أقام فريق الفئات الخاصة بِمبادرة تحدّي القِراءة العَربي، اليوم الخميس، ورشة عمل تعريفية حول مُبادرة تحدّي القِراءة العَربي وآلية مُشاركة طلبة الفئات الخاصة.

أُقِيمتْ الورشة بالتّعاون مع فريق التّدريب والتّوعية مُشرفي الفئات الخاصة، ومديري مكاتب الفئات الخاصة بالمراقبات، ومنسقي الفئات الخاصة بالمبادرة، ومشرفي ومدرِّسي الفئات الخاصة في المدارس، ومراكز التأهيل، وأولياء أمور طلبة الفئات الخاصة.

وَشهِدتْ الورشة التي اِستضافها مركز الأمل لتّعليم وتأهِيل الصُّم وضعاف السّمع حُضور مدير إدارة الموارد البشرية بوزارة التّربية والتّعليم، والمنسق الوطني للمبادرة، ورؤساء فِرق الفئات الخاصة، والتّدريب والتّوعية، والتّنسيق والمتابعة.

وتهدف الورشة إلى تسليط الضوء على آليات المشاركة والتحدّيات والفرص المتاحة لهذه الفئة المتميّزة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الفئات الخاصة تحدي القراءة العربي وزارة التربية والتعليم الفئات الخاصة

إقرأ أيضاً:

صحف عالمية: حماية الأطفال من الموت جوعا أحد أكبر تحديات العائلات الغزية

واصلت صحف ومواقع عالمية في مقالات وتقارير تسليط الضوء على المأساة الإنسانية التي تعرض لها أهالي قطاع غزة، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي للقطاع والتجويع.

وانطلق تقرير في صحيفة "الغارديان" البريطانية من قصة أم فلسطينية قُتلت برصاص الجنود الإسرائيليين بعد العديد من المحاولات اليائسة لتأمين قليل من الطعام لأبنائها من أحد مراكز توزيع المساعدات في غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تحسبا لهجوم روسي ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة ملاجئهاlist 2 of 2أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولةend of list

وخلص التقرير إلى أن المشي لساعات والانتظار طويلا والدخول في حالة من الفوضى مخاطرةٌ لا طائل منها في غزة، فكثيرون يعودون أدراجهم من دون الحصول على المساعدات التي عرضوا حياتهم للخطر من أجل الوصول إليها.

وتستذكر "نيويورك تايمز" الأميركية مقالا نشرته قبل عام تناول تحديات واجهتها بعض العائلات في غزة لحماية الأطفال من سوء التغذية، ثم تشير الصحيفة إلى أن الوضع الآن أصبح أكثر تعقيدا بعد حصار دام أشهرا ثم تغيير جذري في آلية توزيع المساعدات، و"في ظل تجدد العنف وانتشار الفوضى يهدف الآباء والأمهات في غزة إلى تأمين بقاء أطفالهم على قيد الحياة فحسب".

عصابة إجرامية

أما صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية فأوردت أن إسرائيل لم تتردد في التحالف مع عصابة إجرامية بهدف إضعاف حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لافتة إلى أن ما أثير في السابق بشأن حماية توفرها إسرائيل لعصابة تسطو على قوافل المساعدات بات اليوم مؤكدا.

إعلان

وتضيف الصحيفة أن "العديد من المراقبين يستبعدون أن تشكل الجماعة التي لم ينكر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– دعمها تهديدا حقيقيا لسلطة حماس على القطاع بالنظر إلى قوامها ونطاق انتشارها في غزة".

ومن جهتها، نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية مقالا جاء فيه أنه "لا يمكن تجاهل الصلة المباشرة بين منطق الاحتلال والتطرف السياسي وتراجع سيادة القانون ومعها مكانة إسرائيل الدولية".

ويشرح المقال كيف تحول احتلال الأراضي الفلسطينية خلال أقل من عامين من قضية هامشية في الداخل الإسرائيلي إلى قضية تقوّض أسس الديمقراطية وتفكك المجتمع الإسرائيلي.

ومن جهة أخرى، أشار تقرير في صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إلى إحباط متزايد يستشعره معظم فلسطينيي الضفة الغربية من المجتمع الدولي بسبب ما يعتبرونه تجاهلا للواقع المفروض عليهم.

وينقل التقرير قصص العديد من العائلات التي تعرضت للتهجير إما عبر هدم منازلها أو ترهيبها لإجبارها على الرحيل، ويذكر التقرير أن من فلسطينيي الضفة الغربية من اضطر إلى إعادة بناء منزله عدة مرات بعد عمليات هدم متكررة.

مقالات مشابهة

  • مناقشة سبل توطيد الأمن وتعزيز الخدمات الأساسية خلال زيارة محافظ درعا إلى بصرى الشام والصنمين ونوى
  • "فيفا" تنظّم النسخة الثانية من ورشة الحماية في كرة القدم بالمغرب
  • صحف عالمية: حماية الأطفال من الموت جوعا أحد أكبر تحديات العائلات الغزية
  • تحدي القراءة العربي في ليبيا يدخل مرحلة الحسم.. نحو تكريم النخبة وتحفيز الإبداع
  • متحف المستقبل يستضيف سلسلة فعاليات إبداعية في يونيو الجاري
  • «شرطة دبي» تنظم ورشة تعريفية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • إلغاء امتحان 11 تلميذًا في ليبيا بسبب الغش الإلكتروني
  • انتحار شاب شنقًا داخل أحد جوامع ميسان
  • أيمن زيدان: الثقافة والمعرفة وقود ضروري للموهبة الإبداعية
  • الإيجار القديم.. إسكان النواب تكشف عن خطتة مناقشة القانون خلال فترة ما بعد العيد