أكد الفنان إياد نصار، أنه يحب الضحك كثيرًا وشخصيته تحب الهزار، قائلًا: "الناس فاكرني جد بس أنا هلس وبحب الهزار كثيرًا ولا بحب أن اتعامل بشكل جاد كما يعتقد البعض"، نظرًا لظهوره في العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية في شخصية جادة وليس كوميدية.

إياد نصار: فكرت في الاعتزال بسبب الإحباط والنجاح ليس أجر ماديإياد نصار: الهجوم على "أصحاب ولا أعز" حملة ممنهجة وليست آراء عفوية

وشدد "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن الممثل الكوميدي تكون حياته حزينة؛ لأنه يفكر كثيرًا وينتج من هذه الأمور كوميديا وسخرية، متابعًا: "الكوميديا لمن يفكر والتراجيدي لمن يشعر"، منوهًا بأن معظم الممثل الكوميدي أكثر جدية في حياته الشخصية.

وأشار إلى أن الممثل الجاد يستثمر كافة مشاعره في المشروع الفني، وبعد انتهاء العمل الفني يعود لشخصيته الطبيعية ويعود في التفكير في الأمور ببساطة، إلا أن الممثل الكوميدي يفكر ويقرأ كل شئ بطريقة مختلف عن الإنسان العادي ويفكر في الكثير من الأمور.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان إياد نصار حبر سري إياد نصار المزيد

إقرأ أيضاً:

المخدرات

آثار الحرب التدميرية على المجتمع بدأت تظهر. ولتكن ولايات الوسط عينة عشوائية للوقوف على المسكوت عنه. وقد تابعت وغيري تناول الميديا لتلك الآثار بصورة مخيفة. هناك انتشار للمخدرات لافت للنظر، بل أصبحت سلعة تُباع في سوق (الله أكبر). أي: على عينك يا تاجر. والتاجر المقصود هو الدولة والمجتمع. وحدث ولا حرج عن حالات الإدمان التي شملت أعداد كبيرة من الشباب وهم في قمة الفتوة الشبابية، بل هناك من هو في بواكير حياته العُمرية. ونتائج ذلك مخيفة للغاية. فقد انتشرت حالات الاغتصاب للأطفال من الجنسين. وكذلك القتل بين الشباب لأتفه الأسباب، والسرقة تحت تهديد السلاح، واختطاف الأطفال من أجل المال…. إلخ. إذن نحن أمام حميدتي آخر، بل هو أشد خطورة منه. الأول قامت الدولة والمجتمع بالواجب. أما الثاني فهو ينخر في عضد المجتمع بدون رقيب أو حسيب. عليه نناشد الجميع (جامعات ومساجد ومنظمات مجتمع مدني وإدارة أهلية وطرق صوفية وجماعات إسلامية… إلخ) حماية المجتمع من خطورة حميدتي الثاني. فقد بلغ سيل المصيبة زبى المجتمع. ولا فكاك من ذلك وتعافٍ للمجتمع إلا ببذل ذروة سنام البذل. إضافة لذلك ولكي تكتمل خطة حصار الجريمة نضع الأمور في بريد ولاة تلك الولايات. وليتهم يعلموا بأن حميدتي الآخر أساء الأدب عندما أمن العقاب. وغياب الدولة شبه الكامل عن هذا الملف، بعجزها عن تقديم جرعة الوقاية العلاجية (المادية والمعنوية) فتح الباب على مصرعيه على عالم الجريمة. وخلاصة الأمر الآن المجتمع تحت تهديد تلك العصابات. وحماية المجتمع هو اللبنة الأولى من الجزء الثاني لمعركة الكرامة (بناء الدولة). وإن لم نبدأ اليوم، سوف تخرج الأمور من السيطرة قريبًا. وبدلًا من السودان البلد الآمن، سوف يتحول لكولمبيا إفريقيا.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٦/٤

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ترامب يفكر بالتبرع بسيارة تسلا أو بيعها
  • ترامب: ماسك فقد عقله وغير مستعد للحديث معه.. يفكر بالتخلص من سيارته الـتيسلا
  • نصار: حصر السلاح بيدّ الجيش شرط لوحدة المجتمع ومواجهة العدوان
  • جمعة علي يطلق «أول لقى» اليوم
  • ديوكوفيتش لا يفكر في كيفية إيقاف سينر!
  • المخدرات
  • ما هي الأمور الصعبة عند التقدم في السن
  • أشرف نصار: هدفنا حصد لقب كأس عاصمة مصر.. وعلي معلول خارج حساباتنا
  • قوات الشهيد عمر القاسم بغزة تزف قائدها إياد أبو رحمة شهيدا
  • هذا ما قاله مُطلِق النار على الممثل جوناثان جوس للشرطة