المناطق_واس
اختتمت مساء الأحد، احتفالات يوم التأسيس، التي نظمتها الهيئة الملكية لمدينة الرياض وإمارة منطقة الرياض على مدى أربعة أيام، في الفترة من 20 إلى 23 فبراير 2025م في ساحة العدل بمنطقة قصر الحكم، وسط حضور واسع من الزوار بمختلف فئاتهم تجاوز 50 ألف زائر.
وشهدت فعاليات الاحتفال، تسجيل رقم قياسي عالمي في موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية “كأكبر عرضة سعودية”، عبر مشاركة 633 مؤديًا للعرضة، ما يؤكد أهميتها كإحدى التقاليد الوطنية الراسخة، التي تعكس الفخر بالهوية الوطنية، والاهتمام بالموروث الشعبي وإبرازه عالميًا.
أخبار قد تهمك القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة لنقله حطبًا محليًا في منطقة الرياض 24 فبراير
2025 - 12:01 صباحًا أمير منطقة الرياض يرعى احتفال الهيئة الملكية لمدينة الرياض وإمارة المنطقة بذكرى يوم
التأسيس 23 فبراير 2025 - 11:27 مساءً
كما شهدت الأركان التراثية والمعرض المصاحب في الاحتفال، توافد أعداد كبيرة من الزوار، لاستكشاف تاريخ المملكة من خلال عروض مرئية ووثائق تاريخية، التي سلطت الضوء على أئمة وملوك المملكة، ومراحل التأسيس والإنجازات التنموية التي شهدتها البلاد في شتى المجالات على مر العصور.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية:
الهيئة الملكية لمدينة الرياض
غينيس
منطقة الرياض
يوم التأسيس
إقرأ أيضاً:
انسحاب مفاجئ لـ”العمالقة” من شبوة وسط ترتيبات سعودية لنشر “درع الوطن” على الهلال النفطي
الجديد برس| خاص| بدأت
فصائل العمالقة الجنوبية، إحدى أبرز القوى العسكرية التابعة للمجلس
الانتقالي المدعوم إماراتياً، جنوب اليمن، ترتيبات مفاجئة للانسحاب من محافظة شبوة النفطية، في خطوة تزامنت مع تحركات سعودية لنشر
قوات موالية لها تمهيدًا لاتفاق سياسي مرتقب في اليمن. وأظهرت فصائل الانتقالي في شبوة قلقها، وعلى رأسها اللواء الثاني “دفاع شبوة” واللواء الرابع مشاة، من خلال استعراض للقوة عبر تدريبات عسكرية ومسيرات في عتق، مركز المحافظة، في محاولة لإظهار الجاهزية، وذلك رغم الانسحاب غير المسبوق لقوات العمالقة التي يقودها أبو زرعة المحرمي، نائب رئيس الانتقالي. ووفقًا لمصادر محلية، فإن انسحاب العمالقة جاء استجابة لطلب سعودي، ضمن خطة تشمل نشر قوات “درع الوطن” السعودية في شبوة وحضرموت، في إطار السيطرة على الهلال النفطي. ويُعتبر خروج هذه القوات السلفية ضربة للمجلس الانتقالي، الذي كان يعتمد عليها في تعزيز نفوذه ومدّه نحو حقول النفط في حضرموت. ولم تُكشف الأسباب الكاملة وراء انسحاب العمالقة، فيما تشير تقارير إلى أن الخطوة قد تكون جزءًا من صفقة مع السعودية تمنح المحرمي دورًا أكبر في المشهد الجنوبي مستقبلًا، أو أنها مرتبطة بالمفاوضات الجارية بين العمالقة وأنصار الله (الحوثيين) في محافظتي الضالع ولحج.