شهور قليلة تفصلنا على إجراء الانتخابات الرئاسية 2024، حيث تبدأ إجراءات انتخاب رئيس الجمهورية قبل انتهاء مدة الرئاسة بمائة وعشرين يومًا على الأقل، ويجب أن تعلن النتيجة قبل نهاية هذه المدة بثلاثين يوما على الأقل.

وتجرى الانتخابات الرئاسية المصرية باستخدام نظام الدورتين، حيث ينص الدستور على بدأ إجراءات انتخاب رئيس الجمهورية قبل 120 يوما علي الأقل من تاريخ انتهاء فترة الرئاسة الحالية التي تنتهي في 1 ابريل 2024 و تعلن النتائج قبل 30 يوماً علي الأقل من تاريخ انتهاء فترة الرئاسة أي يوم 1 مارس 2024.

شروط الترشح لرئاسة الجمهورية

ونصت المادة (1) من القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية وفقاً لآخر تعديل صادر في 1 أغسطس عام 2017، يُنتخب رئيس الجمهورية عن طريق الاقتراع السري العام المباشر من الناخبين المقيدة أسماؤهم في قاعدة بيانات الناخبين، وعلى كل ناخب أن يباشر بنفسه هذا الحق.

ويشترط فيمن يترشح رئيسًا للجمهورية توفر الشروط الآتية:

1- أن يكون مصريًا من أبوين مصريين.

2- ألا يكون قد حمل أو أى من والديه أو زوجه جنسية دولة أخرى.

3- أن يكون حاصلاً على مؤهل عالٍ.

4- أن يكون متمتعًا بحقوقه المدنية والسياسية.

5- ألا يكون قد حُكم عليه في جناية أو جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ولو كان قد رد إليه اعتباره.

6- أن يكون قد أدى الخدمة العسكرية أو أعفي منها قانونًا.

7- ألا تقل سنه يوم فتح باب الترشح عن أربعة سنة ميلادية.

8- ألا يكون مصابًا بمرضٍ بدنى أو ذهنى يؤثر على أدائه لمهام رئيس الجمهورية.

اقرأ أيضاًالمستشار وليد حمزة: الانتخابات الرئاسية ستعقد بإشراف قضائي.. والإعلان قريبا عن المواعيد

«الوطنية للانتخابات» والبريد يوقعان بروتوكول تعاون لنقل مستلزمات الانتخابات الرئاسية

الوطنية للانتخابات: نعكف على استكمال الاستعدادات اللوجيستية لإجراء الانتخابات الرئاسية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجمهورية انتخابات رئاسة الجمهورية شروط الترشح لرئاسة الجمهورية الترشح لرئاسة الجمهورية الترشح شروط الترشح الانتخابات الرئاسیة رئیس الجمهوریة أن یکون رئیس ا

إقرأ أيضاً:

العيد والرواتب المعلّقة… هل يشعر رئيس الجمهورية بما يعيشه الموظف؟

بقلم : لمياء صالح رسول ..

في الوقت الذي يستعد فيه ملايين المسلمين للاحتفال بعيد الأضحى، يقف آلاف الموظفين في إقليم كردستان عاجزين عن شراء أبسط مستلزمات العيد، بسبب تأخر صرف رواتبهم من قبل الحكومة الاتحادية. ومع غياب أي حلول فعلية، ومعاناة مستمرة تمتد منذ شهور، ما زال صمت الدولة سيد الموقف.

رئيس الجمهورية، الذي يُفترض أن يكون رمز وحدة البلاد، خرج علينا اليوم ببيان تهنئة بمناسبة العيد، لكنه تجاهل تماماً جراح آلاف العوائل التي تستقبل العيد بقلوب حزينة وثلاجات فارغة. فهل يليق أن يتحدث رئيس البلاد عن “أجواء العيد” وهو لا يشعر بمأساة الموظف الذي لا يملك حتى ثمن ملابس أطفاله؟

الرئاسة ليست كلمات منمّقة في الأعياد والمناسبات، بل هي مسؤولية أخلاقية وإنسانية تجاه كل فرد في هذا الوطن، خصوصاً أولئك الذين يتقاضون رواتبهم من الدولة التي تمثّلها.

في هذا العيد، لا نحتاج إلى تهاني من فوق الكراسي، بل نحتاج إلى قرارات من القلب… نحتاج من يحس، من يتكلم، ومن يتحرك لأجل شعبه، لا من يكتفي ببيانات مجاملة.

فهل يسمعنا أحد؟

user

مقالات مشابهة

  • التمثيل والمقاعد.. كل ما تريد معرفته عن نظام القائمة في انتخابات مجلس النواب
  • رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية يُغادر جدة
  • أمر حاسم.. هذا ما طلبه رئيس الجمهورية
  • غباغبو يندد باستبعاده من الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار
  • عضو بأسطول الحرية: إسرائيل تعلم أنها على وشك ارتكاب جريمة حرب ضدنا
  • هل سيترشح أردوغان مجددًا؟ السيناريوهات المحتملة
  • «الصحة» تُعلن فحص 7 ملايين و909 آلاف طفل ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر
  • بمناسبة عيد الأضحى المبارك.. رئيس الجمهورية يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره الإيراني
  • رئيس الجمهورية يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره الإيراني
  • العيد والرواتب المعلّقة… هل يشعر رئيس الجمهورية بما يعيشه الموظف؟