مدرب الأهلي السابق يثير الجدل برسالة غامضة | الق نظرة على رحلتك
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
وجه الجنوب أفريقي، بيتسو موسيماني، المدير الفني السابق للنادي الأهلي، ومدرب فريق أبها السعودي الحالي، تغريدة خاصة لمتابعيه عبر حسابه الرسمي، على موقع التواصل الاجتماعي، "إكس"
وكتب موسيماني: "في الأسبوع الماضي، جاءت هذه الصورة في ذاكرتي ولم أستطع إلا أن أتأمل وأنظر إلى الوراء حيث أتيت".
أضاف موسيماني: "ستظل البلدة دائمًا جزءًا مني ومن هويتي لأنها المكان الذي نشأت فيه في مجتمعنا".
واختتم تغريدته قائلا: "بينما نبدأ أسبوعًا جديدًا، أريد أن أشجعك على إلقاء نظرة على رحلتك وتقدير مدى التقدم الذي قطعته، رحلتي هي شهادة على أن كل شيء ممكن مع العمل الجاد والإعداد والعاطفة".
يذكر أنه تولى بيتسو موسيماني مهمة تدريب النادي الأهلي خلال الفترة من 1 أكتوبر 2020، حتى 13 يونيو 2022 .
فيما يتولى موسيماني حاليا مهمة تدريب فريق أبها، المشارك في الدوري السعودي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي موسيماني المدير الفنى السابق المزيد
إقرأ أيضاً:
ترامب يثير استياء إثيوبيا.. وأديس أبابا ترد
أديس أبابا- متابعات- تاق برس أعادت تعليقات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قضية سد النهضة الإثيوبي إلى واجهة سطح الأحداث من جديد، واشتعال فتيل التوتر حول هذا الملف مرة أخرى.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تعليق له عبر منصته “تروث سوشيال” قد جدد انتقاده لمشروع سد النهضة، ووصف تمويله بأنه “خطأ فادح”.
وقال ترامب عبر منصته “تروث سوشيال” أن السد يهدد تدفق مياه النيل إلى دول المصب، وخاصة مصر. ووصف دعم الولايات المتحدة للمشروع بأنه كان “قرارًا أحمق”.
الأمر الذي دفع وزير المياه والطاقة الإثيوبي، هبتامو إتيفا، لإطلاق تصريحات نارية ردًا على هجوم الرئيس الأمريكي السابق، حيث قال في تغريدة نشرها عبر منصة “إكس”: “سد النهضة مشروع شعبي خالص.. تم بناؤه بأيدي وسواعد الإثيوبيين، ومن أجل الأجيال القادمة، دون أي دعم خارجي”، مؤكدًا على رمزية السد كأحد أعظم إنجازات إثيوبيا الحديثة.
تصريحات ترامب تعيد إلى الأذهان موقفه السابق في عام 2020، حين صرح بأن مصر “قد تضطر إلى ضرب السد” وهي إشارة أثارت آنذاك ضجة واسعة وُصفت بأنها تحريض على استخدام القوة العسكرية.
وتأتي هذه التطورات بينما لم تخفِ أديس أبابا تمسكها بموقفها في استكمال مراحل تعبئة السد وتشغيله، في ظل رفضها لأي اتفاق يُقيّد “حقها في التنمية” على حد تعبير مسؤوليها.
في المقابل، تواصل مصر التعبير عن قلقها من الآثار المحتملة للسد على حصتها من مياه النيل، وسط تعثر مستمر في المفاوضات الثلاثية.
ويرى مراقبون أن السجال الجديد بين ترامب والحكومة الإثيوبية يعكس استمرار التوتر الدولي حول مشروع سد النهضة، الذي لا يزال يشكل واحدة من أعقد الأزمات الجيوسياسية في المنطقة.
إثيوبياترامبسد النهضة