سفراء دولة التلاوة يذيع الصلاة من عدة دول بأصوات مصرية.. «فيديو»
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أذاع برنامج «سفراء دولة التلاوة»، المذاع على قناة الناس، الصلاة من عدة دول مختلفة بتلاوات خاشعة بصوت سفراء دولة التلاوة المبتعثين إلى دول العالم من قبل وزارة الأوقاف لإقامة شعائر الصلاة والندوات الدينية إلي سكان الدول المبتعثين فيها.
أقام الصلاة في دولة أحد مساجد دولة كولومبيا، أثناء إمامته الصلاة الشيخ الطيب محمد حسان، أحد مبتعثي وزارة الأوقاف لإقامة الشعائر.
كما أقام القارئ الشيخ محمد منجود الشرقاوي، أحد مبعوثي وزارة الأوقاف لإقامة الشعائر، الصلاة في أحد مساجد البرازيل.
كما أقام الشيخ عبد الحميد متولي، رئيس المركز الإسلامي بالبرازيل وأمريكا اللاتينية، الصلاة وخطب في السكان هناك.
«سفراء دولة التلاوة»، الموسم الثالث على قناة «الناس»، ينقل طوال شهر رمضان شعائر الصلاة من مختلف دول العالم بأصوات مصرية "سفراء دولة التلاوة" من المبتعثين من القراء والأئمة، إلى دول العالم المختلفة من وزارة الأوقاف المصرية.
وحرصت قناة الناس على تقديم محتوى متنوع في شهر رمضان، إذ شملت خارطة البرامج 53 برنامجا متنوعا، ما بين الدعوة والفتوى وتفسير القرآن وشرح السُّنّة والنقاش العلمي والتلاوة، ونقل الشعائر من المساجد الكبرى من داخل مصر وخارجها.
اقرأ أيضاًالطبلاوي.. ذكرى رحيل أحد سفراء دولة القراءة
الدكتور عبد الحميد متولي يوضح شروط قبول الأعمال الصالحة في محاضرة رمضانية بالبرازيل
الإخلاص في العبادة هو سر قبول الأعمال الصالحة.. محاضرة للشيخ محمد صدقي «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصلاة شهر رمضان رمضان قناة الناس دولة التلاوة دولة كولومبيا سفراء دولة التلاوة سفراء دولة التلاوة وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يقتحم شاشات التلفزيون المصري بملامح فرعونية .. فيديو
القاهرة
قدمت قناة “إكسترا نيوز” المصرية، تجربة فريدة من نوعها تمثّلت في ظهور أول مذيعات افتراضيات تم إنشاؤهن بالكامل باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك ضمن حلقة خاصة من برنامج “الإبداع في مصر” تحت عنوان: “الذكاء الاصطناعي يصنع الأفلام: حوار بين التكنولوجيا والإنسان”.
ووفقاً لمصدر خاص بالقناة، فإن المذيعات الافتراضيات اللواتي ظهرن في الحلقة تم تطويرهن باستخدام نموذج الذكاء التوليدي المتقدم “Veo 3″، بالتعاون مع شركة غوغل.
وتتميز هذه التقنية بقدرتها على إنتاج شخصيات رقمية تحاكي الإنسان بدرجة عالية من الواقعية، من حيث تعابير الوجه وحركات الشفاه والصوت.
وقد أثارت هذه التجربة تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين من رأى في التجربة نقلة نوعية تواكب الثورة الرقمية، ومن أبدى مخاوفه من أن يؤدي هذا التوجّه إلى تقليص فرص العمل أمام المذيعين البشريين مستقبلاً.
ولاقت المذيعات الافتراضيات إعجاباً بصرياً من قبل شريحة من المتابعين، لا سيما من حيث مظهرهن المستوحى من الحضارة الفرعونية، وهو ما أضفى بُعداً ثقافياً وتكنولوجياً جديداً على الشاشة المصرية.
بينما رأى آخرون أن استخدام الذكاء الاصطناعي في هذا السياق قد يطرح إشكاليات أخلاقية تتعلق بالأصالة وحقوق الإبداع في الأعمال الإعلامية والفنية.
وقدمت الحلقة الإعلامية مي حامد، وتناولت النقاش حول العلاقة المتشابكة بين الإنسان والتكنولوجيا، خاصة في ما يخص أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها في صناعة السينما والمحتوى الإعلامي، حيث اعتُبرت هذه الأدوات بمثابة سلاح ذي حدين: توفر إمكانيات هائلة للإبداع، لكنها تطرح في الوقت نفسه تحديات حول مستقبل المهن التقليدية والهوية الفنية للعمل الإعلامي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/مذيعات-بالذكاء-الاصطناعي-يظهرن-لأول-مرة-على-شاشة-قناة-إخبارية-مصرية.-الذكاء-الاصطناع.mp4