مناظرة عنيفة وصريحة بين سالم الأحمدي وطارق التويجري.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
ماجد محمد
دخل الاعلامي الرياضي سالم الأحمدي في مناظرة عنيفة وصريحة مع الاعلامي طارق التويجري تضمنت الكثير من الهمز واللمز.
وعبر الاعلامي الرياضي سالم الأحمدي عن غضبه واستيائه من اطلاق البعض لفظ ” المنتفعين ” على عدد من الاعلاميين الرياضيين الموجودين على الساحة .
وقال الأحمدي:” الاعلام الرياضي السعودي قوي ومؤثر واذا أردتم أن تفتحوا لنا في يوم محور عن الاعلام الرياضي السعودي أنا جاهز أكون موجود ولا يجب تعميم الحالة الفردية على جميع الاعلام الرياضي في المملكة “٠
فيما رد عليه الاعلامي الرياضي طارق التويجري منتقداً تبريرات سالم الأحمدي ودفاعه المستميت عن تلك الفئة التي يقصدها بحد قوله ، حيث أشار التويجري إلى أن هناك فئة منتفعين بالاعلام الرياضي السعودي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاعلام الرياضي سالم الاحمدي طارق التويجري سالم الأحمدی
إقرأ أيضاً:
هياة الاعلام ومجلس القضاء الاعلى يؤكدان ضرورة التصدي لأي خطاب تحريضي
يونيو 21, 2025آخر تحديث: يونيو 21, 2025
المستقلة/-قدمت هيأة الإعلام والاتصالات، عرضاً موجزاً في الاجتماع المركزي الذي عقده مجلس القضاء الأعلى اليوم ، برئاسة رئيس المجلس القاضي فائق زيدان، بحضور رؤساء الأجهزة الأمنية والقضائية ، ونقابة الصحفيين العراقيين، لبحث التحديات الراهنة وآليات التنسيق المشترك في حماية السلم المجتمعي وتعزيز السيادة الوطنية
وقال رئيس الهيأة نوفل أبورغيف، أن تكامل الأدوار بين المؤسسات الإعلامية والأمنية والقضائية والنقابية يمثل مرتكزاً حيوياً في مواجهة الخطابات السلبية وخطابات التأجيج، ويعزز الخطاب الوطني الجامع، مؤكداً مضي الهيأة في دعم هذا النهج ضمن مسؤولياتها القانونية والتنظيمية.
فيما شدد المجتمعون على أن أمن العراق وسيادته خط أحمر لا يمكن السماح لأي أحد أو جهة المساس به، وأن أي محاولة للنيل من هيبة الدولة أو وحدة المجتمع ستواجه بإجراءات قضائية رادعة، بالتنسيق الكامل مع الجهات المعنية واكدوا ضرورة مضاعفة الإجراءات الوقائية والتوعوية، والتصدي لأي خطاب تحريضي يهدد الأمن والاستقرار، مع التأكيد على المتابعة القانونية الصارمة لكل من يسعى إلى زعزعة الثقة بالمؤسسات أو الترويج لإشاعات تستهدف الجبهة الداخلية.
وأعرب الحضور عن الدور الوطني للإعلام المسؤول في ترسيخ قيم التضامن والتلاحم، مؤكدين أن المرحلة الحالية تفرض أعلى درجات التنسيق المهني والمؤسسي لتجنيب العراق تداعيات الأزمات الإقليمية والتحديات الأمنية الطارئة.