تشير الدكتورة يوليا مارشينتسيفا أخصائية أمراض القلب والأوعية الدموية إلى أن تورم الساقين، وألم القلب أثناء النشاط البدني، والألم خلف عظم القص، هي أعراض تسبق النوبة القلبية.

وتقول الطبيبة: "تورم الساقين من علامات قصور القلب. كما يشعر المريض بألم في القلب أثناء النشاط البدني قبل النوبة القلبية، وقد تظهر هذه الآلام حتى مع أقل مجهود بدني بسيط".

 

وتشير إلى أنه إذا بدأ الألم في منطقة القلب يزعج الشخص حتى في حالة الراحة، فهذه تُعد حالة مهملة تستدعي الانتباه.

 

وتضيف: "إذا واجه الشخص صعوبة في التنفس، وألما وضغطا خلف عظم القص، فهذه علامات تدعو لمراجعة الطبيب فورا".

 

ويُذكر أن دراسة أجراها علماء كلية الطب بجامعة هارفارد أظهرت أن حرقة المعدة قد تكون علامة على اقتراب "النوبة القلبية الصامتة" — وهي نوبة قلبية لا يلاحظها المريض.

 

كما أظهرت نتائج دراسات أخرى أن الشعور بحرقة في الصدر غالبا ما يسبق حدوث النوبة القلبية. وتُعد الأعراض الرئيسية لاحتشاء عضلة القلب هي الألم الشديد في الصدر والشعور بالانقباض.

دراسة: الزعفران أكثر فعالية في علاج الاكتئاب دراسة تكشف كيف تنشأ علاقات الصداقة بين الحيتان والدلافين في المحيطات دراسة تربط بين أدوية إنقاص الوزن وخطر الإصابة بأمراض العين وفقدان البصر تناول الفلفل الحار مفيد للنساء الحوامل.. دراسة حديثة توضح دراسة: عصائر الفاكهة تدمر أسنان الأطفال كيف تعالج البطاطس مشاكل الإمساك.. دراسة تكشف التفاصيل دراسة: يتطور تصلب الشرايين بشكل أسرع لدى مرضى السكري

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أمراض القلب أمراض القلب والأوعية الدموية تورم الساقين النشاط البدني النوبة القلبية النوبة القلبیة

إقرأ أيضاً:

حينما تفشل الموسيقى في إمتاع الدماغ.. دراسة تكشف اللغز

إسبانيا – كشفت دراسة علمية حديثة عن السبب الكامن وراء عدم حب بعض الأشخاص للاستماع للموسيقى.

وأوضح الباحثون أن الأمر لا يتعلق بمشكلات في السمع أو نقص في الإحساس بالإيقاع، بل بظاهرة أطلقوا عليها اسم “فقدان التلذذ الموسيقي المحدد” (Specific Musical Anhedonia)، وهي حالة لا تثير فيها الموسيقى أي مشاعر إيجابية لدى المصابين بها، رغم استجابتهم الطبيعية تمامًا للمحفزات المجزية الأخرى، مثل الفوز بالمال.

وقال البروفيسور جوزيب ماركو-باليريس من جامعة برشلونة، أحد مؤلفي الدراسة، إن المشكلة لا تكمن في وجود خلل وظيفي في الدماغ، بل في عجز الموسيقى عن “الوصول” إلى مراكز المتعة، حيث لا تنتقل الإشارات من القشرة السمعية إلى المناطق المسؤولة عن المكافأة بفعالية كافية.

ولتحديد الأفراد الذين يعانون من هذه الحالة، طوّر الفريق استبيانا يقيس خمس طرق للتفاعل مع الموسيقى: الاستجابة العاطفية، التأثير على المزاج، الروابط الاجتماعية، الرغبة في الحركة، والاهتمام بالأشياء الجديدة. وغالبا ما يقيّم المصابون بفقدان التلذذ الموسيقي جميع هذه الجوانب بمستويات منخفضة، ونادرا ما يشعرون بـ”القشعريرة” عند الاستماع إلى الألحان، ولا يفضلون نوعا موسيقيا محددا. ومع ذلك، تظل استجابتهم لمصادر متعة أخرى، مثل كسب المال، طبيعية تماما.

وأكدت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي هذه النتائج؛ فعند الاستماع إلى مقطوعات موسيقية ممتعة، أظهر عشاق الموسيقى نشاطا متزايدا في مناطق محددة من الدماغ، بما في ذلك النواة المتكئة (nucleus accumbens)، وهي عنصر محوري في نظام المكافأة. في المقابل، كان هذا النشاط أضعف بكثير لدى المصابين بفقدان التلذذ الموسيقي، رغم أن أدمغتهم استجابت بنفس القوة للمحفزات الأخرى المسببة للمتعة كما هو الحال عند الآخرين.

ويشير العلماء إلى أن آلية مشابهة قد تكون وراء أشكال أخرى انتقائية من فقدان التلذذ، مثل عدم الاكتراث للطعام، حيث يُرجح وجود خلل في التواصل بين المناطق المسؤولة عن معالجة التذوق ومراكز المكافأة في الدماغ. ولا يزال السبب الدقيق لهذه الظاهرة غير معروف، لكن يُعتقد أن العوامل الوراثية والبيئية قد تلعب دورا مهما، كما لوحظت حالات مشابهة أحيانا بعد إصابات الدماغ.

 

المصدر:mail.ru

مقالات مشابهة

  • ثمرة واحدة من الأفوكادو يوميا تغير حياتك.. وهذه النتيجة
  • حينما تفشل الموسيقى في إمتاع الدماغ.. دراسة تكشف اللغز
  • رسالة نور إلى قلبك
  • دراسة: نفخ صدفة محارة قد يُساعد في معالجة أعراض اضطراب النوم
  • دراسة تكشف: المطاردة قد تزيد خطر إصابة النساء بأمراض القلب والسكتة الدماغية
  • دراسة: 13% من وفيات القلب ناجمة عن مركبات بلاستيكية
  • دراسة تكشف عن خطأ غير متوقع يمنع إنقاص الوزن
  • النمر: ارتفاع الكولسترول الضار بدون أعراض
  • دراسة: تغيرات بالحمض النووي قد تساعد في تحديد مخاطر القلب لدى مرضى السكري