علاج الجيوب الأنفية بطرق طبيعية
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
يعد التهاب الجيوب الأنفية من أكثر الأمراض التي يعاني منها الكثير ولذلك يمكن علاج التهاب الجيوب الأنفية بطرق طبيعية لتخفيف الأعراض وتعزيز الشفاء، ومنهاوفقا لموقع times india
1. استنشاق البخار
ضع ماءً مغليًا في وعاء وأضف إليه بضع قطرات من زيت الأوكالبتوس أو النعناع.
استنشق البخار لمدة 10 دقائق للمساعدة في فتح الممرات الأنفية.
2. المحلول الملحي
استخدم بخاخ محلول ملحي أو قم بتحضير غسول أنفي بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب ماء دافئ.
اشطف الأنف بلطف لإزالة المخاط وتقليل الاحتقان.
3. شرب السوائل الدافئة
تناول الشاي العشبي مثل الزنجبيل، البابونج، أو النعناع.
اشرب الكثير من الماء للحفاظ على رطوبة الأغشية المخاطية.
4. العسل والليمون
امزج ملعقة من العسل مع عصير نصف ليمونة في كوب ماء دافئ.
يساعد في تهدئة الحلق وتقوية المناعة.
5. تناول الأطعمة المضادة للالتهابات
مثل الثوم، الزنجبيل، والكركم، التي تساعد في تقليل التورم والاحتقان.
6. استخدام الكمادات الدافئة
ضع كمادات دافئة على الوجه وخاصة حول الأنف والجبين لتخفيف الألم وفتح الممرات الأنفية.
7. رفع الرأس أثناء النوم
استخدم وسادة إضافية لرفع رأسك قليلًا، مما يساعد في تصريف المخاط وتقليل الاحتقان.
إذا استمرت الأعراض لأكثر من 10 أيام أو تفاقمت، فمن الأفضل استشارة الطبيب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البخار الجيوب الأنفية التهاب الجيوب الأنفية المزيد
إقرأ أيضاً:
«خيرية الشارقة» تدعو إلى التبرع لعلاج 4 حالات بـ 250 ألفاً
الشارقة: «الخليج»
دعت جمعية الشارقة الخيرية، المحسنين إلى دعم مبادرة علاج المرضى ضمن مبادرات عيد الأضحى المبارك والتي تأمل في جمع تبرعات بقيمة 250 ألف درهم مخصـــصة لعـــلاج 4 حالات مرضية، حيث تعاني الحالة الأولى من فشل الكلى وبحاجة إلى 60 جلسة غسيل الكلى بقيمة 45 ألف درهم.
بينما تحتاج الحالة الثانية إلى علاج بقيمة 95 ألف درهم لتغطية كلفة علاج مريضة من سرطان القولون والكبد والرحم، فيما تتطلع الحالة الثالثة المصابة بمتلازمة مضاعفة السكر وتعرضت لنزيف حاد للحصول على علاجها الذي تبلغ كلفته المالية 45 ألف درهم، أما الحالة الرابعة تحتاج إلى 65 ألف درهم لتغطية كلفة علاجها من سرطان القولون.
وقال عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي، إن المبادرات الصحية تأتي في مقدمة أولويات الجمعية، انطلاقاً من رسالتها في الوقوف إلى جانب المرضى المحتاجين، خاصة الذين لا يمتلكون القدرة المالية على العلاج، مؤكداً أن دعم هؤلاء لا يُعد تبرعاً فقط؛ بل هو إنقاذ لحياة إنسان، وإحياء لمعاني التكافل التي يزدهر بها المجتمع الإماراتي، وتُعلي من مكانة العطاء الإنساني فيه.
وأوضح أن الجمعية تحرص سنوياً على إدراج مبادرة علاج المرضى ضمن حملاتها الموسمية، لتكون فرصة أمام المتبرعين في إيصال إحسانهم إلى فئة من أكثر الفئات احتياجاً، مشيراً إلى أن الحالات التي يتم اختيارها تخضع لتقارير طبية موثقة ومراجعة دقيقة من قبل لجنة المساعدات، بما يضمن إيصال الدعم لمستحقيه بكل شفافية وعدالة.
وأشار إلى أن المشروع لا يقتصر فقط على تغطية تكاليف الأدوية أو العمليات؛ بل يشمل أيضاً المتابعة الطبية والدعم النفسي.