المملكة ترحب بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري، آملةً أن يسهم ذلك في تحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق وتعزيز وحدته الوطنية.
وأكدت الوزارة دعم المملكة لجهود بناء مؤسسات الدولة السورية وتحقيق الاستقرار والرخاء لمواطنيها، مجددةً موقف المملكة الداعم لأمن واستقرار سوريا وسيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري، آملةً أن يسهم ذلك في تحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق وتعزيز وحدته الوطنية. pic.twitter.com/ZqQZWprDno— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) February 25, 2025
أخبار متعلقة المملكة تدين حادث الدهس في ميونخ الألمانيةرسائل السلام.. ترحيب عربي باستضافة المملكة مباحثات روسيا وأمريكاالبديوي: دول مجلس التعاون كانت ولا تزال داعمًا رئيسًا للشعب السوري
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض السعودية وزارة الخارجية سوريا الحوار الوطني السوري مؤتمر الحوار الوطني السوري السعودية وسوريا
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تنظم 2963 ندوة علمية في مجالس الذاكرين لتصحيح المفاهيم وتعزيز الوعي الديني
نفذت وزارة الأوقاف برنامجها الدعوي الأسبوعي "مجالس الذاكرين" في مختلف محافظات الجمهورية، حيث عقدت هذا الأسبوع (2963) ندوة علمية بالمساجد الكبرى، ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الوعي الديني الرشيد ومواجهة الانحرافات الفكرية والسلوكية.
ويأتي هذا البرنامج كأحد المرتكزات الأساسية في خطة وزارة الأوقاف الدعوية والتربوية الشاملة، التي تهدف إلى ترسيخ المفاهيم الإسلامية الصحيحة، وتحقيق التوازن بين الانتماء الديني والوطني، من خلال إحياء روح الذكر والعلم في بيوت الله، والتأكيد على دور المسجد كمركز إشعاع فكري وتربوي في المجتمع.
وقد تناولت الندوات خلال هذا الأسبوع شرحًا لأحد أبواب كتاب "الأذكار" للإمام يحيى بن شرف النووي، المتوفى سنة 676هـ، وهو الباب المتعلق بما يُقال في حال رفع الرأس من الركوع وفي الاعتدال منه، في محاولة لربط المسلمين بأصول الذكر والعبادة المنضبطة.
كما شملت الفعاليات تلاوة سورة "يس"، إلى جانب إقامة مجلس للصلاة على النبي محمد ﷺ، في أجواء إيمانية وروحانية تهدف إلى تقوية الصلة بين العبد وربه، وتعزيز الارتباط بسنة النبي الكريم ﷺ.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن برنامج "مجالس الذاكرين" سيستمر عقده أسبوعيًّا في مساجد الجمهورية، ضمن جهودها لمواجهة الفكر المتطرف، والارتقاء بالخطاب الديني، وبناء الشخصية المصرية المتوازنة على أسس من العلم والدين والانتماء.