وزير الخارجية: نؤكد دعم مصر الثابت لأمن الخليج العربي
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
أكد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية، التطلع لبناء شراكات استراتيجية مع دول الخليج، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل.
وقال وزير الخارجية:" نؤكد دعم مصر الثابت لأمن الخليج العربي"، مضيفا:" إجماع عربي على التمسك بالثوابت العربية تجاه فلسطين".
وتابع وزير الخارجية: نؤكد مواقفنا بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وأكمل وزير الخارجية: “نتصدى لأي أفكار تستهدف تهجير أو نقل الفلسطينيين من أرضهم”.
وتابع وزير الخارجية: “نؤكد ضرورة تمكين السلطة الفلسطينية من العودة إلى قطاع غزة”
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الخارجية الخليج اخبار التوك شو غزة بدر عبد العاطي المزيد وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
متحدثة الخارجية الأمريكية السابقة: الناس في غزة والعالم العربي يروننا شركاء في جرائم الاحتلال
قالت هالة غريط، المتحدثة السابقة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إنها قدمت استقالتها على خلفية الجرائم الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن السياسة الأمريكية، بعد هجمات 7 أكتوبر، أصبحت "منزوعة الإنسانية" في تعاملها مع الفلسطينيين، وتعبر عن طرف واحد فقط.
وأضافت في مداخلة مع برنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة القاهرة الإخبارية: "خدمت كدبلوماسية في الحكومة الأمريكية لمدة 18 عاماً، وكرست حياتي للدبلوماسي، كنت متحدثة رسمية باسم الخارجية الأمريكية في القنصلية بدبي، وأغطي المنطقة من العراق إلى المغرب، بعد 7 أكتوبر، بدأت تصلني توجيهات من العاصمة واشنطن، ووجدت أن اللغة المستخدمة عن الفلسطينيين تفتقر إلى الإنسانية، وتشير إلى أنهم ليسوا بشرا، بل مجرد أرقام".
وأكدت أنها حاولت من داخل النظام أن تحدث تغييرا، قائلة: "كنت أرسل تقارير يومية إلى واشنطن أُظهر فيها الوضع الإنساني الكارثي في غزة، بما في ذلك صور الأطفال تحت الأنقاض والضحايا المدنيين.
وأوضحت أن الناس في غزة وفي العالم العربي يرون أن الولايات المتحدة شريكة في هذه الجرائم، لأن القنابل التي تسقط أمريكية الصنع".
وأشارت غريط إلى أن الردود الأولية من واشنطن كانت إيجابية ظاهرياً، تطلب مزيداً من التقارير، لكنها أدركت لاحقاً أن القرار ليس بيد الدبلوماسيين، "قالوا إنهم بحاجة إلى المزيد من التقارير، فكنت أعمل عليها لساعات طويلة، أكتبها بقلق وأمل، لكن بعد فترة، أبلغوني أنه لم تعد هناك حاجة إليها، وعرفت أنني أُسكِت كدبلوماسية، وأن صانعي القرار هم ثلاثة أو أربعة فقط في المستويات العليا".