شهدت محافظة الإسماعيلية خلال الساعات القليلة الماضية، افتتاح أكبر معرض أهلًا رمضان بحديقة الشيخ زايد أمام ديوان عام المحافظة، بحضور اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية، وأكرم الشافعي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية.

معلومات عن أكبر معرض أهلًا رمضان في الإسماعيلية 

وبحسب بيان رسمي لمحافظة الإسماعيلية، فيما يلي، معلومات عن أكبر معرض أهلًا رمضان بالمحافظة:

1- أقيم المعرض بحديقة الشيخ زايد بنطاق حي ثالث مدينة الإسماعيلية أمام ديوان عام المحافظة، كمعرض رئيسي.

2- يضم المعرض جميع السلع الغذائية والاستهلاكية واللحوم والدواجن والأسماك وياميش رمضان، بأسعار مخفضة تصل إلى 30%.

 3- يشارك في المعرض 107 تجار بينهم 57 عارضة من مجلس سيدات الأعمال بالغرفة التجارية بالإسماعيلية.

4- يضم أهلًا رمضان عارضين من مديرية التضامن الاجتماعي، يمثلون مركز خدمة المرأة بـ«الهلال الأحمر»، بهدف تمكين المرأة اقتصاديًا.

5- تقدم مديرية الصحة بالإسماعيلية ، خدمات المبادرة الرئاسية «100 مليون صحة» للكشف على الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي المبكر.

محافظ الإسماعيلية: متابعة يومية لمعرض أهلًا رمضان 

وقال محافظ الإسماعيلية في بيان، إن معرض أهلًا رمضان، يأتي بهدف توفير السلع للمواطنين بأسعار مخفضة، مشيرًا إلى أنه سيجري متابعة عمل المعرض للتأكد من بيعه السلع بأسعار مناسبة وجودة عالية، لافتًا إلى استمرار الحملات الرقابية بالتعاون بين مديرية التموين والتجارة الداخلية بالإسماعيلية، للتأكد من توافر المنتجات كافة بجودة متميزة وبأسعار مخفضة خلال مدة إقامة المعرض.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اهلا رمضان معرض اهلا رمضان في الاسماعيلية معارض اهلا رمضان افتتاح معرض أهلا رمضان بالإسماعيلية مكان معرض اهلا رمضان الإسماعيلية

إقرأ أيضاً:

بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.

وحمل المعرض، الذي حضره شخصيات مهتمة بالفن والثقافة وفنانون وإعلاميون، اسم "بين الماء والطين".

وأفاد منظمو المعرض أن الأعمال الفنية المعروضة استلهمت من القرى المقدسية المهجرة.

من معروضات "بين الطين والماء" في القدس (الأناضول)

و"المعرض يقدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك، كما تعتمد بعض الأعمال على طباعة أوراق النباتات على الطين، في محاولة لاستحضار ذاكرة المكان وتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان"، وفق المنظمين.

لوحة تستذكر بيتا في قرية مقدسية بمعرض "بين الطين والماء" (الأناضول)توثيق للوجدان

وأشار المنظمون إلى أن هذا المعرض يأتي ضمن "رؤية فنية معاصرة توثق الأثر البصري والوجداني للقرى المهجرة".

وفي كلمتها على هامش افتتاح المعرض، اعتبرت الفنانة الرجبي هذا المعرض "محاولة فنية لاستحضار القرى المهجّرة من خلال المادة، حيث يجتمع اللون والطين والنبات عناصر تحمل أثر الأرض وذاكرة المكان".

المعرض قدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك (الأناضول)

ولفتت إلى أن الأعمال المعروضة تعكس علاقة مباشرة بالطبيعة والبيئة الفلسطينية.

وخلال أحداث النكبة عام 1948، أجبرت العصابات الصهيونية ما لا يقل عن 100 ألف مواطن فلسطيني على الهجرة من 38 قرية وخربة في محافظة القدس.

مقالات مشابهة

  • بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
  • محافظ الدقهلية يتفقد المعرض الدائم للسلع الغذائية بالمنصورة
  • انطلاق النسخة الثامنة من معرض “حقوق الإنسان اليوم وكل يوم” في الزرقاء
  • الدقهلية:الإسراع بإنجاز فرع معرض السلع الغذائية وكوبري ترعة الساحل
  • افتتاح معرض «الإسكندر الأكبر: العودة إلى مصر» بمكتبة الإسكندرية
  • معرض 241 بالدوحة يكرّم يتامى استشهدوا في غزة
  • محافظ الدقهليةيشدد على سرعة الانتهاء من تجهيز المخبز الجديد بالمنصورة
  • الشويمية تحتضن معرضًا تسويقيًا للمنتجات الحرفية
  • أجواء فنية وتفاعل في معرض الفنون التشكيلية
  • تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية