الأوسكار 2025.. "Dune 2" يحصد جائزتي الصوت والمؤثرات البصرية
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصد فيلم "Dune 2" للمخرج دينيس فيلنوف، جائزتي الأوسكار كأفضل تصميم صوت وأفضل مؤثرات بصرية، خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين المقام على مسرح دولبي بمدينة لوس أنجلوس.
ويتصدر فيلم "Emilia Pérez" ترشيحات هذا العام بـ 13 ترشيحًا، على الرغم من أن الفيلم واجه منذ ذلك الحين فضيحة تتعلق بمنشورات وسائل التواصل الاجتماعي السابقة للنجمة كارلا صوفيا جاسكون.
تميزت قائمة ترشيحات أوسكار 2025 بظهور لبعض الأسماء التي نالت ترشيحها الأول للجائزة الأبرز، حيث حصلت ميكي ماديسون وديمي مور على أول ترشيح أوسكار لهما عن أدائهما في "Anora" و"The Substance" على التوالي. كما ترشح الممثل كيران كولكين في فئة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "A Real Pain"، وكذلك الممثلة زوي سالدانا في فئة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "Emilia Pérez".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جوائز الأوسكار
إقرأ أيضاً:
العنقري يدشّن الهوية البصرية للهيئة السعودية للمراجعين الداخليين
دشّن معالي رئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين الدكتور حسام بن عبدالمحسن العنقري، الهوية البصرية للهيئة بعد تحولها التنظيمي، وذلك خلال حفل افتتاح المؤتمر السنوي للمراجعة الداخلية 2025 الذي أقيم اليوم في العاصمة الرياض تحت شعار “فصل جديد”، بحضور الإدارة التنفيذية للمعهد الدولي للمراجعين الداخليين ونخبة واسعة من قادة القطاع والمتخصصين في المراجعة الداخلية والحوكمة من داخل المملكة وخارجها.
ويأتي تدشين الهوية البصرية ليعلن عن مرحلة جديدة في مسيرة الهيئة، عقب صدور قرار مجلس الوزراء القاضي بتغيير المسمى إلى الهيئة السعودية للمراجعين الداخليين، ومنحها صلاحيات تنظيم المهنة وإصدار تراخيص مزاولتها، بما يعزز دورها مظلة مهنية وتنظيمية للقطاع.
وأكد معالي الدكتور حسام العنقري أن التدشين يمثل إيذانًا بانطلاق فصل جديد من التطوير المؤسسي والمهني، ويجسد اكتمال مرحلة التحول التي تهدف إلى رفع كفاءة المراجعة الداخلية وتكريس مبادئ الشفافية والحوكمة، بما يتوافق مع المعايير الدولية وأهداف رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الهوية بصورتها الحديثة خطوة إستراتيجية تعكس التزام الهيئة بتطوير بيئة المراجعة الداخلية، وتوحيد الجهود المهنية نحو مستقبل أكثر حوكمة وتميّزًا، وتأكيدًا لمكانة المملكة الريادية في تعزيز ممارسات الرقابة والشفافية في القطاعين العام والخاص.
وعبّر الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالله بن صالح الشبيلي من جانبه، عن فخر المجتمع المهني بهذا التحول النوعي، مشيرًا إلى أن الهيئة بهويتها الجديدة ستواصل عملها المستمر في تطبيق أفضل الممارسات المهنية وفق المعايير الدولية، وتحسين جودة المخرجات، وتعزيز الشراكات مع مختلف الجهات ذات العلاقة، بما يسهم في دعم استدامة وتكامل منظومة الرقابة الداخلية في المملكة، منوهًا بأن الهوية جاءت لتعكس وضوح رؤية الهيئة، وتؤكد مكانتها الراسخة.
ونوّه بأن الهيئة تتجه نحو دور تنظيمي وإستراتيجي أعمق، لتبدأ مرحلة جديدة في تطوير الأطر الممكنة للجهات، وتعزيز الممارسات، ودعم بيئة الحوكمة، ورفع مستوى الجاهزية المهنية، والعمل جنبًا إلى جنب مع الشركاء لبناء مستقبل تُصنع فيه القرارات على أسس من الموثوقية والاحترافية.