القبض على ملكة جمال الجزائر سابقاً بتهمة الاعتداء على شاب.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
خاص
قبضت السلطات الأمنية في الجزائر، القبض على ملكة جمال البلاد السابقة والمؤثرة وحيدة ، لتورطها في قضية اعتداء وتشهير.
وجاء توقيف وحيدة في منطقة (أولاد فايت) بالعاصمة ، بعد تلقي بلاغ حول اعتدائها على شخص بالضرب، مع تصوير الواقعة ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي”.
وأشارت التحقيقات إلى أن “الضحية تعرض للاعتداء داخل منزل المتهمة، حيث جرى استدراجه واحتجازه، قبل أن يتم توثيق المشهد بالفيديو ونشره بهدف التشهير”.
ونشرت ملكة جمال الجزائر سابقاً فيديو آخر نفت فيه اختطاف الضحية أو تهديده، إلا أن الشكوى التي رفعها المتضرر دفعت الجهات الأمنية للتحقيق، بالتنسيق مع النيابة المختصة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-441.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اعتداء ملكة جمال الجزائر وحيدة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مرعبة ترويها شقيقة الضحية عائشة توكياز… شهادتها تصدم الرأي العام في تركيا
في تطور صادم يتعلق بجريمة قتل الطالبة الجامعية عائشة توكياز (22 عامًا)، التي عُثر على جثتها داخل حقيبة سفر ملقاة على جانب الطريق في منطقة “أيوب سلطان” بمدينة إسطنبول، كشفت السلطات التركية عن احتجاز 4 عناصر شرطة إضافيين على ذمة القضية.
وكانت الجريمة قد وقعت في 13 يوليو/تموز، حين عثرت فرق الأمن على جثة عائشة توكياز داخل حقيبة بمنطقة “مِدحت باشا”، لتبدأ بعدها تحقيقات موسعة.
صدمة واتهامات خطيرة من شقيقتها التوأم
شقيقة عائشة توكياز التوأم، إسراء توكياز، فجّرت مفاجآت صادمة عبر منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، تحدثت فيها عن تفاصيل مؤلمة وعنف كانت تتعرض له شقيقتها، مشيرة إلى أن عائشة كانت على علاقة بوعد زواج من شرطي سابق يُدعى جميل كوتش.
قالت إسراء:
بدأت أختي عائشة التحدث مع جميل كوتش (قائد شرطة سابق) بعد أن وعدها بالزواج. رأيت جميل يعتدي عليها بعنف. حينها حاولت إخراج أختي التوأم من المنزل، لكنها رفضت قائلة:
“إذا خرجت معك، فسأعرّضكِ للخطر. اذهبي، وسألحق بك لاحقًا.”
في تلك الليلة، تلقّيت اتصالًا من رقم جميل، وقيل لي:
“لديّ شيء، أريدك أن تحضريه لي.”
فذهبت من بشيكتاش إلى كوتشوك تشكمجة.
حين وصلت، أردت رؤية أختي، فقال:
“من المؤكد أنها عادت إلى السكن بسيارة أجرة، اذهبي إلى هناك.”
لكنني لاحظت أن حذاء أختي كان لا يزال أمام الباب. وعندما سألته، قال لي:
“غادرت بدون حذاء.”
رفض أن يدخلني إلى المنزل، فعدت مباشرة إلى السكن في بشيكتاش، ولم أجدها هناك أيضًا. عندها قررت العودة مجددًا إلى منزلها في كوتشوك تشكمجة.
استطلاع جديد يكشف توقعات الأتراك حول التضخم وأسعار المعيشة