استشارية توضح دلالات الأظافر التي تأخذ شكل الملعقة وأسبابها الصحية..فيديو
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أميرة خالد
أوضحت استشارية طب الأسرة ومشرفة الجمعية السعودية لطب الأسرة الدكتورة علا بابللي توضح دلالات الأظافر التي تأخذ شكل الملعقة وأسبابها الصحية.
وقالت بابللي:”الأظافر هي كائن حي ، وفي حال عانى الشخص من أي مشكلة صحية سواء فقر دم أو غيره فورا يظهر أثر ذلك على الأظافر “٠
وأضافت “البقع البيضاء على الأظافر تكون نتيجة تعرض اليد للإصابة أو الاصطدام بشئ وليس لها علاقة بنقص الكالسيوم في الجسم “٠
وتابعت” الأظافر التي تأخذ شكل الملعقة غالباً يكون سببها نقص الأكسجين، وكذلك تليف الكبد يمكن أن يكون سبباً في تعجر الأظافر”٠
https://cp.
slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740099181419.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأظافر الصحة العامة صحة الأظافر
إقرأ أيضاً:
عاجل ـ ترامب: نأمل ألا يكون هناك مزيد من الكراهية
قدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشكر لأمير دولة قطر، على جهوده المبذولة في سبيل السلام بالمنطقة، كما قال: "تهانينا للعالم، لقد حان وقت السلام ونأمل ألا يكون هناك المزيد من الكراهية.
ترامب يشكر أمير قطروكتب ترامب على منصات التواصل الاجتماعي: أود أن أشكر أمير قطر الموقر على كل ما بذله من جهد في سبيل السلام في المنطقة. وفيما يتعلق بالهجوم الذي وقع اليوم على القاعدة الأمريكية في قطر، يسرني أن أبلغكم أنه، بالإضافة إلى عدم سقوط أي قتلى أو جرحى أمريكيين، والأهم من ذلك، لم يُقتل أو يُجرح أي قطري. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر.
وفي أول تعليق على قصف إيران لقاعدة العديد الأمريكية في قطر قال الرئيس الأمريكي: ردّت إيران رسميًا على تدميرنا لمنشآتها النووية بردٍّ ضعيفٍ للغاية، وهو ما توقعناه، وتصدينا له بفعاليةٍ كبيرة"
وقف المزيد من الكراهيةوأضاف: "أُطلق 14 صاروخًا، أُسقط 13 منها، وأُطلق صاروخٌ واحدٌ لأنه كان متجهًا في اتجاهٍ غير مُهدِّد. يسرّني أن أُبلغكم أنه لم يُصَب أيُّ أمريكيٍّ بأذى، ولم يُلحق أيُّ ضررٍ يُذكر. والأهم من ذلك، أنهم تخلصوا من كلِّ شيءٍ في "نظامهم"، ونأمل ألا يكون هناك المزيد من الكراهية.
وتابع: "أودّ أن أشكر إيران على إخطارنا المُبكِّر، مما سمح بعدم إزهاق أرواحٍ أو إصابة أحد. لعلّ إيران تستطيع الآن المضي قدمًا نحو السلام والوئام في المنطقة، وسأُشجِّع إسرائيل بحماسٍ على أن تحذو حذوها. شكرًا لكم على اهتمامكم بهذا الأمر!".