“قطينة” يستضيف ورشة عمل إقليمية لجراحة نحت الجسم
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
استضافت مستشفى قطينة التخصصي أول ورشة عمل في الشرق الأوسط في مجال جراحة نحت الجسم، بمشاركة الدكتور ألفريدو هويُس، الجراح العالمي ومؤسس تقنية نحت عضلات البطن الـ6 .
واستعرضت الورشة أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في نحت الجسم باستخدام (RFAL) والمايكرونيدلينغ بالترددات الراديوية.
وتسهم هذه التقنيات في تحقيق نتائج أكثر دقة، وتعزز معدل الأمان وسرعة التعافي، مما يرفع من مستوى معايير التجميل الجراحي في المنطقة.
وقدم الدكتور هويُس، المعروف عالميًا بكونه أحد رواد جراحة نحت الجسم وتحديد العضلات، عروضًا حية ومناقشات معمقة حول أحدث الابتكارات في هذا المجال.
وكما حصل الحاضرون على فرصة لاختبار إمكانات Ignite RF، التي تتميز بإزالة محسّنة للدهون لنحت الجسم بدقة فائقة و شد متقدم للبشرة لإبراز تناسق القوام وتقليل فترة التعافي مع تحقيق نتائج طبيعية وآمنة.
وقال الدكتور ألفريدو هويُس:”أنا متحمس جدًا لقيادة أول ورشة من نوعها في الشرق الأوسط في مجال نحت الجسم عالي الدقة. هذه فرصة رائعة لمشاركة أحدث التطورات في الجراحة التجميلية والتعاون مع كبار الجراحين في المنطقة.”
وقال الدكتور عادل قطينة، مؤسس مستشفى قطينة التخصصي:” إن استضافة هذه الورشة الأولى من نوعها في الشرق الأوسط هو إنجاز كبير للمستشفى وإن مشاركة الدكتور ألفريدو هويُس يؤكد التزامنا بتقديم أحدث التقنيات والخبرات العالمية، ووضع دبي في مقدمة الوجهات الرائدة عالميًا في مجال جراحات التجميل.”
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: نحت الجسم
إقرأ أيضاً:
“الضمان الاجتماعي”: نضع إمكاناتنا وخبراتنا بخدمة الأشقاء الفلسطينيين
صراحة نيوز ـ أكد مدير عام المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي بالوكالة، الدكتور جادالله الخلايلة، استعداد المؤسسة التام لوضع خبراتها وإمكاناتها لمساعدة الأشقاء الفلسطينيين في تطوير آليات التقاعد والضمان الاجتماعي، وتحسين منافعها وإجراءاتها.
جاء ذلك خلال استقباله وفدًا رسميًا فلسطينيًا، برئاسة وزيرة العمل الفلسطينية إيناس العطاري، للاطلاع على تجربة المؤسسة في مجال الحماية الاجتماعية والتأمينات والبرامج المطبقة لديها.
وقال في بيان صحفي، اليوم الخميس، إن “الضمان الاجتماعي” تواصل خلال السنوات الماضية مع هيئة التقاعد الفلسطينية، واطلعها على تجاربه في هذا المجال، مؤكدًا استمرار المؤسسة في تعزيز الشراكة مع الأشقاء الفلسطينيين واستمراريتها، وتسخير الخبرات التأمينية والفنية أمامهم.
وبيّن أن مؤسسة الضمان الاجتماعي واكبت التطورات على مستوى المنطقة والعالم، وخطت خطوات كبيرة في مجال التأمينات الاجتماعية والخدمات الإلكترونية التي توفرها للمؤمّن عليهم والمتقاعدين.
بدورها، قالت العطاري إن العلاقات الأخوية والتاريخية بين فلسطين والأردن تمهّد لتعاون أكثر فاعلية في مجال الحماية الاجتماعية، وأعربت عن شكرها لما قدمته مؤسسة الضمان من دعم وتدريب ضمن اتفاقية الشراكة السابقة بين “الضمان الاجتماعي” وهيئة التقاعد الفلسطينية، كما عبّرت عن تطلعها لاستمرار العمل بمذكرة التفاهم التي أُبرمت مع مؤسستي الضمان الاجتماعي الأردنية والفلسطينية، للاستفادة من تجربتها الثرية في مجال التأمينات الاجتماعية.
وقالت: “ما يهمّنا اليوم، بعد الاطلاع على تجربة مؤسسة الضمان الثرية، هو معرفة الموعد المناسب لإطلاق الضمان الاجتماعي الفلسطيني، والمراحل والعوامل المساعدة في تسويق هذا الإطلاق، بالإضافة إلى آليات التخطيط والتنفيذ والمتابعة”.
من جهته، استعرض مدير مديرية الدراسات الاكتوارية بمؤسسة الضمان، أحمد عبيد، التطور التشريعي لعمل مؤسسة الضمان منذ النشأة، والتدرج في التوسع بمظلة الحماية الاجتماعية ومنافعها التأمينية، بالإضافة إلى الإحصائيات التأمينية، والخدمات الإلكترونية، والتحديات التي تواجه المؤسسة، وما تضمنته من حلول تم وضعها في خطتها الاستراتيجية القائمة حاليًا لمعالجتها.
وضمّ الوفد المشارك، الذي يمثل أطراف العلاقة المعنيين بمنظومة الحماية الاجتماعية، كلًا من: الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، شاهر سعد، ورئيس اتحاد الغرف التجارية والصناعية والزراعية، عبدو إدريس، وأمين سر الاتحاد العام لنقابات فلسطين، محمود حواشين، ومستشار الشؤون الفنية لوزير العمل، دانة إسماعيل