محمد هنيدي يتمنى العودة لعام 2005.. ما علاقة مسلسل شهادة معاملة أطفال؟
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
قال الفنان محمد هنيدي، إنه خلال أحداث مسلسل شهادة معاملة أطفال التي يخوض بها ماراثون رمضان 2025 ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الاعلامية، يعود بالزمن إلى الوراء، لافتًا إلى أنه يتمنى العودة لعام 2005 الذي يتزامن مع عرض فيلم يا أنا يا خالتي.
سر أمينة محمد هنيدي للعودة لعام 2005وأوضح الفنان محمد هنيدي، خلال لقائه مع برنامج مش شنطة رمضان عبر شاشة قناة الحياة، أنه يتمني العودة بالزمن إلى الوراء عام 2005، الذي شهد نجاحا جماهيريا كبيرا لفيلم يا أنا يا خالتي، لافتًا إلى أنه استغرق ما يقرب من 6 شهور في فترة التحضيرات فقط، وكانت ممتعة ومليئة بالكوميديا والطاقة الإيجابية لذلك يريد العودة له، وخاصة أنه تعايش مع شخصية «خالتى نوسة».
View this post on Instagram
A post shared by Alhayah Hub (@alhayahhub)
أبطال مسلسل شهادة معاملة أطفالويشارك في بطولة مسلسل شهادة معاملة أطفال عدد كبير من الفنانين إلى جانب الفنان محمد هنيدي من بينهم سما ابراهيم، وليد فواز، جيهان خليل، صبري فواز، نهى عابدين، خالد أنور، نهى صالح، محمود حافظ، خالد أنور، سما إبراهيم، وهو من إخراج سامح عبد العزيز، ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل شهادة معاملة أطفال محمد هنيدي مسلسلات رمضان 2025 رمضان 2025 مسلسل شهادة معاملة أطفال محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
أحداث لوس أنجلوس.. رئيسة المكسيك تدعو ترامب إلى معاملة المهاجرين بكرامة
دعت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم الولايات المتحدة إلى التوقف عن معاملة المهاجرين وكأنهم مجرمون، مشيرة إلى أن 35 من مواطنيها محتجزون في إطار عمليات دهم وتنفيذ قوانين الهجرة التي تسببت في موجة احتجاجات في مدينة لوس أنجلوس.
وقالت شينباوم في تصريحات الأحد إن المكسيكيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة هم "رجال ونساء نزيهون" يسعون إلى حياة أفضل وتأمين احتياجات عائلاتهم، مؤكدة أن هؤلاء المهاجرين ليسوا مجرمين.
وأكدت رئيسة المكسيك أن جهود المهاجرين تُسهم بشكل فعال في دعم الاقتصاد الأمريكي، مطالبة السلطات الأمريكية باحترام حقوق المهاجرين وعدم اللجوء إلى العنف أو عمليات الدهم القاسية في التعامل مع ظاهرة الهجرة.
وشددت على أن البعثة الدبلوماسية المكسيكية تتابع عن كثب وضع الـ35 مواطناً المحتجزين في الولايات المتحدة، في ظل تصاعد التوترات.
صدامات في الشوارع واعتقالات متواصلةوجاءت هذه التصريحات في ظل تصاعد الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الحرس الوطني التي وصلت مدينة لوس أنجلوس بأمر مباشر من ترامب، بعد احتجاجات اندلعت الجمعة الماضي على خلفية عمليات اعتقال نفذها عملاء وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، وأسفرت عن توقيف 44 شخصًا في يوم واحد، بتهم تتعلق بانتهاك قوانين الهجرة.
ومع انتشار وحدات الحرس الوطني في أحياء المدينة، وقعت مواجهات حادة مع المتظاهرين، خصوصًا في مناطق ذات كثافة سكانية من المهاجرين، مما أدى إلى اعتقال العشرات، بحسب ما أظهرته مقاطع مصورة تداولتها وسائل الإعلام المحلية.
وأظهرت الصور تمركز قوات الحرس الوطني في عدد من الشوارع الحيوية، إضافة إلى سيارات مدرعة ومعدات أمنية متقدمة، وسط حالة من التوتر في المدينة التي كانت تعد رمزًا للتنوع الثقافي والانفتاح في الولايات المتحدة.
انقسام حاد بين واشنطن وحكومات الولاياتويعكس هذا التوتر بين إدارة ترامب وحكام الولايات الديمقراطيين، تصاعد الخلافات حول كيفية إدارة ملف الهجرة واللجوء في البلاد، حيث يرى الرئيس الأمريكي أن فرض القانون يستوجب "الحسم والسيطرة"، بينما يطالب الديمقراطيون باحترام حقوق الإنسان والصلاحيات المحلية.
وتأتي هذه التطورات قبل شهور من موعد الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل، وسط حالة استقطاب سياسي حاد داخل الشارع الأمريكي، لا سيما فيما يتعلق بقضايا الهجرة والأمن الداخلي.