الروقي يثير الجدل بتغريدة عن تأخر النصر أمام الوحدة
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
ماجد محمد
أثار الناقد الرياضي فهد الروقي الجدل بتغريدة عن تأخر فريق في الوصول لمباراته في الوقت المحدد.
وقال الروقي عبر حسابه على منصة إكس: ”إذا كان الفوز بنتائج كبيرة تشويه للدوري، ماذا نسمي تأخير المباريات عن موعدها؟، لأن هناك فريق غير محترف في مواعيده”، في إشارة منه إلى تأخر نادي النصر في الوصول إلى المباراة أمام نظيره الوحدة، في اللقاء الذي جمعهما ضمن منافسات الجولة الـ 22 من دوري روشن للمحترفين.
وأضاف: “حتى بطولات الحواري لديها قرارات صارمة” .
اقرأ أيضاً
الوحدة يقدم احتجاج بعد لقاء النصر
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر والوحدة تغريدة دوري روشن فهد الروقي ناقد رياضي
إقرأ أيضاً:
“الشيخ سار” يثير الجدل مجددًا بسبب تصريحاته حول ذهاب النساء إلى البحر
صراحة نيوز-أثار صانع المحتوى المغربي المثير للجدل، إلياس الخريسي، المعروف بلقب “الشيخ سار”، موجة واسعة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تصريحاته التي اعتبر فيها ذهاب النساء إلى البحر، حتى وهنّ يرتدين الحجاب أو “البوركيني”، أمرًا “غير جائز شرعًا”.
وفي منشور عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”، الذي يتابعه نحو مليون شخص، اعتبر الخريسي أن مرافقة الرجل لزوجته إلى البحر أو المسبح تصرف غير لائق، حتى وإن كانت ترتدي لباسًا محتشمًا، مبررًا ذلك بـ”غياب غض البصر” والطبيعة المختلطة لتلك الأماكن، التي يرى أنه ينبغي تجنبها. وأضاف أن المرأة، حسب تعبيره، “ستقضي الساعات على الشاطئ وهي تنظر إلى الرجال”.
تصريحات “الشيخ سار” أثارت انقسامًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، حيث رأى البعض أنها تعكس مواقف متشددة وتمييزية ضد النساء، في حين دافع آخرون عنه باعتبار أن حديثه يندرج ضمن الدعوة إلى حفظ الحياء والقيم المجتمعية.
وفي سياق النقاش، كتب الناشط مراد عزرو تعليقًا اعتبر فيه أن المقصود من المنع “ليس البحر كمكان، بل المظاهر السلبية المرتبطة به من ميوعة وانحلال أخلاقي وسلوكيات مرفوضة من بعض الشباب”، مشيرًا إلى أن الذهاب لتلك الأماكن “قد يكون غوصًا في بحر من المعاصي والرذائل”.
يُذكر أن إلياس الخريسي، المعروف سابقًا كمغني راب، تحول في السنوات الأخيرة إلى صانع محتوى ديني مثير للجدل، حيث سبق له أن صرّح برفضه زواج الرجل من امرأة متعلمة وحاصلة على شهادة جامعية، ما أثار موجة انتقادات واسعة آنذاك.