الوزيرة بنعلي تتهرب من الكشف عن تفاصيل “واقعة القبلة”
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
بعد شهور من الجدل العاصف حول الصورة المثيرة للجدل التي نشرتها صحيفة “The Australian”، لم تستطع وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة وعضو المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة، ليلى بنعلي، الرد بشكل مباشر عن “واقعة القبلة” مع رجل الأعمال الأسترالي خلال سؤال طرح عليها يوم أمس حول الواقعة في لقاء صحفي نظم بمؤسسة الفقيه التطواني.
ورغم رفضها الخوض في تفاصيل حياتها الشخصية، إلا أن بنعلي، لم تنفي أو تؤكد صحة “واقعة القبلة” مع رجل الأعمال الأسترالي، مكتفية بقولها أنها مرت بفترة “جد سيئة وصعبة”، مؤكدة أنها وجدت دعماً واسعاً من المغاربة.
وقالت الوزيرة إن رسائل التضامن التي تلقتها حملت رسالة واضحة: “ما دام أن المرأة لن تتمتع بالمناصفة مثلها مثل الرجل، فينبغي صونها”.
وأكدت أنها ردّت على بعض مغاربة المهجر بقولها: “إذا كنتم تفكرون في العودة إلى بلدكم، فلا تفقدوا الثقة… أنا وزيرة غير دايزة، لكن لا تفقدوا الثقة في بلدكم ولا في التحول الاجتماعي الذي نمر به”.
وفي ردها على الادعاءات بشأن علاقتها برجل أعمال أسترالي، الذي قيل إنه حصل على صفقات طاقية بالمغرب، اعتبرت ليلى بنعلي أن الصفقات العمومية تخضع لضوابط صارمة في إطار الحكامة الجيدة واستقلالية قرارات المؤسسات العمومية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]