قصة نجاح شقيقان في لعبة الملاكمة التايلاندية من الشغف إلى التتويج بالذهب .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
نواف السالم
بدأت رحلة الشقيقين ريان ولولو في عالم الملاكمة التايلاندية عندما قرر الأخ الأكبر البدء في هذه الرياضة بينما كانت شقيقته تتابعه من المدرجات كمشجعة.
وتحدثت لولو الطيار خلال ظهورها عبر قناة «روتانا خليجية» عن تجربتها في لعبة الملاكمة التايلاندية، موضحة أنها كانت في البداية خجولة، لكن تشجيع مدربها أثار حماستها، فدخلت عالم الرياضة وفازت بأول ميدالية ذهبية لها في بطولة.
وفيما يتعلق باللعبة، قال شقيق لولو أنها تعتمد على استخدام 8 أطراف، وهي الركبتان، اليدان، الرجلان، والكوعان.
كما أكد على دعمه المستمر لأخته وتصحيح أخطائها حتى في البطولات، على الرغم من أن الفارق العمري بينهما 6 سنوات فقط.
وذكرت والدتهما أن لولو كانت ترغب في دخول مجال الفنون القتالية، رغم مخاوفها في البداية، ومع مرور الوقت، ورؤيتها حماسة لولو، قررت دعمها، مشيرة إلى أن أبنائها وجدا الدعم الكامل من قبل مدربهما.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/7MueyOG8jMG12hez.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/mzOuC5F_DxHNBnAK.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الملاكمة التايلاندية شقيقان ميدالية ذهبية
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان: بداياتى فى الفن مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف عثمان إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.