لجريدة عمان:
2025-08-03@07:44:09 GMT

جهاز يميّز الأحجار الكريمة الطبيعية في المختبر

تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT

جهاز يميّز الأحجار الكريمة الطبيعية في المختبر

جوهانسبرغى ـ "أ.ف.ب": في محاولة للحفاظ على بريق مبيعات الماس الطبيعي المتعثرة، أطلقت شركة "دي بيرز" العملاقة في القطاع جهاز تحقق للتمييز بين الأحجار الكريمة الطبيعية وتلك المصنوعة في المختبر، على ما أعلنت الشركة أمس . وقالت "دي بيرز" في بيان إن جهاز "دايمند بروف" يهدف إلى تأكيد صحة الأحجار الكريمة "التي تشكلت في أعماق الأرض منذ مليارات السنين"، فيما يواجه القطاع منافسة قوية وانخفاضا حادا في الأسعار.

وأشارت "دي بيرز" إلى أن الجهاز الشبيه بالماسحات الضوئية السوداء والمتوفر لدى تجار التجزئة في الولايات المتحدة، يكشف عن "التركيبات الكيميائية المميزة للماس الطبيعي". وقال المحلل المتخصص في قطاع صناعة الماس إيدان غولان لوكالة فرانس برس إن "قطاع صناعة الماس الطبيعي يبذل جهدا مستمرا لتحقيق فصل عن الأحجار الكريمة المزروعة في المختبر"، وهي منتجات أرخص ولا يستغرق إنتاجها سوى بضعة أسابيع. ولفت غولان إلى أن الإطلاق "جزء من جهد أوسع يبذله قطاع صناعة الماس ليحسن وضعه بجهوده الذاتية" من طريق سياسات التسويق والتسعير وتثقيف المستهلك. وواجهت مبيعات الماس صعوبة في التعافي منذ جائحة كوفيد، مع تسجيل انخفاض في إنفاق المستهلكين، وخصوصا في الصين. وألحق ذلك خسائر كبيرة لدول منتجة للماس مثل بوتسوانا، حيث تمثل الأحجار الكريمة 30 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي و80 في المئة من الصادرات.

أعلنت شركة التعدين العملاقة "أنغلو أميريكان" في مايو الماضي أنها تخطط لبيع "دي بيرز"، التي أسسها المستعمر البريطاني سيسيل رودس في عام 1888 وهيمنت لفترة طويلة على تجارة الماس من جنوب إفريقيا.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الأحجار الکریمة

إقرأ أيضاً:

حسام موافي: هناك مرض نفسي بتناول المياه.. وهذه هي الكمية الطبيعية للبول

قال الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني إن كمية «البول» تعتمد على كمية السوائل التي تناولها الشخص، لافتا إلى أن الجسم السليم لا يستطيع تخزين المياه.

حسام موافي: تحليل المخدرات قد يحرمك من فرصة العمر في وظيفة مرموقةحسام موافي: التعلل بالحالة النفسية لا يبرر الوقوع في براثن المخدراتالجسم السليم

أكد أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، خلال تقديم برنامج «رب زدني علما»، أن الجسم السليم به أكثر من عضو مسؤول عن عدم تخزين المياه بالجسم، سواء عن طريق الكلى والكبد والمخ والقلب، حال كونهم أصحاء لا يمكن تخزين المياه.

ولفت إلى أن المياه التي يتناولها الجسم تخرج عن طريق 4 أشياء، فإما عن طريق «البول، النفس، العرق، البراز»، موضحا أن هناك مرض نفسي بتناول المياه.

وأوضح أستاذ طب الحالات الحرجة، أن كمية «البول» تعتمد على كمية المياه التي تناولها الإنسان، مشيرا إلى أن الإنسان الطبيعي بالمياه الطبيعية والسوائل الطبيعية وطعام طبيعي، تكون نسبة «البول» في اليوم من لتر إلى لتر ونصف.
 

طباعة شارك حسام موافي قصر العيني الحالات الحرجة الكبد الإنسان الطبيعي

مقالات مشابهة

  • وزير قطاع الأعمال: «غزل المحلة» ركيزة أساسية للمشروع القومي لتطوير صناعة الغزل والنسيج
  • وزير قطاع الأعمال العام: غزل المحلة ركيزة أساسية لتطوير صناعة الغزل والنسيج .. صور
  • المياه ترد على ( صراحة نيوز ) : نعمل على استبدال ونقل الخط المزود لخزان الكريمة الرئيسي
  • حلول مناسبة لمشاكل الرضاعة الطبيعية بعد الولادة
  • برلمانية تطالب بتوظيف المقومات الطبيعية لتنشيط الاستثمار السياحي
  • امام سلطة وادي الاردن .. من يصلح خط مياه ( الكريمة ) المكسور منذ 5 شهور .. فيديو وصور 
  • حسام موافي: هناك مرض نفسي بتناول المياه.. وهذه هي الكمية الطبيعية للبول
  • من حوادث العنف إلى الكوارث الطبيعية.. نظرة سريعة على أبرز أحداث العالم
  • "وقاء" يطلع على أفضل الممارسات لتطوير قطاع الدواجن في السعودية
  • وزير الكهرباء يشهد توقيع مذكرة تفاهم لتطوير وتحديث مركز أبحاث الجهد الفائق